عربى21
الجمعة، 20 مايو 2022 / 18 شوال 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • وفاة الفنان المصري سمير صبري عن عمر 85 عاما
  • بعد استقالة "زعبي".. 3 سيناريوهات أمام حكومة الاحتلال
  • صحفية فلسطينية: الشجاعة بحثا عن الحقيقة.. أهم درس من "أبو عاقلة"
  • الجبري يعرض على ابن سلمان تسوية مالية مقابل إطلاق أبنائه
  • مواجهات مع الاحتلال في مناطق متفرقة بالضفة الغربية
  • تلاوة القرآن بالمقامات.. قبيحة مذمومة أم حسنة محمودة؟
  • لبنان.. مكونات مجتمع واقتصاد وثقافة أول جمهورية عربية
  • ضباط إسرائيليون: هكذا تحولت جنين إلى معقل للهجمات ضدنا
  • صورة لبودن تشعل جدلا بتونس قبل حذفها.. واتهامات بالتطبيع
  • حقوقي تونسي لـ "عربي21": الانقلاب خطر على ديمقراطيتنا وبلادنا
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    أيها اليسار السوداني.. لن يفيدكم اليوم البكاء على الأطلال

    أميرة أبو الفتوح
    # الأربعاء، 10 نوفمبر 2021 11:00 ص بتوقيت غرينتش
    1
    أيها اليسار السوداني.. لن يفيدكم اليوم البكاء على الأطلال

    ولا تزال الثورات المضادة تخوض حربها الشرسة بلا هوادة؛ ضد ثورات الشعوب العربية. فبعد أن وئدت الثورات في كل من سوريا وليبيا واليمن، زحفت إلى الشمال على تونس، مهد ثورات الربيع العربي، لتجعل مقبرة الربيع العربي في ذات البلد الذي شهد مولده، وليصبح نسيا منسيا. ثم واصلت زحفها للجنوب، إلى السودان، لتقضي على بقية الأمل في نفوس الشعوب العربية من جدوى ثوراتهم كي لا يعاودوا الخروج والثورة على حكامهم مرة أخرى!

    ولكن هل يقع اللوم كله على الثورة المضادة التي تدار من أبو ظبي بمساعدة الموساد، أم إن لقادة الثورات العربية وممن يُسمون بالنخب نصيب من ذلك اللوم؛ والمساهمة حتى ولو بدون عمد في وأد ثورتهم؟

    إنهم بلا أدنى شك مسؤولون أيضا عن ضياع ثوراتهم، بل تقع عليهم المسؤولية الأكبر، وأخص بالذكر اليوم آخر إخفاقات الثورات العربية في السودان، وما حدث فيها مؤخراً من انقلاب الجنرال "عبد الفتاح البرهان" على القوى المدنية التي تحالفت معه بعد ثورة الشعب السوداني في كانون الثاني/ يناير 2019، ضد "عمر حسن البشير" ونظامه الديكتاتوري المستبد الذي امتد ثلاثين عاماً.

    هل يقع اللوم كله على الثورة المضادة التي تدار من أبو ظبي بمساعدة الموساد، أم أن لقادة الثورات العربية وممن يُسمون بالنخب نصيب من ذلك اللوم؛ والمساهمة حتى ولو بدون عمد في وأد ثورتهم؟


    لقد قادت الثورة آنذاك قوى "الحرية والتغيير"، وهي مكون سياسي تشكل من المهنيين وتحالف قوى الإجماع الوطني وتجمع الاتحاد المعارض، ولكن سيطر عليه الشيوعيون والجناح اليساري بصفة عامة، واختزلوا الثورة فيهم وتكلموا باسمها. فهم أصحاب حناجر رنانة وبضاعتهم التي يروجونها عفا عليها الزمن وأكل الدهر عليها وشرب، ولكنهم يكابرون ويعيشون في برج عاجي فوق الشعب الذي يجب أن يخضع لهم ويحكموه ولو بالقوة. ورأوا أن ذلك لن يحدث إلا بالتحالف مع الجيش؛ فركضوا إليه ليكونوا تحت مظلته لحمايتهم بدلاً من مظلة الشعب الذي يسفهونه ويحطون من قدره ويقللون من وعيه السياسي، ولا يريدون الاحتكام إليه في انتخابات حرة نزيهة؛ لأنهم يدركون حجمهم الطبيعي في الشارع السوداني، فلن يفوزوا عبر صناديق الانتخاب، وبالتالي لن يتحقق حلمهم بحكم السودان، لذلك توافقت رغبتهم مع رغبة المجلس العسكري الذي أيقن أيضا أن الشعب يرفض حكم العسكر، فأطاحوا بقائدهم الأعلى ورئيسهم لخمد هذه الثورة الشعبية التي كادت أن تطيح بهم جميعا.

    كانت جماهير الثورة تطمح في اجتثاث جذور العسكر من تربة الحياة السياسية تماما ويطالبون بحكم مدني خالص، ولكن الشيوعيين عطلوا تلك المسيرة واستقووا بالجيش ورضوا بالدنيّة أمام العسكر، على أن يشاركوهم في الحكم، وبرروها لأنفسهم ولجماهير الثورة الغفيرة - الثورة التي ركبوا عليها وسرقوها من الجماهير - على أنها فترة انتقالية لاستقرار البلاد تعود بعدها الحياة الديمقراطية السليمة والحكم المدني الخالص.

    ومن السخرية بمكان أنه حينما أعلن المجلس العسكري، الذي تظاهر جنرالاته وعلى رأسهم "عبد الفتاح البرهان" بأنهم من أنصار الثورة وحماة لها، أن مدة الفترة الانتقالية عام واحد، في محاولة منه لمغازلة الشعب وطمأنته. خشي هؤلاء القوم على أنفسهم، وطالبوا بمد الفترة الانتقالية لعامين، ثم عادوا وطالبوا بأن تزيد ولتكن أربعة أعوام، وكان لهم ما أرادوا!!

    كانت جماهير الثورة تطمح في اجتثاث جذور العسكر من تربة الحياة السياسية تماما ويطالبون بحكم مدني خالص، ولكن الشيوعيين عطلوا تلك المسيرة واستقووا بالجيش ورضوا بالدنيّة أمام العسكر، على أن يشاركوهم في الحكم


    لقد اتخذ الشيوعيون الثورة سلماً للوصول إلى الحكم، وكان همهم الأول والأخير هو الانتقام من خصومهم السياسيين، وبالتحديد من حزب المؤتمر الشعبي الذي حكم البلاد بعد ثورة حسن الترابي عام 1989، والذي سلمها للعسكر أيضا (البشير وأعوانه من العسكريين)، فسجنوهم وصادروا أموالهم وطردوهم من وظائفهم، وأنشأوا لجانا سيئة السمعة أطلقوا عليها لجان "إزالة التمكين"، مهمتها عزل القيادات من مؤسسات الدولة والمرافق الحيوية الهامة التي عُينت في عهد البشير؛ لتمكين أنصارهم من مفاصل الدولة..

    انشغل المكون المدني بتصفية حسابه مع خصومه الإسلاميين، وعمل قطيعة مع هوية الشعب السوداني المسلم، فغيّر المناهج الدراسية بما يلائم معتقداته وماركسيته، وحذف كل ما يمت للهوية الإسلامية بصلة، وضيّق الخناق على المساجد وأغلق دور "كتاتيب" حفظ القرآن ومراكز الإغاثة الإسلامية التي تساعد المسلمين المحتاجين في السودان وغيرها من الدول الإسلامية المنكوبة.. الخ.. الخ، وكأن هدف ثورتهم هو الانتقام من التيار الإسلامي، وقد امتد ذلك إلى الجهر بمعادة الإسلام ذاته، وليس التخلص من الحكم الديكتاتوري المستبد وإقامة حياة سياسية سليمة يتمتع فيها المواطن السوداني بالحرية والكرامة الإنسانية والعدالة الاجتماعية، والتي خرجت جماهير الثورة من أجلها، وليس من أجل أن يستبدلوا مستبدا بآخر أكثر استبداداً وفاشية..

    وبدلا من أن يحلوا أزمات الشعب الاقتصادية ويحاربوا الفساد، أدخلوه في أزمات اقتصادية جديدة، واستشري الفساد أكثر في العامين الماضيين اللذين شارك فيهما المجلس العسكري في الحكم..

    استغل المجلس العسكري برئاسة البرهان هذه المراهقة السياسية وروح الانتقام الشرسة لدى القوى المدنية، وتركها تنكل بالإسلاميين وتضربهم في مقتل دون أي رفض أو اعتراض، لإضعاف المكون المدني كله في البلاد ويضيق الشعب ذرعا به، خاصة مع تصاعد الأزمة المعيشية التي لعب فيها العسكر دوراً خفياً من وراء الكواليس، ليخرج الناس إلى الشوارع في مظاهرات غاضبة ويكون الخلاص على يد الجيش والمخلص هو "عبد الفتاح البرهان"، في ذات الوقت الذي ثبت فيه أركان حكمه خلال العامين الماضين ووطد فيه علاقاته بدول المنطقة الداعمة لحكم العسكر، وأخذ بركاته من أبو ظبي والدعم الكامل من الكيان الصهيوني.

    استغل المجلس العسكري برئاسة البرهان هذه المراهقة السياسية وروح الانتقام الشرسة لدى القوى المدنية، وتركها تنكل بالإسلاميين وتضربهم في مقتل دون أي رفض أو اعتراض، لإضعاف المكون المدني كله في البلاد ويضيق الشعب ذرعا به، خاصة مع تصاعد الأزمة المعيشية


    فقد ترددت أنباء عن زيارة وفد من كبار ضباط الجيش السوداني للكيان قبل الانقلاب بأسبوعين وأخذ الضوء الأخضر منه. ومما يؤكد هذا ما ذكره موقع "والا" العبري، أن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن طلبت من تل أبيب استغلال علاقاتها المتميزة مع الجنرال البرهان لكي يعيد حمدوك ووزارته ويطلق سراح المعتقلين.. ولقد زار الخرطوم أيضا وفد من الموساد عقب الانقلاب، واجتمع مع نائب المجلس العسكري "حميدتي"!!

    إنه لشيء مؤسف ومشين حقاً أن يكون جيش السودان، بلد اللاءات الثلاث (لا صلح، لا اعتراف، لا تفاوض) مع العدو الصهيوني، في قمة جامعة الدول العربية في الخرطوم عام 1967، هو الصديق والحليف والعقل المدبر لحكم العسكر!!

    وجدير بالذكر أن جميع الحكومات الغربية أدانت الانقلاب العسكري إلا الكيان الصهيوني، لم يمش في ركابهم ما أعطى انطباعا بأن قادته يدعمون انقلاب البرهان..

    وبينما الشيوعيون في غفلة وفي سكرة نشوتهم بالنصر المبين على الإسلاميين، ضربهم "البرهان" في مقتل وقام بانقلابه، وأعلن حالة الطوارئ في البلاد وحل مجلس السيادة واعتقل رئيس الوزراء وعددا كبير من الوزراء المحسوبين عليهم، وأطاح بنائبهم العام الذي نصّبوه لينتقم من خصومهم، وأفرج عن الرجل الأول في الحزب الحاكم سابقا إبراهيم الغندور، وحل لجنتهم الانتقامية المسماة "إزالة التمكين"، وهم الذين كانوا في غفلتهم أو لنقل في حماقتهم، يعتقدون أن في يدهم الوثيقة الدستورية التي تمنحهم الحق في إزاحة البرهان..

    لقد وصف عبد الفتاح البرهان في أول تصريح له لوكالة "سبوتنيك" الروسية للأنباء؛ الإجراءات التي قامت بها القوات المسلحة السودانية والقرارات التي اتخذها بأنها بمثابة "تصحيح للمسار والعملية الانتقالية"، نافيا عنها صفة الانقلاب، وكذلك وصف نائبه "حميدتي" قرارات البرهان، بأنها تصحيح لمسار الثورة ووحدة الشعب بعد فشل كل محاولات الإصلاح، بسبب تمسك فئة قليلة بزمام الأمر وصراعها على السلطة وإهمال مطالب الشعب التي عبّر عنها في ثورته!

    قبل الجيش السوداني على مضض مشاركة المدنيين له في الحكم، لحين تفريغ الثورة من محتواها وخبو جذوتها التي كادت أن تحرقهم جميعا، فانحنوا للعاصفة حتى تمر ثم عادوا للاستيلاء على الحكم بمفردهم


    وهكذا دائما كل العسكر لا يرون الدبابة هي من أوصلتهم للحكم، ولكن جاءوا بها لإنقاذ البلاد والعباد. لقد ذكر البرهان لنفس الوكالة أن حكومة عبد الله حمدوك عجزت عن معالجة الأزمات في البلاد..

    لقد قبل الجيش السوداني على مضض مشاركة المدنيين له في الحكم، لحين تفريغ الثورة من محتواها وخبو جذوتها التي كادت أن تحرقهم جميعا، فانحنوا للعاصفة حتى تمر ثم عادوا للاستيلاء على الحكم بمفردهم. فالعسكر كما يقول المثل المصري الدارج: "أنا زي الفريك ما حبش شريك"، فالعسكر أيضا لا يحبون شريكا لهم في الحكم، فهل كان الشيوعيون في غفلة عن ذلك، وهم أصحاب ثقافة وعلم يتباهون به ويتعالون على الشعب بها؟! أم أن الطمع والانتهازية والغباء والحقد على الإسلاميين قد أعماهم؟!

    لقد كانوا نكبة على الشعب السوداني، وهم من أضاعوا ثورته العظيمة ولن يفيدهم الآن الخروج إلى الشارع. فقد انقسم إلى شوارع، أحدها رافض لهم وإن كان يرفض حكم العسكر أيضا، وآخر يؤيد البرهان في قراراته. لقد قضي الأمر وأحدثتم الفرقة والانقسام بين الشعب السوداني، ولن ينفعكم اليوم البكاء على الأطلال..

     

    twitter.com/amiraaboelfetou
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    الإنقلاب

    السودان

    العسكر

    اليسار

    البرهان

    #
    قتلوا شيرين ولم يقتلوا الحقيقة!

    قتلوا شيرين ولم يقتلوا الحقيقة!

    الأربعاء، 18 مايو 2022 11:12 ص بتوقيت غرينتش
    هل تغير أردوغان أم تغيرت الموازين الدولية؟!

    هل تغير أردوغان أم تغيرت الموازين الدولية؟!

    الأربعاء، 04 مايو 2022 10:52 ص بتوقيت غرينتش
    فجر جديد يبزُغ من القدس

    فجر جديد يبزُغ من القدس

    الأربعاء، 20 أبريل 2022 10:04 ص بتوقيت غرينتش
    ما بين قمة العار ومجد المقاومة يسقط المطبعون!

    ما بين قمة العار ومجد المقاومة يسقط المطبعون!

    الأربعاء، 06 أبريل 2022 03:32 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: ابو ابراهيم - فلسطين

      الخميس، 11 نوفمبر 2021 10:33 ص

      وهل بقيت شيوعية في العالم جتى يخرج ايتام وارامل الشيوعية في السودان

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • ملك الأردن يشدّد الإقامة الجبرية على الأمير حمزة

        ملك الأردن يشدّد الإقامة الجبرية على الأمير حمزة

        سياسة
      • من سيختاره ابن زايد وليا للعهد؟.. هؤلاء أبرز المرشحين

        من سيختاره ابن زايد وليا للعهد؟.. هؤلاء أبرز المرشحين

        صحافة
      • الإخوان ترد على تقرير مفتي مصر: "افتراءات وأكاذيب صادمة"

        الإخوان ترد على تقرير مفتي مصر: "افتراءات وأكاذيب صادمة"

        سياسة
      • السعودية تفرض 8 شروط لسفر مواطنيها خارج المملكة.. ما هي؟

        السعودية تفرض 8 شروط لسفر مواطنيها خارج المملكة.. ما هي؟

        من هنا وهناك
      • محكمة تقرر عرض ابنة الشاطر على أطباء بعد إصابتها بمرض خطير

        محكمة تقرر عرض ابنة الشاطر على أطباء بعد إصابتها بمرض خطير

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      قتلوا شيرين ولم يقتلوا الحقيقة! قتلوا شيرين ولم يقتلوا الحقيقة!

      مقالات

      قتلوا شيرين ولم يقتلوا الحقيقة!

      ذهبت شيرين لتنقل الحدث فأصبحت هي الحدث!

      المزيد
      هل تغير أردوغان أم تغيرت الموازين الدولية؟! هل تغير أردوغان أم تغيرت الموازين الدولية؟!

      مقالات

      هل تغير أردوغان أم تغيرت الموازين الدولية؟!

      أزاح أردوغان قضية خاشقجي عن كاهل ابن سلمان، وخاصة أن الأخير حاليا على خلاف مع الولايات المتحدة ويحتاج لتركيا كشريك أمني بديل موثوق به، وهما يشتركان معاً في مخاوف عديدة من النزاعات الإقليمية بما في ذلك سوريا وإيران ولبنان وحزب الله، لذلك فهناك مجال كبير لاستغلال الأرضية المشتركة لصالح كليهما

      المزيد
      فجر جديد يبزُغ من القدس فجر جديد يبزُغ من القدس

      مقالات

      فجر جديد يبزُغ من القدس

      كلما خيم الليل وحلك الظلام على الأمة واشتدت العتمة ويئس أبناؤها، بزغ الفجر من القدس وأضاء بنوره على الأمة كلها ونزع ما في صدور أبنائها من يأس وإحباط وليبعث فيها الأمل واليقين بالنصر..

      المزيد
      ما بين قمة العار ومجد المقاومة يسقط المطبعون! ما بين قمة العار ومجد المقاومة يسقط المطبعون!

      مقالات

      ما بين قمة العار ومجد المقاومة يسقط المطبعون!

      منذ أقلع قطار التطبيع من أرض أبو ظبي، منذ ما يقرب من العامين، وهو عازم على أن يدهس كل ما يعوقه من تضاريس طبيعية لا يمكنه تخطيها ولن تمكنه من الوصول إلى منتهاه.. ولأن القائمين عليه أو مَن يمسكون بمحركه جاهلون للتراث الحضاري والجذور التاريخية لتلك الأمة،

      المزيد
      لا صوت يعلو فوق صوت العنصرية (2-2) لا صوت يعلو فوق صوت العنصرية (2-2)

      مقالات

      لا صوت يعلو فوق صوت العنصرية (2-2)

      ثمة تناقضات هائلة لا يتسع المجال لذكرها ويعلمها الجميع، ولكنها في النهاية تؤكد أننا نعيش في عالم أعور لا يري إلا بعين واحدة وبمنظار مصالح الغرب فقط

      المزيد
      لا صوت يعلو فوق صوت العنصرية! (1) لا صوت يعلو فوق صوت العنصرية! (1)

      مقالات

      لا صوت يعلو فوق صوت العنصرية! (1)

      الإنسانية أيها الغرب لا تتجزأ، ألم تقولوا "إن الإنسانية عالمية وتحتاج إلى نهج عالمي" وظللتم تكررونها على مسامع العالم منذ عقود؟!

      المزيد
      قيصر روسيا الجديد يصحح مسار الثورة البلشفية! قيصر روسيا الجديد يصحح مسار الثورة البلشفية!

      مقالات

      قيصر روسيا الجديد يصحح مسار الثورة البلشفية!

      لقد وقع دب الكرملين في الفخ الذي نصبته له أمريكا بذكاء وخبث شديد، لقد مر أسبوع منذ بداية الحرب ولم تستطع القوات الروسية دخول العاصمة "كييف"، على الرغم من امتلاكها ترسانة عسكرية ضخمة، بل وجدت مقاومة شرسة من جانب الأوكرانيين، أفقدتها الكثير من أرتالها العسكرية عند تخوم المدينة

      المزيد
      دب الكرملين العجوز وإعادته الساعة إلى الوراء! دب الكرملين العجوز وإعادته الساعة إلى الوراء!

      مقالات

      دب الكرملين العجوز وإعادته الساعة إلى الوراء!

      لو استسلم الغرب للابتزاز الروسي لتكون أوكرانيا هي الثمن هذه المرة؛ فستصبح المآلات في المستقبل أكثر سوءاً وأشد تعقيداً. فقد تضخم الدب العجوز "بوتين"، وازداد طمعاً وجشعاً بسبب ميوعة الغرب، وهذا ما سوف يشجعه على انتهاج نفس السيناريو مع بقية الدول القريبة جغرافياً من روسيا والتوغل فيها

      المزيد
      المزيـد