عربى21
الجمعة، 01 يوليو 2022 / 01 ذو الحجة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • واشنطن تجمد أصولا ضخمة تعود لثري روسي
  • مظاهرات 30 يونيو بالسودان تشهد يوما داميا.. وواشنطن تعلق
  • تظاهرات في عدة مدن ليبية ضد الأجسام الحالية.. لم رفضها حفتر؟
  • يائير لابيد يتسلم رئاسة حكومة الاحتلال خلفا لنفتالي بينيت
  • الحوار مع العسكر
  • "حزب الدستور" المصري: لا نعلم موعد انطلاق الحوار حتى الآن
  • وكالة فيتش تخفض توقعاتها بشأن الديون السيادية العالمية
  • المغرب يتأهل إلى نصف نهائي "ألعاب وهران" والجزائر تغادر المسابقة
  • روسيا توبخ سفيرة بريطانيا بعد تصريحات عن "النووي"
  • غرق 3 مهاجرين تونسيين وفقدان آخرين بعد غرق قاربهم
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    عن إنجازات المجلس الرئاسي باليمن وتأثره المحتمل بانتقال السلطة بالإمارات

    ياسين التميمي
    # الأحد، 15 مايو 2022 11:58 ص بتوقيت غرينتش
    0
    عن إنجازات المجلس الرئاسي باليمن وتأثره المحتمل بانتقال السلطة بالإمارات

    مر حتى الآن أكثر من شهر على انتقال السلطة إلى مجلس القيادة الرئاسي برئاسة الدكتور رشاد محمد العليمي، الذي تجلى في أكثر نتائجه إيجابية في عودة السلطة الشرعية إلى العاصمة السياسية المؤقتة عدن، وهو إنجاز تحقق بعد سلسلة من العمليات الممنهجة التي اكتسبت طابعاً انقلابياً واستهدفت السلطة الشرعية بهياكلها المختلفة خلال عامي 2018 و2019، مخلفة آنذاك غياباً كارثياً للدولة اليمنية، لحساب جماعات مسلحة مدعومة بالكامل من التحالف.

    ومن المؤكد أن أجندة مجلس القيادة الرئاسي ستتأثر، بانتقال السلطة في دولة الإمارات العربية المتحدة، ولا ندري في أي اتجاه، وإن كان الطابع التشاؤمي يغلب على معظم التوقعات، التي تنبني على تقدير سلوك رئيس الإمارات الجديد الذي لعب دور الرئيس الفعلي في ظل أخيه؛ الذي أصابه مرض عضال شل قدراته على العمل وإدارة شؤون الدولة، والذي قد يدفع بقوة باتجاه تحقيق تطلعات أبو ظبي لممارسة نفوذ خارج حدود أراضيها، إذ ستبدو اليمن مساحة مرشحة وجاهزة لتحقيق ذلك النفوذ.

    وعودة إلى مجلس القيادة الرئاسي، حيث تتبدى جردةُ الحساب عن الشهر الأول من حكم المجلس مخيبةً للآمال، إذ لم نجد سوى عودة هذا المجلس إلى عدن وممارسة مهامه منها، وانعقاد دورة استثنائية لمجلس النواب، أدى خلالها رئيس وأعضاء المجلس القسم، ومنحت الحكومة ثقة متأخرة لأشهر.

    من المؤكد أن أجندة مجلس القيادة الرئاسي ستتأثر، بانتقال السلطة في دولة الإمارات العربية المتحدة، ولا ندري في أي اتجاه، وإن كان الطابع التشاؤمي يغلب على معظم التوقعات، التي تنبني على تقدير سلوك رئيس الإمارات الجديد الذي لعب دور الرئيس الفعلي في ظل أخيه


    وإلى جانب هذه الإنجازات ذات الطابع الإجرائي المحض ثمة زيارة خارجية لمجلس القيادة الرئاسي إلى كل من السعودية والإمارات، أطلقت خلالها وعودا بدعم مختلف للسلطة الشرعية الجديدة لم تدخل بعد حيز التنفيذ، بانتظار زيارات من المقرر أن تقوم بها فرق حكومية من البلدين إلى عدن لتدارس أولويات السلطة الشرعية، ونقل التعهدات السعودية الإماراتية إلى تخصيص مباشر للدعم المادي.

    عدا ذلك يبدو مجلس القيادة الرئاسي أسير الأولويات المفروضة من الخارج، والتي تكاد تحصر اهتمامه في تثبيت الهدنة التي لم يكن طرفاً فيها، بل ورثها من عهد الرئيس السابق هادي، مع الأخذ بعين الاعتبار أن المفاوضات مع الحوثيين تتصدر اهتمامات هذا المجلس وفقاً لصيغة الإعلان الدستوري لانتقال السلطة، ودولتي التحالف اللتين فرضتا هذا الانتقال، مما يعني أن استحقاق المحادثات والسلام سيرتبط عضوياً بتمديد هدنة الشهرين التي ستنتهي بحلول شهر حزيران/ يونيو المقبل وبتثبيتها، مما يُبقي المجلس مجرداً من الخيارات البديلة ومن أي هامش للمناورات.

    ومن الجدير بالتنويه هنا أنه خلال السنوات الماضية من زمن الحرب، أثبتت مجريات الأحداث أن أكثر الخيارات الكارثية التي ذهبت إليها الحكومة الشرعية كانت تحت ضغط شديد وقهري من دولتي التحالف والولايات المتحدة وبريطانيا، ومنها على سبيل المثال، اضطرار الشرعية إلى وقف معركة استعادة الحديدة والذهاب إلى استوكهولم للتوقيع على اتفاق الحديدة والاتفاقات والتفاهمات الملحقة به.

    وقد أضفت تلك الخطوة، للأسف الشديد، مشروعية غر مستحقة لطرف مسلح انقلابي ومتمرد، ونقلته إلى مرحلة الشريك السياسي المكافئ للسلطة الشرعية المعترف بها دولياً، من حيث القوة القانونية، ضمن مسار جديد وبآلية أممية جديدة واستحقاقات كرست نفوذ الحوثيين وآلت في نهاية المطاف إلى تمكينهم المجاني من السيطرة على الجزء الأكبر من ساحل البحر الأحمر وأهم مدنه الرئيسة، وفي مقدمتها الحديدة وميناؤها الكبير.

    يبدو مجلس القيادة الرئاسي أسير الأولويات المفروضة من الخارج، والتي تكاد تحصر اهتمامه في تثبيت الهدنة التي لم يكن طرفاً فيها، بل ورثها من عهد الرئيس السابق هادي، مع الأخذ بعين الاعتبار أن المفاوضات مع الحوثيين تتصدر اهتمامات هذا المجلس وفقاً لصيغة الإعلان الدستوري لانتقال السلطة، ودولتي التحالف اللتين فرضتا هذا الانتقال


    والأمر ذاته ينطبق على اتفاق الرياض الذي انتجته الهزيمة المذلة التي لحقت بالسلطة الشرعية في عدن وخروجها المهين من المدينة، تحت وقع الضربات العسكرية للمليشيات الانفصالية المدعومة من التحالف، وكيف أن هذا الاتفاق ثبت مساراً تفاوضياً منفصلاً لا يقل خطورة وعبثية عن مسار واتفاقات ستوكهولم، فقد أنتج سلطة هجينة فرضت الطرف الانفصالي طرفاً متحكماً من داخل السلطة الشرعية دون أي تنازل واضح لصالح وحدة الدولة وتماسكها.

    وها نحن اليوم أمام منعطف خطير للغاية، إذ ضغط الوسطاء الدوليون ومن بينهم مبعوثا الأمم المتحدة والولايات المتحدة، وبإسناد من مسؤولين بريطانيين رفيعي المستوى، على السلطة الشرعية في عدن للقبول بصيغة لإعادة تشغيل مطار صنعاء الدولي؛ تتضمن تنازل الشرعية عن شرطها الجوهري المتمثل في ضرورة حصول المسافرين عبر المطار على وثائق سفر صادرة عن السلطة الشرعية.

    واستناداً إلى المراسلات التي جرت بين المبعوث الأممي إلى اليمن هانز غروندبيرغ ووزير الخارجية الدكتور أحمد عوض بن مبارك، فقد رضخت السلطة الشرعية لمقترح أممي يقضي بالسماح بتنقل المسافرين عبر مطار صنعاء بجوازات صادرة عن الحوثيين، خلال فترة الهدنة، دون أن يؤثر ذلك على المركز القانوني للحكومة أو يشكل سابقة.

    إنه لمن المؤسف أن تتنازل السلطة الشرعية عن صلاحياتها استناداً إلى ضمانات من طرف خارجي مثل الأمم المتحدة التي تفتقد القدرة من حيث المبدأ على تنفيذ تعهداتها تجاه طرف مسلح، في وقت يبدو الأمر كما لو كان مقايضة عادلة مع مطلبين حيويين آخرين من المفترض أن ينفذهما الحوثيون، وهما رفع الحصار عن مدينة تعز، وتوريد العائدات الجمركية إلى خزينة البنك المركزي وإعادة توجيهها لصرف المرتبات لموظفي الدوائر الحكومية الواقعة تحت سيطرة الحوثيين أنفسهم، في وقت لم تقدم فيه الأمم المتحدة والوسطاء الدوليون الآخرون أي تعهد بشأن تنفيد ما يخص الحوثيين من تعهدات تخص تعز والعائدات المالية لميناء الحديدة.

    سيبقى المجلس الرئاسي فاقداً لمصداقيته كسلطة عليا تمثل اليمنيين بالنظر إلى خضوعه لقيود موضوعية؛ أهمها أنه يقع تحت تأثير مليشيا لا تزال تعتقد أنها قاب قوسين أو أدنى من الانفصال


    لن ينسى القادة اليمنيون ما لحق بهم من إهانة جراء التدابير القسرية التي أنتجت مجلس القيادة الرئاسي، وسيتعمق هذا الشعور بصورة أكبر إذا ذهبت الأحداث باتجاه تفكيك الدولة اليمنية وفرض تسويات تعمق خطوط الانقسام الكارثية التي فُرضت طيلة فترة الحرب، حيث تُهيمن جماعات مسلحة ومشاريعُ سياسيةٌ مهددة للكيان القانوني للدولة اليمنية، وتضع البلاد برمتها في مسار لا ينتهي من العنف والفوضى والخراب والانقسام.

    لذلك سيبقى المجلس الرئاسي فاقداً لمصداقيته كسلطة عليا تمثل اليمنيين بالنظر إلى خضوعه لقيود موضوعية؛ أهمها أنه يقع تحت تأثير مليشيا لا تزال تعتقد أنها قاب قوسين أو أدنى من الانفصال، ولأنه لم يخط خطوة واحدة باتجاه توحيد القرار العسكري والأمني، ولم يمتلك بعد أجندة وطنية محددة، وآليات واضحة وإمكانيات مستقلة للتعاطي مع تحديات المرحلة المقبلة التي قد تضطره لقيادة عملية عسكرية واسعة ضد الحوثيين.

     

    twitter.com/yaseentamimi68



    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    اليمن

    الإمارات

    الحوثيين

    المجلس الرئاسي

    ابن زايد

    #
    عودة يمنية خائبة إلى السويد

    عودة يمنية خائبة إلى السويد

    الأحد، 19 يونيو 2022 12:56 م بتوقيت غرينتش
    ثمة أجندة عدائية مشتركة تفضحها معابر تعز!

    ثمة أجندة عدائية مشتركة تفضحها معابر تعز!

    الأحد، 12 يونيو 2022 01:58 م بتوقيت غرينتش
    الهدنة اليمنية ذريعة بايدن وابن سلمان لإنهاء القطيعة

    الهدنة اليمنية ذريعة بايدن وابن سلمان لإنهاء القطيعة

    الأحد، 05 يونيو 2022 01:47 م بتوقيت غرينتش
    الهدنة إذ تتحول إلى وسيلة لهزيمة اليمنيين ودولتهم

    الهدنة إذ تتحول إلى وسيلة لهزيمة اليمنيين ودولتهم

    الأحد، 29 مايو 2022 01:28 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • القبض على قاتل الإعلامية شيماء جمال قبل هروبه من مصر

        القبض على قاتل الإعلامية شيماء جمال قبل هروبه من مصر

        سياسة
      • لقطات مؤثرة لوصية سوداني قضى عطشا في الصحراء (فيديو)

        لقطات مؤثرة لوصية سوداني قضى عطشا في الصحراء (فيديو)

        من هنا وهناك
      • تركيا تجلب العقل المدبر لتفجيرات الريحانية من الولايات المتحدة

        تركيا تجلب العقل المدبر لتفجيرات الريحانية من الولايات المتحدة

        تركيا21
      • بوتين يرد على تصريحات جونسون حول "لو كان امرأة"

        بوتين يرد على تصريحات جونسون حول "لو كان امرأة"

        سياسة
      • تعرف على أبرز المشاركين والمقاطعين باستفتاء سعيّد في تونس

        تعرف على أبرز المشاركين والمقاطعين باستفتاء سعيّد في تونس

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      هل يتحول اليمن إلى أزمة منسية في المنطقة؟ هل يتحول اليمن إلى أزمة منسية في المنطقة؟

      مقالات

      هل يتحول اليمن إلى أزمة منسية في المنطقة؟

      ثمة مخاوف حقيقية من أن يتحول اليمن في ظل الهدنة التي دخلت شهرها الثالث إلى أزمة منسية، على الرغم مما تموج به المنطقة من تغيرات، تكاد معها البلدان أن تطوي صفحات من الخصومة السياسية عميقة الجذور لتبدأ مرحلة جديدة..

      المزيد
      عودة يمنية خائبة إلى السويد عودة يمنية خائبة إلى السويد

      مقالات

      عودة يمنية خائبة إلى السويد

      شيء يضاهي النفاق الأوروبي فيما يتعلق بقضايا السلام، فلطالما ساهموا في إطالة أمد الصراعات في منطقتنا، ودعموا الدكتاتوريات، وبرروا لفجور وجرائم الجماعات الطائفية والأنظمة الأقلوية الغاشمة والديكتاتوريات، لكي تبقى منطقتنا تحت سطوة سلام القوة الغاشمة..

      المزيد
      ثمة أجندة عدائية مشتركة تفضحها معابر تعز! ثمة أجندة عدائية مشتركة تفضحها معابر تعز!

      مقالات

      ثمة أجندة عدائية مشتركة تفضحها معابر تعز!

      لا أحد يمكنه أن يجادل بشأن أولوية فتح المعابر في تعز، كتجسيد حقيقي لنجاح الهدنة بعد تمديدها شهرين إضافيين، غير أن الحوثيين لا يخفون هدفهم الحقيقي وراء استمرار الحصار القائم على تعز، إذ ينظرون إلى هذا الوضع باعتباره ضمانة ضرورية للاحتفاظ بغنيمة الحرب..

      المزيد
      الهدنة اليمنية ذريعة بايدن وابن سلمان لإنهاء القطيعة الهدنة اليمنية ذريعة بايدن وابن سلمان لإنهاء القطيعة

      مقالات

      الهدنة اليمنية ذريعة بايدن وابن سلمان لإنهاء القطيعة

      حصد الحوثيون مكاسب كبيرة جراء هذه الهدنة وضمنوا المزيد من الأموال التي ستعزز لا شك من جهوزيتهم الحربية، وفي تقوية قبضتهم على معظم المناطق الشمالية من اليمن، وها هم مستمرون في التشدد غير المبرر تجاه موضوع فتح المعابر في محافظة تعز على الرغم من أولويتها الإنسانية، دون رد فعل دولي متناسب

      المزيد
      الهدنة إذ تتحول إلى وسيلة لهزيمة اليمنيين ودولتهم الهدنة إذ تتحول إلى وسيلة لهزيمة اليمنيين ودولتهم

      مقالات

      الهدنة إذ تتحول إلى وسيلة لهزيمة اليمنيين ودولتهم

      انتقال السلطة إلى مجلس قيادة رئاسي وإعلان الهدنة قبل ذلك؛ كلاهما تم خارج إرادة الممثلين السياسيين والحشد الألفي من الناشطين اليمنيين الذين تجمعوا تحت مظلة الأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية بالرياض..

      المزيد
      الرئاسية اليمنية أمام اختبار احترام الوحدة والسيادة الرئاسية اليمنية أمام اختبار احترام الوحدة والسيادة

      مقالات

      الرئاسية اليمنية أمام اختبار احترام الوحدة والسيادة

      لذلك يبقى من بين أهم التحديات التي تواجه اليمن في ظل المجلس الرئاسي؛ بقاء القوات العسكرية والأمنية في عدن خارج سيطرة السلطة الشرعية وخاضعة للأجندة الانفصالية

      المزيد
      الخيارات المفترضة للتحالف والشرعية في حال انهيار الهدنة باليمن الخيارات المفترضة للتحالف والشرعية في حال انهيار الهدنة باليمن

      مقالات

      الخيارات المفترضة للتحالف والشرعية في حال انهيار الهدنة باليمن

      لا أرى أن الأمور جيدة بالنسبة للسعودية قائدة التحالف، حتى بعد فرض مجلس القيادة الرئاسي؛ على الرغم من التأييد الدولي لهذا المجلس، إذ يتعين عليها أن تتهيأ لمرحلة ما بعد الهدنة المقرر أن تنتهي بحلول نهاية هذا الشهر، وسط تصعيد واضح من جانب الحوثيين يشي بأنهم استثمروا الهدنة جيدا في التحضير لمعارك الحسم

      المزيد
      تساؤلات عن زيارة المجلس الرئاسي الجديد باليمن للسعودية والإمارات تساؤلات عن زيارة المجلس الرئاسي الجديد باليمن للسعودية والإمارات

      مقالات

      تساؤلات عن زيارة المجلس الرئاسي الجديد باليمن للسعودية والإمارات

      هل هذه الزيارة تدور حول الدعم المفترض للمجلس للقيام بدوره من نقطة الصفر تقريباً؟ الأمر هنا يتعلق بكل شيء تقريباً يحتاجه المجلس للنجاح في مهمته وعلى كافة المستويات، السياسية والعسكرية والاقتصادية وحتى اللوجستية

      المزيد
      المزيـد