أخبار ثقافية

وفاة الشاعر والأديب الفلسطيني مريد البرغوثي

ينحدر البرغوثي من بلدة دير غسانة قضاء رام الله وانتقل إلى مصر في العام 1963- جيتي
ينحدر البرغوثي من بلدة دير غسانة قضاء رام الله وانتقل إلى مصر في العام 1963- جيتي

توفي الأحد الشاعر والأديب الفلسطيني المعروف مريد البرغوثي، عن عمر يناهز 76 عاما.

 

ونعى الشاعر تميم البرغوثي والده مريد بصورة سوداء مع كتابة اسمه "مريد البرغوثي".

 

وينحدر البرغوثي من بلدة دير غسانة قضاء رام الله، وانتقل إلى مصر في العام 1963.

 

وتزوج من الروائية المصرية الراحلة رضوى عاشور، التي توفيت في 2014، وكانت أستاذة للإنجليزي في جامعة عين شمس بالقاهرة.

 

وشارك مريد البرغوثي في عدد كبير من اللقاءات الشعرية ومعارض الكتاب الكبرى في العالم، وقدم محاضرات عن الشعر الفلسطيني والعربي في جامعات القاهرة وفاس وأكسفورد ومانشستر وأوسلو ومدريد وغيرها.

 

وتم اختياره رئيسا للجنة التحكيم لجائزة الرواية العربية لعام 2015

ولدى الراحل مريد البرغوثي 12 ديوانا شعريا، أصدر غالبيتها بالتعاون مع دور نشر في بيروت، وأخرى في القاهرة، وعمّان.

 



 

 

4
التعليقات (4)
محمد يعقوب
الإثنين، 15-02-2021 12:01 ص
رحم ألله ألأديب والشاعر مريد البرغوثى وأسكنه فسيح جنانه.
ابويونس
الأحد، 14-02-2021 07:40 م
رحم الله المناضل والأديب مريد البرغوثي واسكنه جنات النعيم وكل نفس ذائقة الموت
sandokan
الأحد، 14-02-2021 07:07 م
في الذكرى السابعة لوفاة رضوى عاشور ، و هي قاصة و روائية و ناقدة أدبية و أستادة جامعية مصرية ، زوجة الشاعر الفلسطني مريد البرغوثي ، و والدة الشاعر تميم البرغوثي . تميزت أعمالها الأدبية بروح التحرر الوطني و الإنساني و الرواية التاريخية ، و أبرزها ثلاتية غرناطة 1994، التي حازت بفضلها على عدة جوائز . و كانت رضوى ذات حضور أدبي عالمي ، إذ تُرجم بعض أعمالها إلى الإنجليزي و الإسبانية و الإيطالية و الإندونيسية . من أجمل أقوالها : فيتأكد لي مع كل صباح أن في هذه الحياة رغم كل شيء ، ما ياستحق الحياة .. هناك احتمال آخر لتتويج مسعانا بغير الهزيمة ، ما دمنا قررنا أننا لن نموت قبل أن نحاول أن نحيا .
sandokan
الأحد، 14-02-2021 06:26 م
إن التعزية والمواساة عند الموت والأحزان، والتهنئة والتبريك عند الأفراح، هي ممّا يجعل المجتمع متماسكًا، ويقوي أواصر المحبّة بين الأفراد، ليسود السلام والمحبّة، ويصبح المجتمع كما وصفه نبينا محمد صلى الله عليه وسلّم كالجسد الواحد، لذلك كان للتعزية أهميتها في الدين الإسلاميّ وحثّ عليها السلف الصالح، واستمرّت أهميتها إلى يومنا هذا .. •تغمد الله الفقيد بواسع رحمته، وأسكنه فسيح جناته، وألهم أهله جميعًا الصبر والسلوان، إنا لله وإنا إليه راجعون.