عربى21
الثلاثاء، 17 مايو 2022 / 15 شوال 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • حلفاء حزب الله يتقدمون بانتخابات لبنان بعد إعلان نتائج 11 دائرة
  • بايدن يرسل وفدا من أبرز مساعديه للإمارات بهدف تحسين العلاقات
  • الأردن وحماس يدينان اعتداء الاحتلال على جنازة الشهيد الشريف
  • نيوكاسل يطيح بأرسنال ويحرمه من استعادة المركز الرابع
  • حزب الله يوجه تحذيرات لخصومه في البرلمان اللبناني الجديد
  • ماكرون يعيّن أول رئيسة وزراء بفرنسا منذ 30 عاما.. وانتقادات
  • زعيم كوريا الشمالية ينتقد السلطات الصحية ببلاده
  • الأكاديمي البريطاني "ميلر" يتهم الإمارات بتهديده عبر "لوبي"
  • زعيم الدروز بـ"إسرائيل" يستجدي المساواة باليهود
  • مصر: المذيعة هالة فهمي تضرب عن الطعام لسوء المعاملة بالسجن
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    أزمة التفكير العربي المستقل: مركز دراسات الوحدة العربية نموذجا

    قاسم قصير
    # الأربعاء، 20 أكتوبر 2021 11:35 ص بتوقيت غرينتش
    0
    أزمة التفكير العربي المستقل: مركز دراسات الوحدة العربية نموذجا
    تشكّل مراكز الدراسات والأبحاث والتفكير أحد أبرز المظاهر الحضارية والعلمية في أي مجتمع، وتلعب هذه المراكز دورا مهما في تطوير الأفكار ونشرها وتعميمها والنقاش حولها وتطوير المجتمعات نحو الأفضل، كما أنها تشكل فضاء مهما لدعم المفكرين والباحثين وتقديم المقترحات والنصائح للقادة والمسؤولين في أي بلد أو مجتمع؛ من أجل تحسين الإدارة والحكم وتجنب الأخطاء ومواجهة مختلف التحديات.

    وفي العالم العربي برزت العديد من مراكز الدراسات والأبحاث خلال العقود الستة الأخيرة، ولا سيما بعد هزيمة العام 1967 في الصراع مع العدو الصهيوني، وفي ظل التحديات العديدة التي واجهها العالم العربي. وكان مركز دراسات الأهرام من أهم هذه المراكز في مصر، والذي لعب دورا مهما في تعزيز حركة التفكير والنقاش في مصر والعالم العربي لدراسة أسباب الهزيمة وكيفية مواجهة تداعياتها المختلفة.

    إن كانت الأوضاع السياسية والاقتصادية والأمنية في لبنان والعالم العربي أدت لإقفال بعض هذه المراكز والأبحاث، فإن هناك مؤسسات ومراكز بحثية وفكرية استمرت في النشاط والعمل رغم كل الظروف الصعبة التي عانت منها


    وفي بيروت نشأت العديد من مراكز ومعاهد الدراسات والأبحاث ودور النشر التي واكبت المتغيرات في العالم العربي وتطور القضية الفلسطينية، بعض هذه المراكز اهتم بالقضية الفلسطينية والصراع مع العدو الصهيوني، كمؤسسة الدراسات الفلسطينية ومركز الأبحاث الفلسطيني ومركز التخطيط ومؤخرا مركز الزيتونة للدراسات ومركز باحث وغيرها، وبعضها اهتم بالفكر العربي وتطوره، كمعهد الإنماء العربي، في حين أن هناك العديد من المراكز اهتمت بتنظيم المعلومات وإصدار الدراسات والأبحاث ومواكبة قضايا التنمية والحوكمة والقضايا السياسية والاقتصادية. وإن كانت الأوضاع السياسية والاقتصادية والأمنية في لبنان والعالم العربي أدت لإقفال بعض هذه المراكز والأبحاث، فإن هناك مؤسسات ومراكز بحثية وفكرية استمرت في النشاط والعمل رغم كل الظروف الصعبة التي عانت منها.

    ومن أهم وأبرز مراكز الدراسات العربية التي نشأت في بيروت في العام 1975 (ومع بدايات الحرب الأهلية) مركز دراسات الوحدة العربية، وذلك بمبادرة من المفكر العربي الراحل الدكتور خير الدين حسيب وبدعم وتعاون مع نخبة من الشخصيات الفكرية والعلمية والاقتصادية ورجال الأعمال العرب.

    وقد اختار حسيب بيروت كمنفى له بعد أن اضطر لترك العراق بسبب الأوضاع السياسية التي كان يعاني منها، وبعد أن كان قضى في السجن عدة سنوات بسبب الخلاف مع قيادة حزب البعث آنذاك.

    وقد نجح الدكتور خير الدين حسيب خلال 46 عاما من إقامته في بيروت ولحين وفاته العام الحالي؛ في تحويل مركز دراسات الوحدة العربية إلى أحد أهم مراكز الدراسات العربية المستقلة في العالم العربي. وقد أصدر المركز حتى الآن أكثر من ألف كتاب، فضلاً عن أكثر من 500 عدد من مجلته الشهرية "المستقبل العربي"، وعشرات الأعداد من المجلات الفصلية العلمية المتخصصة، كما نظم المركز عشرات الندوات والمؤتمرات حول قضايا الأمة العربية وعلاقاتها الإقليمية والدولية.

    تنطلق أهداف المركز من العناصر الستة للمشروع النهضوي العربي، وهي: الوحدة العربية، والديمقراطية، والتنمية المستقلة، والعدالة الاجتماعية، والاستقلال الوطني والقومي، والتجدد الحضاري. وعمل المركز لتحقيق أهدافه من خلال جملة من المشاريع والبرامج والأنشطة


    وتنطلق أهداف المركز من العناصر الستة للمشروع النهضوي العربي، وهي: الوحدة العربية، والديمقراطية، والتنمية المستقلة، والعدالة الاجتماعية، والاستقلال الوطني والقومي، والتجدد الحضاري. وعمل المركز لتحقيق أهدافه من خلال جملة من المشاريع والبرامج والأنشطة، أبرزها:

    (1) إعداد الدراسات، الفردية أو الجماعية.

    (2) نشر الكتب المعدّة سلفاً من جانب باحثين عرب في المجالات التي تتقاطع مع أهداف المركز.

    (3) ترجمة الكتب المهمة الصادرة في بلدان وحضارات أخرى، يكون لنقلها إلى العربية أهمية في الاطلاع على تجارب الشعوب والحضارات والدول الأخرى والإفادة من هذه التجارب.

    (4) نشر أطروحات الدكتوراه ذات القيمة العلمية والمعرفية المميزة.

    (5) نشر المجلات البحثية العلمية المحكّمة، الفكرية والمتخصصة في العلوم الاجتماعية والعلوم السياسية والعلوم الاقتصادية.

    (6) عقد الندوات والمؤتمرات التي تتناول قضايا ومشكلات المنطقة، التي يجمع كل منها عشرات الباحثين والمفكرين والخبراء العرب للبحث معاً في هذه القضايا والمشكلات.

    (7) عقد الحلقات النقاشية المصغّرة لمتابعة القضايا الساخنة أو المحورية في المنطقة والعالم.

    وقد حقق منذ تأسيسه إنجازات مهمة وضعته على قمة المراكز البحثية العربية المستقلة، وجعلت من إصداراته مرجعاً رئيساً للباحثين والمثقفين العرب في شتى القضايا المحورية التي تناولتها هذه الإصدارات.

    كان لشخصية الدكتور حسيب والمجموعة الفكرية والعلمية والسياسية والاقتصادية التي دعمته وتعاونت معه؛ دور مهم في بلورة هذه المشاريع وتطويرها، وأهمها المؤتمر القومي العربي والمؤتمر القومي- الإسلامي ومخيمات الشباب العربي ومؤسسات الترجمة وحقوق الإنسان، والحوار العربي- الإيراني- التركي


    لكن أهمية المركز لا تقتصر على دوره العلمي والفكري والبحثي، بل من خلال تحوله إلى منطلق لحركة فكرية وسياسية ونهضوية في العالم العربي، من خلال سلسلة الأفكار والمشاريع التي ساهم في اطلاقها ودعمها ورعايتها. وكان لشخصية الدكتور حسيب والمجموعة الفكرية والعلمية والسياسية والاقتصادية التي دعمته وتعاونت معه؛ دور مهم في بلورة هذه المشاريع وتطويرها، وأهمها المؤتمر القومي العربي والمؤتمر القومي- الإسلامي ومخيمات الشباب العربي ومؤسسات الترجمة وحقوق الإنسان، والحوار العربي- الإيراني- التركي، إلى غير ذلك من المشاريع والأفكار المهمة.

    وقد يكون مشروع استشراف مستقبل الوطن العربي الذي بدأ في أوائل الثمانينات من القرن الماضي من أهم هذه المشاريع، وعلى ضوء نتائج هذا المشروع كان الاهتمام الكبير بالحركات الإسلامية وتطوير الفكر العربي، والدعوة إلى الحوار القومي- الديني والقومي- الإسلامي، والحوار بين العالم العربي ودول الجوار (إيران وتركيا ودول أفريقيا).

    وقد تكون استقلالية المركز وعدم تبعيته لأية دولة أو حزب أحد أبرز ميزات هذا المركز، رغم قناعات الدكتور خير الدين حسيب والمجموعة المؤسسة بالفكر القومي العربي وخلفيات بعضهم الحزبية والسياسية. وخلال السنوات الست والأربعين الماضية حرص المركز على هذه الاستقلالية، رغم ما تعرض له من حصار وتضييق أحيانا في بعض الدول العربية.

    وقبل وفاة الدكتور خير الدين حسيب بسنوات قليلة انتقلت إدارة المركز إلى مجموعة جديدة، ومن أبرزها الدكتورة لونا أبو سويرح، مع مجلسي أمناء وإدارة جديدين. وقد نجحت هذه المجموعة في الحفاظ على دور المركز ونشاطاته المتنوعة عبر سلسلة الإصدارات والندوات المختلفة، رغم كل الظروف المالية والصحية والاقتصادية والأمنية الصعبة التي عانى منها لبنان والعالم خلال السنوات الأخيرة.

    هذه الأزمة التي يعاني منها مراكز دراسات الوحدة العربية هي من أبرز تجليات أزمة التفكير العربي المستقل، لأن معظم مراكز الدراسات والأبحاث في العالم العربي أصبحت تابعة إما لدول أو أحزاب أو حركات سياسية أو مرتبطة بأجندات خارجية، مما يجعلها غير قادرة على دعم التفكير الحر لمواجهة مختلف التحديات الداخلية والخارجية أو تقديم الأفكار الجريئة لصناع القرار


    لكن يبدو أن المركز يواجه اليوم أزمة مالية خطيرة بسبب الأوضاع الخاصة بلبنان، وعدم سماح البنوك اللبنانية للمودعين في الحصول على أموالهم بالعملة الصعبة، وتراجع سعر الليرة اللبنانية مقابل الدولار الأمريكي وارتفاع تكاليف الطباعة والنشر. وكل ذلك وضع المركز في ظروف صعبة دفعت المشرفين عليه لتوجيه نداء خاص لدعمه والتعاون معه، وخصوصا من خلال شراء منشوراته وكتبه.

    وهذه الأزمة التي يعاني منها مراكز دراسات الوحدة العربية هي من أبرز تجليات أزمة التفكير العربي المستقل، لأن معظم مراكز الدراسات والأبحاث في العالم العربي أصبحت تابعة إما لدول أو أحزاب أو حركات سياسية أو مرتبطة بأجندات خارجية، مما يجعلها غير قادرة على دعم التفكير الحر لمواجهة مختلف التحديات الداخلية والخارجية أو تقديم الأفكار الجريئة لصناع القرار والمسؤولين في العالم العربي، وتتحول بعض هذه المراكز إلى مجرد أدوات للدعاية لأصحاب القرار السياسي.

    ومن هنا أهمية الالتفاف حول مركز دراسات الوحدة العربية وكل مراكز التفكير والبحث المستقلة، وتقديم كافة أشكال الدعم لها، لعل ذلك يساهم في حماية التفكير العربي المستقل وتطويره، بدل القضاء على هذه الفسحة الهامة والمشرقة في العالم العربي.

    twitter.com/KassirKassem

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    تحديات

    العالم العربي

    دراسات

    مراكز

    الاستقلالية

    #
    الديمقراطية في العالم العربي: مؤشرات التراجع والتحديات المستقبلية

    الديمقراطية في العالم العربي: مؤشرات التراجع والتحديات المستقبلية

    الأربعاء، 04 مايو 2022 12:07 ص بتوقيت غرينتش
    الفريق العربي للحوار الإسلامي ـ المسيحي.. هل يستعيد دوره التجديدي؟

    الفريق العربي للحوار الإسلامي ـ المسيحي.. هل يستعيد دوره التجديدي؟

    الأربعاء، 06 أبريل 2022 09:26 ص بتوقيت غرينتش
    العرب والإيرانيون والأتراك: بين المخاوف المتبادلة وآفاق التعاون

    العرب والإيرانيون والأتراك: بين المخاوف المتبادلة وآفاق التعاون

    الأربعاء، 23 مارس 2022 02:07 م بتوقيت غرينتش
    عودة إلى مشروع الوحدة العربية: بين الواقع والطموح

    عودة إلى مشروع الوحدة العربية: بين الواقع والطموح

    الأربعاء، 09 مارس 2022 03:17 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • تقدم لـ"القوات" وتراجع لحلفاء حزب الله في انتخابات لبنان

        تقدم لـ"القوات" وتراجع لحلفاء حزب الله في انتخابات لبنان

        سياسة
      • الملكة إليزابيث تحتفل بذكرى توليها العرش.. وأمير أردني بجانبها

        الملكة إليزابيث تحتفل بذكرى توليها العرش.. وأمير أردني بجانبها

        سياسة
      • تكذيب سعودي لمسؤول في نيوم أثار جدلا.. "دولة داخل دولة"

        تكذيب سعودي لمسؤول في نيوم أثار جدلا.. "دولة داخل دولة"

        سياسة
      • خبراء يحذرون من برنامج السيسي الاقتصادي: "مصر بتضيع"

        خبراء يحذرون من برنامج السيسي الاقتصادي: "مصر بتضيع"

        اقتصاد
      • مسيرات غاضبة في جنين وإعلان النفير العام ضد الاحتلال (شاهد)

        مسيرات غاضبة في جنين وإعلان النفير العام ضد الاحتلال (شاهد)

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      الديمقراطية في العالم العربي: مؤشرات التراجع والتحديات المستقبلية الديمقراطية في العالم العربي: مؤشرات التراجع والتحديات المستقبلية

      مقالات

      الديمقراطية في العالم العربي: مؤشرات التراجع والتحديات المستقبلية

      ماذا في حالة الديمقراطية في العالم العربي؟ وما هي مؤشرات هذه الديمقراطية اليوم بعد أحداث وتطورات الربيع العربي طيلة السنوات الماضية؟ وماذا عن آفاق المستقبل والتحديات التي تواجه الديمقراطية في العالم العربي؟

      المزيد
      مقاصد الاستخلاف.. رؤية إسلامية جديدة مقدمة لمراجعات أشمل مقاصد الاستخلاف.. رؤية إسلامية جديدة مقدمة لمراجعات أشمل

      مقالات

      مقاصد الاستخلاف.. رؤية إسلامية جديدة مقدمة لمراجعات أشمل

      الدكتور نجم يحاول في هذا الكتاب أن يقدم رؤية جديدة لدور الإنسان في الحياة وفي الكون وعلى أرض الواقع انطلاقاً من التحديات التي نواجهها اليوم في العالم، وخصوصاً من خلال بروز بعض الاتجاهات الإسلامية التي تحصر دور الإنسان في اتجاه محدد، وتدفعه أحياناً للتطرف والتشدد..

      المزيد
      الفريق العربي للحوار الإسلامي ـ المسيحي.. هل يستعيد دوره التجديدي؟ الفريق العربي للحوار الإسلامي ـ المسيحي.. هل يستعيد دوره التجديدي؟

      مقالات

      الفريق العربي للحوار الإسلامي ـ المسيحي.. هل يستعيد دوره التجديدي؟

      تأسس الفريق العربي للحوار الإسلامي ـ المسيحي بدعم من مجلس كنائس الشرق الأوسط وبمبادرة من أمينه العام الأسبق القسيس الدكتور رياض جرجور في العام 1995 في بيروت، وقد ضم العديد من الشخصيات العربية الإسلامية والمسيحية الناشطة في مجال الحوار..

      المزيد
      العرب والإيرانيون والأتراك: بين المخاوف المتبادلة وآفاق التعاون العرب والإيرانيون والأتراك: بين المخاوف المتبادلة وآفاق التعاون

      مقالات

      العرب والإيرانيون والأتراك: بين المخاوف المتبادلة وآفاق التعاون

      هذا الموضوع كان محور نقاش وحوار خاص عقد مؤخرا في مركز الحضارة لتنمية الفكر الإسلامي في بيروت، وشارك في اللقاء عدد من الباحثين والقياديين الإسلاميين والمهتمين بمستقبل هذه العلاقات

      المزيد
      عودة إلى مشروع الوحدة العربية: بين الواقع والطموح عودة إلى مشروع الوحدة العربية: بين الواقع والطموح

      مقالات

      عودة إلى مشروع الوحدة العربية: بين الواقع والطموح

      ما نحتاج إليه اليوم مبادرات عملية لوقف الانهيار القائم قبل الحديث عن الوحدة العربية رغم أهمية الوحدة وضرورتها، فأين هي هذه المبادرات؟ وكيف يمكن تطبيق هذا المشروع الوحدوي؟ وهل نكتفي فقط بنشر ثقافة الوحدة والتأكيد على أهميتها وضرورتها؟

      المزيد
      المشروع الحضاري الإسلامي الإنساني: الكنز المفقود اليوم! المشروع الحضاري الإسلامي الإنساني: الكنز المفقود اليوم!

      مقالات

      المشروع الحضاري الإسلامي الإنساني: الكنز المفقود اليوم!

      رغم كل التطور العلمي والاقتصادي والتكنولوجي الذي يشهده العالم اليوم فهو يعاني من الازمات والتدعيات السلبية والحروب والصراعات، وقد يكون العرب والمسلمون أولى من غيرهم في المساهمة في إنقاذ هذا العالم من ويلاته ونكباته بدل الغرق في الصراعات والحروب المذهبية والتاريخية والسياسية

      المزيد
      نحن والفاتيكان: كيف نواجه مشكلات العالم اليوم؟ نحن والفاتيكان: كيف نواجه مشكلات العالم اليوم؟

      مقالات

      نحن والفاتيكان: كيف نواجه مشكلات العالم اليوم؟

      من ينظر إلى المؤسسات الدولية التقليدية في العالم يشعر أنها أصبحت عاجزة عن معالجة هموم الإنسان ومشاكله، فهل يمكن للتعاون بين المرجعيات الدينية أن يكون البديل عن ذلك؟ وهل يستطيع الفاتيكان بالتعاون مع المرجعيات الدينية الإسلامية ملء بعض هذا الفراغ الكبير في عالم الإنسان اليوم؟

      المزيد
      الخيال السياسي للإسلاميين وإشكالية الدولة: كيف نخرج من النفق؟ الخيال السياسي للإسلاميين وإشكالية الدولة: كيف نخرج من النفق؟

      مقالات

      الخيال السياسي للإسلاميين وإشكالية الدولة: كيف نخرج من النفق؟

      ما نعيشه اليوم من أزمات يتطلب عقليات سياسية جديدة وخيالا سياسيا جديدا، وهذه مسؤولية الإسلاميين والحركات الإسلامية أولا، لكنها مسؤولية كل الذين يتحكمون في بلادنا ومسؤولية النخب العربية والإسلامية من أجل البحث عن طرق جديدة للخروج من النفق الذي نعيش فيه

      المزيد
      المزيـد