هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
شارك الدولي البرازيلي نيمار دا سيلفا، نجم نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، في حملة الاحتجاجات ضد العنصرية، والعنف الشرطي في الولايات المتحدة.
والتحق لاعب المنتخب البرازيلي بحملة "Black Out Tuesday" الواسعة التي انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، تنديدا بالعنصرية التي راح ضحيتها مواطن أمريكي من أصول أفريقية يعرف باسم جورج فلويد، على يد شرطي أمريكي.
ونشر البرازيلي على صفحته الخاصة منشورا، أعلن فيه عن تضامنه مع أصحاب البشرة السوداء، وأرفقها بصورتين قائلا: "حياة السود تهمنا".
وجاءت الصورة الأولى باللون الأسود، فيما كانت الصورة الثانية عبارة عن أحد الوشوم على جسمه، والتي حملت عبارة "الإيمان".
وتوفي جورج فلويد (46 عاما)، يوم الاثنين الماضي، بعد القبض عليه من قبل شرطة مينيابوليس، وازداد الغضب العام بعد ظهور مقطع فيديو يظهر ضابطا يجثو على عنقه، لتندلع الاحتجاجات في أغلب الولايات الأمريكية ضد وحشية الشرطة.