بما أن المطلوب رأي القراء ، فإن الرأي (المستند إلى صريح القرآن الكريم و صحيح الحديث الشريف) هو أن "شوقي علام" أخطأ تماماً في أمر معلوم من الدين بالضرورة . إن كان الخطأ نتيجة جهل فهو لا يستحق منصبه ، و إن كان الخطأ مقصوداً أو نتيجة تعليمات فيا ويله من الله و يا ويل من أعطوه التعليمات من الله لأن هذا افتراء واضح على الدين .