هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
استعرض الناشط المقدسي
خليل غزاوي، المعاناة التي يعيشها حي سلوان، الملاصق للمسجد الأقصى، جراء محاولات
الاحتلال، الاستيلاء على المكان، عبر تشريد السكان المقدسيين، وهدم منازلهم
ومتاجرهم.
وأشار غزاوي إلى أن حي
وادي حلوة، تسيطر على 35 بالمئة منه جمعية إلعاد الاستيطانية، فضلا عن وادي
الربابة، القريب من الأقصى، والذي تنشط الجماعات الاستيطانية في الاستيلاء عليه،
ومحاولة تهجير سكانه.
وتحدث عن اختراع
الاحتلال قوانين، من أجل تفريغ المنازل المقدسية من سكانها الذين يقطنونها منذ
مئات السنين، في المقابل إصرار المقدسيين على رفض هدم منازلهم ومتاجرهم والإصرار
على مواجهة الاحتلال ورفض تهويد القدس المحتلة.