تداول رواد مواقع
التواصل الاجتماعي، لقطات للمشاركين في جنازة الصحفية شيرين أبو عاقلة، وهم يهتفون
لقائد كتائب القسام محمد الضيف.
ويظهر في المقطع
المشيعون أمام كنيسة الروم الكاثوليك، في البلدة القديمة بالقدس المحتلة، وهم
يهتفون "حط السيف قبال السيف.. احنا رجال محمد ضيف".
كما ردد المشاركون
هتافات مناهضة للاحتلال، وأخرى ترفض الصمت على جرائمه، قبل انتهاء مراسم الصلاة
عليها داخل الكنيسة ونقلها إلى مقبرة جبل صهيون لدفنها بجوار والديها هناك.
وكانت قوات الاحتلال
اعتدت بصورة واسعة على جنازة أبو عاقلة، لدى خروجها من المستشفى الفرنسي، من أجل
نقلها إلى كنيسة الروم الكاثوليك ظهر اليوم الجمعة، وقامت بضرب المشيعين الذين سقط
النعش من أيديهم.
وأدانت العديد من
الدول والمنظمات الدولية والفصائل الفلسطينية المشاهد الصادمة لاعتداء الاحتلال
على الجنازة، ووصفوا اعتداء الاحتلال بـ"الفاشي".
بواسطة: عابر سبيل
الجمعة، 13 مايو 2022 07:45 مهذي أُسْد غزّة تنسـفُ سجنـها *** وغدًا ستنسـفُ للعـدوّ مُعسكَرَه __ عُرْبٌ تخـلّت عنكَ لا تأبـهْ لهم *** واسأل لقـومِك من إلهـك مغفرَه __ فالآن عارٌ أن تولّـيَ مدبـرًا *** فاللهُ ينصـرُ عبـدَهُ إنْ ينصـرَه __ فأقـمْ لهذا الدّينِ وجهكَ واصـطِبِرْ *** وارفـعْ مسـاجده وزيّنْ مِنـبرَه __ يـا دارَ غزّة العزة تمهّـلي *** فلأجعــلنّك للأعـادي مقـبرَه __ في مسجدي أتلو كتابَ اللهُ فإن دعا *** داعي الجهادِ ففي المعارك قَسورَه __ اليومَ أكتـبُ بالمِـداد وفي غـدٍ *** قلمي سيرُوى من دمِـي في المِحبرَه __ وقضبان سجن غزّة لن يزيلها *** إلا أيـادٍ ... حـرّةٌ ... متطـهّرَه.
بواسطة: عابر سبيل
الجمعة، 13 مايو 2022 09:20 م- فلسطين عربية منذ التاريخ السحيق، وجزء أصيل جغرافيًّا من بلاد الشام الواسعة، وتسمية فلسطين التاريخية القديمة هي «أرض كنعان وأرض الكنعانيين» ولها تسميات قديمة أخرى! وللعلم (هم أول من وضع «الأبجدية العربية» «أبجدية هوز»... الخ) ما يثبت عروبتهم وهم من أثروا بتلك الأبجدية على اللاتينية التي عرّفت تأثير الأبجدية العربية بـ(ألفباء)، بل أثروا على كل لغات العالم! وهذا أيضًا حديث يطول. فوزية رشيد كاتبة وصحفية بحرينية
بواسطة: عابر سبيل
الجمعة، 13 مايو 2022 09:24 مومرور اليهود على أرض كنعان لعدد من السنين بحسب الرواية اليهودية، حاله إن تمّ، حال أي مرور استعماري مرّ على بلاد العرب وعلى كل جغرافيا العالم ولا يُعطي (بضم الياء) حق الولاية على بلد تم احتلاله سابقًا! ولا ينفي أبدًا وجود (الأصل الجغرافي العربي)، ولا (الأصل العِرقي) لسكان أرض كنعان، من قدماء العرب! وتسمية فلسطين لاحقًا لا ينفي وجودها وهويتها، (فهل ينفي مثلاً اسم البحرين القديم ديلمون وتيلمون وتايلوس وأرادوس وصولاً إلى أوال ثم البحرين) أصل الوجود العربي القديم فيها منذ بدايات التاريخ؟! ولهذا فكل الخلط في هذا الشأن لتزوير الحقائق لن نقبله، مهما علا صوت الذباب الإلكتروني والخراف الإلكترونية، وصوت المتحدثين بلغة وعقلية الصهاينة! ـ فوزية رشيد كاتبة وصحفية بحرينية ـ وللحديث تكملة.
بواسطة: عابر سبيل
الجمعة، 13 مايو 2022 09:31 م(اليهودية دين والصهيونية فكر سياسي عنصري واحتلالي)، وما بين «بني إسرائيل» المذكورين في القرآن المجيد، وبين «بني صهيون» القرن التاسع عشر والقرن العشرين والقرن الراهن، وهم من (لُمامة العالم) وأغلبهم من (منطقة الخزر القوقازية) بين هؤلاء وهؤلاء «مسافة ضوئية وبون شاسع»! حتى لو حاولت الصهيونية التلاعب بالدين اليهودي الذي تم التغيير فيه والتحريف باعتراف القرآن واعتماد التلمود (الموضوع) بعد ذلك، من أجل ترسيخ الأساطير التي أسستها لقيام الكيان الصهيوني، ولذلك (فهؤلاء ليسوا بيهود إلا بالاسم، وليسوا بدينيين لأنهم يعرفون «تحريف التوراة» التي استبدلوها بالتلمود والقابالاة وبكتب السحر وعبادة الشيطان)! فلا أحد يلعب على عقولنا أو وعينا في هذه المرحلة الخطيرة من الوجود العربي والإسلامي، ليقول لنا إن «بني صهيون» الذين أقاموا الكيان الصهيوني، هم «بنو إسرائيل»، المذكورون في القرآن، والذين اندثروا في أغلبيتهم المطلقة، وكانوا من عرب الجزيرة العربية! ـ فوزية رشيد كاتبة وصحفية بحرينية ـ للحديث بقية
بواسطة: عابر سبيل
الجمعة، 13 مايو 2022 09:37 مهذا الخليط العِرقي بين (الخزر) والجنسيات الغربية والأخرى، هم صهاينة العصر، ممن وفدوا إلى فلسطين العربية، وأسسوا كيانهم المغتصب على أرضها، وإن كانت ديانتهم «اليهودية» المغموسة اليوم بعبادة الشيطان تنطلي على البعض ويريدون التطبيع على أساسها، لذلك فالكراهية المشروعة هي للصهيونية والاحتلال واغتصاب الأرض الفلسطينية العربية، وليس لليهودية الدين الذي للأسف تمّ تحريفه (ليصبح تلمودًا وقابالاة) كما قلنا أو تقول الحقيقة! ـ فوزية رشيد كاتبة وصحفية بحرينية ـ للحديث بقية
بواسطة: عابر سبيل
الجمعة، 13 مايو 2022 09:42 مهؤلاء «المتصهينون العرب» الذين أصبحوا اليوم لجهلهم أو لغرض في نفس يعقوب، أشدّ فتكًا بتاريخهم وبحقائق القرآن، ومحاولة التدليس عليه، إنما يفعلون ذلك (للإسراع في التطبيع، والضحك على الشعوب العربية) لتقبل بذلك التطبيع على المستوى الشعبي! بادعاءات تضليلية (تاريخية ودينية وعرقية)! نحن مع معرفة التاريخ والتعمّق فيه، وهو شيء ايجابي بشرط ألا يكون مستمدًا من مستشرقين أو صهاينة (لعبتهم التاريخية هي التزوير والتلفيق وسرقة التاريخ ونسبه لهم)! وفي هذا لا تسامح مع هؤلاء، ولا تعايش ماداموا لم يعيدوا، ليس بعض الحق فقط إلى فلسطين، وإنما السلام في المنطقة كلها، واليوم يروّجون انهم أبناء عمومة، (ليوهموا الشعوب العربية أنهم بنو إسرائيل - القرآن)! ـ فوزية رشيد كاتبة وصحفية بحرينية ـ للحديث بقية
بواسطة: عابر سبيل
الجمعة، 13 مايو 2022 09:47 مأما حول «المسجد الأقصى» فإن السُّنة النبوية الصحيحة، و«العُهدة العُمرية» وعمر بن الخطاب رضي الله عنه من صحابة الرسول المقرّبين، وخليفة المسلمين «من الخلفاء الراشدين» لا يمكن أن يفتح القدس ويعتبرها (مهمّة دينية مقدّسة) إلا لمعرفته بأهميتها الدينية ولوجود الأقصى فيها الذي بارك الله حوله، ولا شأن لليهود بالأقصى وحتمًا لا شأن للصهاينة المحتلين بها! وليقرأ هؤلاء التاريخ بعمق! ـ فوزية رشيد كاتبة وصحفية بحرينية ـ للحديث بقية
بواسطة: عابر سبيل
الجمعة، 13 مايو 2022 09:50 ممن ناحية أخرى فإن «المؤرخين العرب» الذين للأسف تداولوا وكرّسوا الكثير من «التلفيق التاريخي لليهود» منذ حاخامات ما أسموه (سبي بابل) هؤلاء إلى جانب ترديدهم للمقولات والإسرائيليات، فإن كثيرًا من تنظيرهم الراهن (لا يزال في طور التنظير والتخمين) ولم يتحول إلى حقائق وأدلة ثابتة، لكي يرددّها جهلة التاريخ خلفهم كالببغاء، بل ويزيدون تنظيرًا عليها من عندياتهم بطرح شديد السذاجة والتسطيح! ـ فوزية رشيد كاتبة وصحفية بحرينية ـ للحديث بقية
بواسطة: عابر سبيل
الجمعة، 13 مايو 2022 09:53 موحول عدم ذكر القرآن، كما يحاجج البعض، للمسجد الأقصى كثالث الحرمين، فإن القرآن لم يذكر أيضًا «المسجد النبوي» كثاني الحرمين! فهل ننفي بذلك أهميته الدينية وقدسيته لدى المسلمين، وننكر حياة الرسول الأعظم وخاتم الأنبياء، وتاريخ هذا المسجد المقدس، ونهزأ وننكر (السُّنة النبوية) كلها بجرّة قلم، ومن أجل التطبيع مع بني صهيون، ننكر أيضا قدسية المسجد الأقصى؟! ـ فوزية رشيد كاتبة وصحفية بحرينية ـ للحديث بقية
بواسطة: عابر سبيل
الجمعة، 13 مايو 2022 09:57 مالحديث يطول، وما سقناه هو بعض الردّ على الهراء الكثير، الذي يردده البعض اليوم من «المتصهينين العرب»! وستبقى فلسطين عربية، وسيبقى الأقصى أولى القبلتين وثالث الحرمين، والتسامح والتعايش هو مع أصحاب الديانات، وليكن الحوار لمن هو صادق، مع «الحاخامات اليهود» المعاصرين، الذين يرفضون الصهيونية وتأسيس الكيان الصهيوني فهؤلاء يمثلون اليهودية حقيقة! لا أن يكون التعايش والحوار مع الصهاينة أو التطبيع مع قادة كيانهم المغتصب بحجة أنهم يهود وأنهم بنو إسرائيل - القرآن! فيا لبؤس هذا الوعي، ويا للخلط في الأوراق بين كل شيء! اللهم إني بلغت، اللهم فاشهد. ـ فوزية رشيد كاتبة وصحفية بحرينية ـ انتهى المقال
لا يوجد المزيد من البيانات.