عربى21
الأحد، 24 يناير 2021 / 10 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • استقبال حزين لجثمان محرزية العبيدي بمطار تونس (شاهد)
  • "الفرقة الرابعة" تتجه لاقتحام غربي درعا.. واتهامات لإيران
  • خبراء: ترامب لم يعف عن نفسه وكابوس الملاحقات يبدأ الآن
  • قتلة خاشقجي جهزوا حقيبة حملت جزءا من جثته للنقل للرياض
  • جولة مفاوضات جديدة بين الحكومة اليمنية والحوثيين بعمّان
  • ريال مدريد يحقق فوزا عريضا على ألافيس في "الليغا"
  • قتلى من الحشد الشعبي بينهم قيادي بهجوم لداعش شمال العراق
  • اختطاف سفينة تركية قبالة سواحل نيجيريا ومقتل أحد طاقمها
  • السعودية: التطبيع مرفوض قبل تطبيق مبادرة السلام العربية
  • دعوى قضائية في فرنسا لسحب "وسام الشرف" من السيسي
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    اتهام "الإخوان" بالإرهاب واغتيال زادة: أية أسس تحكم مواقفنا؟

    قاسم قصير
    # الأربعاء، 02 ديسمبر 2020 01:46 م بتوقيت غرينتش
    3
    اتهام "الإخوان" بالإرهاب واغتيال زادة: أية أسس تحكم مواقفنا؟
    حدثان هامان يشغلان الرأي العام العربي والإسلامي في هذه الأيام، الأول يتعلق بالمواقف والأحكام التي أطلقتها بعض الهيئات الدينية والسياسية في بعض الدول العربية (السعودية والإمارات العربية المتحدة ومصر) ضد حركة الإخوان المسلمين، واتهامها بأنها حركة إرهابية، والسعي لتعميم ذلك على الصعيد العربي والإسلامي والعالمي، والثاني اغتيال العالم النووي الإيراني محسن فخري زادة، وإعلان السلطات الإيرانية أن العدو الصهيوني ومعه مجموعات إيرانية معارضة يقفون وراء الاغتيال، وأن العملية تحظى برعاية ودعم الإدارة الأمريكية الحالية وتشجيع من بعض الدول العربية، مع تأكيد المسؤولين الصهاينة أن زادة والمشروع النووي الإيراني يشكلان خطرا مباشرا على هذا الكيان، وأن قتل زادة يخدم هذا العدو.

    قد يتساءل البعض: ما الربط بين الحدثين في هذه المرحلة؟ وأية مقاربة يمكن تقديمها في المواقف من هذه الأحداث اليوم؟

    لقد اخترت هذين الحدثين الهامين ودراسة المواقف المختلفة منهما، من أجل محاولة وضع بعض الأسس الأولية حول كيفية تعاطينا مع الأحداث، وخصوصا تلك التي تؤثر على عالمنا العربي والإسلامي، ولمحاولة الفصل بين خلافاتنا الفكرية والسياسية وبين القراءة الاستراتيجية للتطورات وعلاقتها بالصراعات الأساسية التي نخوضها اليوم في منطقتنا وفي مواجهة المشروع الإسرائيلي- الأمريكي للسيطرة على المنطقة.

    فحركة الإخوان المسلمين بامتداداتها العالمية كانت إحدى أهم الحركات التي لعبت دورا أساسيا في نشر الوعي الإسلامي في العالم، وكان لها دور تأسيسي في مواجهة العدو الصهيوني منذ بداية تأسيس هذا الكيان، كما أنها تشكل الخلفية التاريخية والفكرية لإحدى أهم حركات المقاومة اليوم وهي حركة حماس الفلسطينية، إضافة لعلاقتها التاريخية مع بقية التيارات الإسلامية سواء في الجمهورية الإسلامية الإيرانية أو في العراق ولبنان. وساهمت الجماعة الإسلامية في لبنان (وهي أحد فروع الإخوان) في إطلاق المقاومة الإسلامية في لبنان، وكانت تقف دوما إلى جانب المقاومة ولا سيما في المحطات الأساسية وآخرها حرب تموز/ يوليو 2006، وقد أصدر آنذاك الأمين العام للجماعة الشيخ فيصل المولوي رحمه الله فتوى تاريخية بوجوب تقديم الدعم للمقاومة الإسلامية وحزب الله، ردا على فتوى بتحريم ذلك أطلقها الشيخ الوهابي عبد الرحمن بن جبرين، كما أعلن مرشد الإخوان المسلمين في مصر محمد مهدي عاكف استعداده لإرسال عشرة آلاف مقاتل لدعم حزب الله.

    وحركات الإخوان المسلمين على اختلاف تنوعاتها ساهمت في تأسيس المؤتمر القومي- الإسلامي، بعد قراءة نقدية مشتركة للتيارين القومي والإسلامي لكل مراحل الصراع بينهما.

    قد يكون صحيحا أنه حصلت خلافات وصراعات بين بعض القوى الإسلامية والقومية من جهة وحركات الإخوان المسلمين في عدد من الأقطار العربية، لكن ذلك لا يلغي الدور المقاوم للإخوان المسلمين، وكذلك وقوف الإخوان في وجه المشروع الصهيوني اليوم.

    ولذا فإن إطلاق تهمة الإرهاب على حركات الإخوان المسلمين يهدف لتدمير أحد أهم التيارات الإسلامية والتي تضم عشرات الملايين من الأعضاء والداعمين لها، والتي يمكن أن تلعب اليوم دورا أساسيا في مواجهة مشروع التطبيع مع العدو الصهيوني، أو تساهم في دعم قوى المقاومة في أي وقت، دون أن يعني ذلك عدم وجود تباينات مع حركات الإخوان المسلمين.

    فهل نقف اليوم مع السعودية والإمارات العربية المتحدة وبعض الجهات في مصر لاتهام الإخوان المسلمين بالإرهاب وإصدار الفتاوى لإدانتهم؟ أم نتضامن مع الإخوان في هذه اللحظة لأن ذلك مدخل للتضامن بين القوى المقاومة التي تواجه المشروع الأمريكي- الإسرائيلي والمشروع التطبيعي؟

    وبموازة ذلك، كيف ينظر البعض من الذين لديهم خلافات سياسية أو فكرية أو مذهبية مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية إلى قضية اغتيال العالم النووي الإيراني محسن فخري زادة؟ فهل خلافات البعض مع إيران في بعض الساحات تبرر لهم الترحيب باغتيال هذا العالم المسلم الذي أقلق أمريكا والعدو الصهيوني؟

    من الواضح لأي مراقب عربي أو مسلم أن المشروع النووي الإيراني يشكل خطرا وتهديدا على العدو الصهيوني، وهذا باعتراف قادة العدو وأمريكا، وأن معاداة الأمريكيين والصهاينة لإيران بسبب دعمها للشعب الفلسطيني وقوى المقاومة في لبنان وفلسطين، وأن إيران الشاه لم تكن تشكل تهديدا لهذا العدو ولذا لم تكن هناك ممانعة أمريكية أو غربية أو إسرائيلية بحصول الشاه على أهم الأسلحة المتطورة وعلى الطاقة النووية، وعلى أن يكون شاه إيران شرطي الخليج. والمشروع النووي الإيراني بدأ خلال حكم الشاه رضا بهلوي ولم تكن هناك معارضة غربية ضده.

    ولكن اليوم فإن حصول الجمهورية الإسلامية الإيرانية (المعادية للمشروع الأمريكي- الإسرائيلي) على التكنولوجيا النووية وتطوير قدراتها النووية، فهذا ممنوع غربيا لأنها تشكل تهديدا للكيان الصهيوني، وهذا هو الخطر الأساسي على هذا الكيان.

    فأين نقف كعرب أو مسلمين من هذا الصراع؟ هل نكون مع إيران المعادية للمشروع الصهيوني؟ أو أننا نرحب ونعبر عن سرورنا لاغتيال عالم نووي إيراني يساهم في تطوير بلاده وقدراتها؟

    قد يعتبر البعض أن لإيران دورا سلبيا في بعض الدول العربية وأن سياسات إيران تخدم مشروعها السياسي أو المذهبي، لكن هل يبرر ذلك أن نكون في المحور نفسه مع العدو الصهيوني ومخططاته؟

    هذه الأحداث وكيفية التعاطي معها وكيفية تحديد مواقفنا منها تشكل امتحانا لنا ولرؤيتنا الاستراتيجية، ولا يمكن بناء المواقف على الخلافات السياسية أو المذهبية أو الفكرية، بل المطلوب أن نحدد اليوم ما هو مشروعنا الاستراتيجي وما هي أولوياتنا في الصراع، وعلى ضوء ذلك نحدد الموقف من كل حدث، بدل الانجرار أحيانا خلف الأحقاد أو الخلافات التاريخية أو السياسية أو المذهبية.

    اليوم هناك محاولة أمريكية- إسرائيلية لتشكيل حلف جديد في المنطقة يضم كل المؤيدين للمشروع الصهيوني أو المطبعين معه، ويقف ضد قوى وحركات المقاومة أو الدول التي يمكن أن تؤيد هذه الحركات أو تتقاطع معها ولو ضمن حدود معينة.

    فأين نقف نحن؟ وكيف نحدد مواقفنا من الأحداث؟ وهل نبقى أسرى لمواقف أو معطيات جامدة؟ ما أتمناه أن يجري كل منا إعادة قراءة لمواقفه وكيفية تعاطيه مع الأحداث، وأن نبتعد قليلا عن المواقف الجامدة، وأن نعيد قراءة الأحداث يرؤية جديدة على ضوء المتغيرات الحاصلة، وأن يكون موقفنا المعادي للمشروع الصهيوني ومن يقف معه هو الأساس في تحديد أي موقف؟ والله أعلم.

    twitter.com/KassirKassem
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    إيران

    إسرائيل

    الإخوان

    الإرهاب

    المقاومة

    #
    عشرون عاما على رحيله: أين أصبحت طروحات الشيخ مهدي شمس الدين الإصلاحية؟

    عشرون عاما على رحيله: أين أصبحت طروحات الشيخ مهدي شمس الدين الإصلاحية؟

    الأربعاء، 16 ديسمبر 2020 12:53 م بتوقيت غرينتش
    اتهام "الإخوان" بالإرهاب واغتيال زادة: أية أسس تحكم مواقفنا؟

    اتهام "الإخوان" بالإرهاب واغتيال زادة: أية أسس تحكم مواقفنا؟

    الأربعاء، 02 ديسمبر 2020 01:46 م بتوقيت غرينتش
    في مواجهة التطبيع والإساءة للرسول: قوى المقاومة وأهمية معركة الوعي

    في مواجهة التطبيع والإساءة للرسول: قوى المقاومة وأهمية معركة الوعي

    الأربعاء، 04 نوفمبر 2020 04:34 م بتوقيت غرينتش
    مبادرة عربية جديدة: نحو إمبراطورية شرقية ثقافية

    مبادرة عربية جديدة: نحو إمبراطورية شرقية ثقافية

    الأربعاء، 21 أكتوبر 2020 12:07 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: حسبنا الله ونعم الوكيل

      الأربعاء، 02 ديسمبر 2020 05:59 م

      صحيح أمر محير والناس محدة سكاكينها لبعضها البعض. وكثير من الناس تحكم بما يظهر لها وما تسمع وتتوارث من أخبار لكن الله وحده من يعلم بما في القلوب والنفوس وحتى ان قمت بعمل صالح مقابل شر فأنت مجازا عنه خيرا وكذلك ادفع بالحسنة فاذا الذي بينك وبينه عداوة ولي حميم وامر بالمعروف وانهى عن المنكر. العرب تجدهم يحمسون ايران على الاندفاع وايران تستطيع وما في ذلك الا خراب بيوتهم كلهم وتتحول شعوب الخليج لأهداف وعبيد أسوأ مما مر ويمر بالعراق. وهناك من يقول لك هي فرقة او مذهب جميل انت نفسك جامع باقي الفرق كلها. اتقوا الله واتبعوا الكتاب والسنة ونهج السلف الصالح يا بشر واتعدلوا واعدلو

      بواسطة: ابراهيم سكيكي

      الخميس، 03 ديسمبر 2020 05:35 ص

      موفق مقال بمحله وتشخيص موفق من موقع حريص ...الأمل أن تستقر الإخوان على مبادئ وإستراتيجية ثابته في جبهة المواجهة مع المشروع الأمريكي في بلاد المسلمين ولا تقاتل الى جانبه في بعض المحاور من خلال تعصب مذهبي أعمى وبحجج واهيه هداهم الله وثبتهم على مبدأ واحد بكافة المحاور

      بواسطة: ghatrani

      الجمعة، 11 ديسمبر 2020 06:26 م

      بارک الله فيک يا استاذ قاسم قصير طبعا خلافات إيران مع إخوان في کثير من الملفات مازال موجودة بس هاي الخلافات تعتبر في دائرة الاقليم و مثل الخلافات الاخوان في داخل البيت. و لکن في مواجهة العدو الصهيوني کلنا في صف واحد

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • انفراد: تزوير حكم تحكيم دولي بمصر بـ 18 مليار دولار (وثيقة)

        انفراد: تزوير حكم تحكيم دولي بمصر بـ 18 مليار دولار (وثيقة)

        سياسة
      • تعليقات ساخرة بعد حديث السيسي ووعوده الجديدة (شاهد)

        تعليقات ساخرة بعد حديث السيسي ووعوده الجديدة (شاهد)

        سياسة
      • أردوغان يدشن فرقاطة محلية الصنع.. وسلاح جديد على متنها

        أردوغان يدشن فرقاطة محلية الصنع.. وسلاح جديد على متنها

        تركيا21
      • مقارنة بين أكبر خمسة جيوش بالشرق الأوسط 2021 (إنفوغراف)

        مقارنة بين أكبر خمسة جيوش بالشرق الأوسط 2021 (إنفوغراف)

        سياسة
      • "تصرف غريب" يتسبب في استبعاد مقاتل مغربي من منظمة "UFC"

        "تصرف غريب" يتسبب في استبعاد مقاتل مغربي من منظمة "UFC"

        رياضة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      في ظل التغيرات الدولية والإقليمية: هل لا يزال التقريب بين المذاهب ضرورة؟ في ظل التغيرات الدولية والإقليمية: هل لا يزال التقريب بين المذاهب ضرورة؟

      مقالات

      في ظل التغيرات الدولية والإقليمية: هل لا يزال التقريب بين المذاهب ضرورة؟

      هل لا يزال مشروع التقريب بين المذاهب الإسلامية هو الطريق الأفضل لمواجهة التحديات المستجدة، ولا سيما في ظل التغيرات التي تشهدها المنطقة والعالم اليوم؟

      المزيد
      مع بداية عقد جديد: هل تنجح القيم المشرقية في معالجة الأزمة الكونية؟ مع بداية عقد جديد: هل تنجح القيم المشرقية في معالجة الأزمة الكونية؟

      مقالات

      مع بداية عقد جديد: هل تنجح القيم المشرقية في معالجة الأزمة الكونية؟

      القيم المشرقية هي في الواقع مجالات ثقافية كبيرة تضم أمماً ومناطق عدة، وهي تشكّل المرجعية الثقافية الأعم لشعوب الإقليم ومكوناته. إنها مجموعة القوى الاجتماعية والأفكار التي حققت قدراً من التجانس، لكنها تتغيّر باستمرار وتتطوّر (أو يجب أن تتطوّر) رداً على التحديات

      المزيد
      عشرون عاما على رحيله: أين أصبحت طروحات الشيخ مهدي شمس الدين الإصلاحية؟ عشرون عاما على رحيله: أين أصبحت طروحات الشيخ مهدي شمس الدين الإصلاحية؟

      مقالات

      عشرون عاما على رحيله: أين أصبحت طروحات الشيخ مهدي شمس الدين الإصلاحية؟

      أطروحته الشهيرة حول ولاية الأمة على نفسها؛ في الرد على أطروحة ولاية الفقيه ولمعالجة إشكالية الحكم في الإسلام، ومشروعه التصالحي داخل الدول العربية والإسلامية وبين مختلف التيارات والأنظمة..

      المزيد
      كي لا نراهن على الآخرين مرة أخرى: متى تأتي الحلول من الداخل؟ كي لا نراهن على الآخرين مرة أخرى: متى تأتي الحلول من الداخل؟

      مقالات

      كي لا نراهن على الآخرين مرة أخرى: متى تأتي الحلول من الداخل؟

      نحن بحاجة إلى عقل جديد قائم على التسامح وقبول التنوع والخروج من الصراعات التاريخية، والدعوة للتعاون، ورفض العنف الداخلي أو الصراع المذهبي فيما بيننا، والاستفادة من كل تطور علمي، لكن مع العمل لبناء مقدراتنا الداخلية والتعاون لمواجهة المحتل الصهيوني، بدل التطبيع معه والاتفاق معه لمواجهة بقية المكونات

      المزيد
      في مواجهة التطبيع والإساءة للرسول: قوى المقاومة وأهمية معركة الوعي في مواجهة التطبيع والإساءة للرسول: قوى المقاومة وأهمية معركة الوعي

      مقالات

      في مواجهة التطبيع والإساءة للرسول: قوى المقاومة وأهمية معركة الوعي

      يجب البحث عن القواسم المشتركة بين كل القوى التي تواجه المشروع الصهيوني- الأمريكي، وفي الوقت نفسه الرد على الإساءات التي تستهدف الرسول محمد صلى الله عليه وسلم بالوسائل والطرق المؤثرة، دون الانجرار إلى العنف والتطرف

      المزيد
      مبادرة عربية جديدة: نحو إمبراطورية شرقية ثقافية مبادرة عربية جديدة: نحو إمبراطورية شرقية ثقافية

      مقالات

      مبادرة عربية جديدة: نحو إمبراطورية شرقية ثقافية

      هل سيشكل هذا المشروع دافعا للمثقفين والكتّاب والباحثين العرب والمسلمين والمشرقيين في كل هذا الشرق؛ لإعادة التفكير مجددا بروح وحدوية بعيدا عن الانقسامات والخلافات؟

      المزيد
      نحن والانتخابات الرئاسية الأمريكية: متى نستعيد مركزية العالم؟ نحن والانتخابات الرئاسية الأمريكية: متى نستعيد مركزية العالم؟

      مقالات

      نحن والانتخابات الرئاسية الأمريكية: متى نستعيد مركزية العالم؟

      دور العوامل الذاتية في بلادنا أصبح محدودا في معظم البلدان، باستثناء ما تقوم به بعض الدول الإقليمية

      المزيد
      ما بعد التطبيع مع الكيان الصهيوني: هل تغير فلسطين خرائط المنطقة والأنظمة؟ ما بعد التطبيع مع الكيان الصهيوني: هل تغير فلسطين خرائط المنطقة والأنظمة؟

      مقالات

      ما بعد التطبيع مع الكيان الصهيوني: هل تغير فلسطين خرائط المنطقة والأنظمة؟

      منذ نشوء الكيان الصهيوني عام 1948، كانت القضية الفلسطينية هي العامل الأساس في تغيير خريطة المنطقة، والعامل المؤثر في واقع كل الأنظمة العربية، والسبب الأساس للانقلابات ونشوء الأحزاب والمشاريع النهضوية، وعند كل تطور تاريخي ومهم على صعيد القضية الفلسطينية أتحدث تغييرات في كل المنطقة

      المزيد
      المزيـد