رئاسة الجزائر تندد بتكريم جامعة لـ"تبون" بلوحة تذكّر ببوتفليقة

تبون الذي اليوم يمثل مصالح عصابة الجنرالات الحكام الفعليون للجزائر....ملف فساده ثقيل جدا لأنه مستحيل ان يكون وزير او مسؤول بقي كل فترة خدمته و لم يتغلغل في الفساد لأنه الفساد في الجزائر يمثل النظام و النظام يعيش على النهب و السرقة و قضايا الفساد في الجزائر كثيرة جدا و لا توجد وزارة الا و فيها فساد و اكثرهم هي وزارة الخداع التي تسمى بالدفاع ....و سي تبون فقط للتذكير ابنه خالد كان في السجن و هذا باعترافهم لأنه كان شريك ما يسمى بالبوشي احد بارونات المخدرات و ملف السكن او قطاع السكن كان مشروع الهالك بوتفليقة التي يقول غزاوي ان تبون نجح ههههه يعني مشاريع بوتفليقة كانت ناجحة ....يعني هناك تناقض صريح المطبل غزاوي و اسئلو كم من ناس كثيرة ماتت و لم تتحصل لا على سكن و لا حتى مفتاح منزل ....غزاوي تفوق على هؤلاء من جماعة باتنة فاصبح في كل مكان يطبل للعصابة و يحاول تصوير العصابة في الجزائر على انهم وطنيين و لا يخطئون....أنه بولصبع لزرق ثقافة ترسخت عند الكثيرين

انتقلت ثقافة تقديس الحاكم بين مختلف الاقطار العربية و زادت حدتها عندنا في الجزائر سنوات الاخيرة للمقبور المقبور بوتفليقة و مع تعيين تبون رئيسا اي وكيل حصري لمصالح جنرالات الجيش و قد اثبتت الايام أنه كثيرا من الناس انخدعوا و اكتشفو أنه النظام لم و لن يتغير مع تغيير بعض الوجوه....اعتقالات و انتكاهات حقوق الانسان و خاصة مع نروح المجرمين من يكون مثل الجرنان توفيق و عودة الجزار نزار يعني اتصحت المسرحية التي حدثت من قبل العالم العربي و بالضبط في مصر و في الجزائر الي يسميها بعض المرتزقة و الجهلاء بالجزائر الجديدة يعني مثل جمهورية مصر الجديدة هههه .... زادت و زدا معها غلاء المعيشة و عودة و بل تفاقم ازمات كثيرة مثل الماء و الغاز و الزيت في بلد كان من المرجح ان يعيش في بحبوحة مالية خاصة مع انتهاء الوباء و الحرب الروسية ضد اوكرانيا...

ههههه قالك عمي تبون مصطلح الذي يمثرن من متابع قنوات الجهل و التجهيل ...اي عبيد الرنجاز .....يبدو انك تعيش في عالم اخر غير عالم الشعب الجزائري التعيس و المليء بالتناقضات و الازمات و المشاكل.....تبون امضى كل حياته خادما لما سميته بالمخلوع و هو المقبور الان .....عن اي قطاع سكن ناجح تتحدث ....انت من نفس النوع الذي كان بالامس القريب يطبل و لو بحثنا في الارشيف لرأيناك كنت تلعق و تلعق في رنجاز اسياد الامس....هل نسيت قضية الشركات التركية التي كان تبون يتعامل معها...الحمد لله أنه لا تحدث كد الزلازل كثيرا لرأينا العجب اكثر من زلازل بومرداس و اسئل أين كان سيدك تبون في تلك الفترة ههههه ....هاته ليس و لن تكون المرة الاخيرة التي سوى بكل تأكيد تعلق فيها بعد آخر تعليق لك و دفاعك عن المساعدات التي ارسلها اسيادك العسكر الى بشار جزار الشام زادت قناعتني بان تطبيلك غير محدود و ترى في تبونك اله و العياذ بالله. هاته هي صفات العبيد ....عمي او فخامة او سيد الرئيس هاته شكليات و الصح كله في الميدان الذي اثبت سيدك بانه قليل و عاجز و من نفس مدرسة البهلول سلال و اويحي و غيرهم من اللصوص و الدجالين.... لماذا لا تتحدث او على الأقل تعترف بازمات مثل مشكلة الماء والغاز و الحليب مشاكل و ازمات من يوما موجودة و كانت و مازالت و سوف تبقى مع بقاء عصابات اللصوص و الفاسدين ....هل خير فيما يدافع عن جزار الشام......

مجرد تساؤل. أين المنجل !!!؟؟؟ في وقت تحاول فيه الجزائر طي مرحلة مؤلمة من ماضيها بمرحلة أخرى جديدة لا تشبهها في شيء، كشفت لنا الأيام أنه مازال هناك أناس يرفضون التجديد ويحنون للجمود للتملق والسيبة، فهؤلاء أهل للمنجل والمنجل يَحِنَ إليهم. الرئيس تبون في خطاب تنصيبه رفض أن ينادى بـ "صاحب الفخامة" ولما كان يعمل مع المخلوع بوتفليقة، كان الوحيد من طاقمه الذي تعهد بإنجاز برنامج السكن وأوفى بتعهده واستفادة الملايين من الجزائريين بمسكن من مختلف الصيغ. والدليل أن الجزائريين اليوم ينادونه بـ" عمي تبون" بدلا من "فخامة الرئيس" وهو أهل ويستحق ذلك. شكرا عمي تبون أغيض بها وأحرق بها وأحرق بها قلوب من يعرفون أنفسهم.

التقديس و التهليل و تمجيد الفاسد و المفسديين مازال مستمر لأنه شيء لم يتغير و كأن سي تبون لم يعمل في فترة المقبور بوتفليقة و لم يكن خادمه و لم يحلف يوما بانه برنامج الرئيس هو ما سوف يتم تنفيذه.... اضحوكة و يريدون ان يصدق الناس انها حقا الجزائر الجديدة و لكن بوجوه قديمة ...ثم الجزائر التي تقف مع الظالمين و المجرمين مثل بشار الوحش و محاولات اضفاء الشرعية و ارجاعه الى جامعة العربية رغم انه هاته الجامعة لا تعني الشعوب العربية في شيء. ... للتذكير فقط الإمارات اكثر دولة عربية تريد عودة بشار و بل ارجعت سفيرها الى دمشق يعني الإمارات نفسها عرابة التطبيع مع الكيان الصهيوني و لكم ان تفهموا