حول العالم

أحمد منصور يدشن موقعا إلكترونيا يضم مسيرته المهنية خلال 40 عاما

أطلق أحمد منصور موقعه الشخصي تحت شعار "من أجل الحرية والحقيقة والإنسان"- تويتر
أطلق أحمد منصور موقعه الشخصي تحت شعار "من أجل الحرية والحقيقة والإنسان"- تويتر
دشن الإعلامي المصري، منتج ومقدم البرامج في شبكة الجزيرة، أحمد منصور، موقعا إلكترونيا خاصا به، تحت شعار "من أجل الحرية والحقيقة والإنسان"، بعد ما يقرب من عام  من الإعداد والبث التجريبي.

وقال منصور عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، إن موقعه الشخصي على شبكة الإنترنت، يضم كل تراثه المهني، الذي يمتد لنحو 40 عاما من الصحافة المكتوبة والتليفزيونية، إلى جانب المقالات والكتب والبرامج التي قدمها.
التعليقات (5)
الكاتب المقدام
الخميس، 26-01-2023 01:24 ص
*** -2- شكر واجب للأستاذ محمود النجار على رده الوافي الموفق، وأضيف إلى الأستاذ المعلق الوكيل، أن التعليم في مصر كان مجانياً في عصر حكام أسرة محمد علي في كل مراحله الدراسية والجامعية للغني والفقير، وبمستوى من أرقى ما وصل إليه التعليم في زمانهم، وذلك بخلاف ما كان يروج له عسكر انقلاب 1952 من أكاذيب بعد تمردهم على قادتهم، واعتقالهم لقائدهم اللواء محمد نجيب بخسة ونذالة، وناصر نفسه وشركائه قد تعلموا مجاناً في المدارس التي أنشأت في عهد الملكية بما في ذلك الكليات العسكرية، ودليل ذلك ما زال شاهداً عليهم، فعليك أن تزور منشآت المدارس السعيدية أو الخديوية أو النقراشي أو السنية للبنات، وغيرها من مئات المدارس التي أنشئت في كافة محافظات مصر منذ أكثر من قرن قبل أن يولد ناصرك، وما زالت قائمة إلى اليوم، وأن تزور ما فيها من مكتبات ومعامل وملاعب وقاعات رياضية، وتقارنها بالمدارس التي أنشئت بعد الانقلاب العسكري في 1952 لتعلم الفارق، وبعض تلك المدارس القديمة لاتساع أرجائها وجودة مبانيها ومنشآتها وملاعبها ومرافقها، قد حولتها حكومات العسكر إلى جامعات إقليمية، وإن اتيحت لك الفرصة لتطلع على الكتب الدراسية المقررة على تلاميذ المدارس قبل 1952، وترى جودة طباعتها وتفوق مناهجها، وكان مؤلفيها من كبار الأدباء والعلماء في مصر، وأن تقارنها بالكتب المدرسية المقررة بعد 1952، ستحكم بنفسك على الفارق بينها، أما طلبك لشكر عبد الناصر على التعليم المجاني، فهو تأثراً منك بدين تأليه حكامك الذين ستحشر معهم، وعزو كل الفضل لهم هو بهتان وإثم عظيم، فما ينفق على التعليم أو غيره هو من ميزانية الدولة، وليست من إرث ناصرك المزعوم ولا إرث أبيه، بل هو من مال الشعب المصري، الأحق أن تعترف بفضله عليك بعد الله، ومال الشعب هذا هو الذي كان يتمتع به ناصرك وعصبة عسكره ونسائهم وأولادهم وينفقونه ويبذرونه ببذخ في بيوتهم على أنفسهم وعلى أمزجتهم، أما لماذا نرد على سيرة زعيمك الذي تخلده ناصرك المهزوم المدحور، فلأننا نتذكر شهداء مصر، الذين ألقي بهم في سيناء مرتين في 1956، وفي 1967، دون تدريب أو إعداد أو خطة للدفاع أو حتى للانسحاب، والذين تركهم قادتهم وهربوا، وتركوا للصهاينة اسلحتهم التي دفع ثمنها المصريون، وترك ناصرك ارض سيناء الكريمة علينا مرتين للصهاينة، فليعقل من يعقل، اللهم هل قد بلغت، اللهم فاشهد.
الكاتب المقدام
الخميس، 26-01-2023 12:15 ص
*** تصفحت سريعاً الموقع الشخصي للإعلامي العربي المتميز أحمد منصور، الذي تم إعداده بمهنية عالية في التصميم والتبويب والعرض، مع ثراء محتواه المعرفي، الذي لم يبخل فيه عن إدراج وإتاحة نتاجه الإعلامي الضخم المتنوع والمتعدد الموضوعات، الذي يمثل في مجمله مرجعاً مفيداً يندر توفره، سواء للمتخصصين في المجالات الإعلامية، أو للمطالع العربي العام، وشخصياً طالعت فيه باهتمام أكبر ما أورده تحت باب "المسيرة المهنية"، وجذبني إليها ما فيها من عرض مبسط شيق لمراحل حياته المهنية في مجال الإعلام في العديد من المنصات الإعلامية المتنوعة التي عمل فيها، والتي عاش فيها مراحل حياته المهنية والشخصية الثرية، وعرض فيها تجارب وتحديات الحياة التي مر بها، بما في ذلك اعتقاله بتهم ملفقة، وتتبع مراحل حياته، يظهر مدى ارتباطها الوثيق ومواكبتها لأحداث ومراحل تاريخية هامة في تاريخ أمتنا العربية والإسلامية، التي عشناها وتفاعلنا معها وأثرت فينا جميعاً، وما زالت حية ومؤثرة فينا إلى اليوم، وننقل هنا عنه رأيه الذي يصلح أن يكون هدفاً حياتياً محفزاً: "أؤكد دائماً أنني لن أكون محايداً علي الإطلاق، وإنما سأبقى منحازاً دائماً لما أعتقد أنه الحق والصواب"، كما نأمل له في مرحلة عمره الستينية، وما بعدها من حياة مديدة بإذن الله، أن يواصل التزامه بما فرضه وعاهد عليه نفسه في قوله: "إن الصحافة والكتابة من المهن التي لا يتقاعد أصحابها، فهي مهنة سامية، تقوم علي نشر الوعي بين الناس، وهذه مهمة لا تتوقف إلا بالموت، وعلي كل من يعمل فيها أن يحرص علي أن يقوم برسالته، طالماً بقيت لديه قدرة وقوة على ذلك"، وندعو الله له بدوام الصحة والعافية والنشاط المثمر، واستمرار العمل الجاد الذي اختطته لنفسه، في المجالات والميادين التي اختارها، وأن يوفقه الله لما يحبه ويرضاه.
محمود النجار
الأربعاء، 25-01-2023 05:38 م
بالتوفيق والسداد أخي أحمد.. أتمنى لك الخير والتوفيق فيما تبقى من مسيرتك المباركة التي تابعتك فيها لحظة بلحظة في برامجك وكثير من كتاباتك.. أرجو أن تظل علما إعلاميا، فما قدمته فيه جهد ضخم ونشاط استثنائي يصعب أن يقوم به شخص منفردا.. وفقك الله
محمود النجار
الأربعاء، 25-01-2023 05:36 م
الوكيل.. الزعيم الخالد الذي تتحدث عنه ليس بخالد إلا في وجدان المصابين بعقدة الشعارات الكاذبة والزعامات الفاشية التي أغرقت الأمة في وحل الهزائم والجوع والفقر والمرض. أنا سأسألك سؤالا: ما الذي قدمه جمال عبد الناصر للأمة؟ كم عدد الذين قتلهم؟ وكم عدد الذين جوعهم؟ وكم عدد الذين أهانهم؟ من الذي عين صلاح نصر والبسيوني وغيرهم من الظلمة والقتلة والمجرمين في المخابرات والسجون ليقضوا على روح الأمة كما يفعل السيسي اليوم؟ أنتم ما زلتم تصدقون أن عبد الناصر رجل عظيم، وما تتعاملون مع التاريخ الراهن بكثير من العاطفة القائمة على الجهل أو التغاضي عن الحقائق الدامغة؟ حتى متى ستظلون تقدسون هؤلاء الحكام الأوغاد؟ ألم تشعروا بأن القمع وكبت الحريات والظلم هي السبب فيما نحن فيه اليوم من تخلف وهشاشة ووزن دولي صفري؟ أما آن أن تستيقظوا من سبات عقولكم وقلوبكم؟ عبد الناصر كان أكبر كذبة في التاريخ.
الوكيل
الأربعاء، 25-01-2023 11:49 ص
الأستاذ أحمد منصور مع احترامى ممكن سؤال لماذا تصاب بحالة من الارتكاريا الشديدة و المزمنة عندم تأتى سيرة الزعيم الخالد جمال عبدالناصر رحمه الله و جزاه الله خيرا عما استفدت من التعليم المجانى