هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعاد الملياردير السعودي، الأمير الوليد بن طلال التأكيد على ضرورة مبادرة تقدم بها، حول حذف حرف التاء المربوطة من العبارة الكاملة لمجلس التعاون الخليجي.
وقال الوليد بن طلال في تغريدة، إنه يدعو إلى حذف التاء المربوطة من آخر عبارة "مجلس التعاون لدول الخليج العربية"، لتصبح "مجلس التعاون لدول الخليج العربي".
وأضاف: "في هذه التغريدة من 32 شهرا طالبت بحذف حرف (ة) من اسم مجلس التعاون لدول الخليج العربي(ة) بحيث يصير: مجلس التعاون لدول الخليج العربي (وليس العربية)! وما زلت عند رأيي 100%".
وأضاف أن "الفرس، تاريخيا، لا يعرفون إلا لغة القوة".
وأوضح ناشطون أن مقصد الوليد بن طلال، هو إضفاء نوع من القوة لتشمل سطوة مجلس التعاون على الخليج العربي بأكمله.
إلا أن آخرين اعتبروا حذف التاء المربوطة، يعني أن إيران على سبيل المثال، وبما أنها مطلة على الخليج العربي، فلها الحق في الدخول في هذا المجلس.
واعتبر ناشطون أن تركيز الأمير على حرف واحد، واعتبار أنه قد يغير في موازين القوى، أمر ساذج، وعليه الدعوة إلى تطوير الصناعات العسكرية والتسليح بدلا من هذه الاقتراحات، على حد قولهم.
في هذه التغريدة??من 32 شهر طالبت بحذف حرف (ة) من اسم مجلس التعاون لدول الخليج العربي(ة) بحيث يصير:
— الوليد بن طلال (@Alwaleed_Talal) February 14, 2020
مجلس التعاون لدول الخليج العربي (وليس العربية)!
وما زلت عند رأي 100%،
الفرس، تاريخيا، لا يعرفوا إلا لغة القوة. https://t.co/XULBkU9lcB
اتفق مع رأيك وإن كان سيُفهم ضمناً ان ايران ضمن دول التعاون لأنها من دول الخليج العربي ، مع ان العراق ليس عضواً وهو عربي.
— عبدالله غانم القحطاني (@ABDULLAH_G_1) February 14, 2020
…تغيير الاسماء لن يغير الواقع كثيراً ، الافضل هو الاستعداد للتفوق تكنولوچياً و عسكرياً و سياسياً علي هذه الدوله المتطرفه المارقه !
— Aly El-Maghraby (@alymaghraby) February 14, 2020
إذا علي الحروف ماتفارق ياطويل العمر
— حكيم متقاعد (@Lsl9m) February 14, 2020
أهم شئ القلوب
وشو الحكمه سعادة الأمير الوليد بن طلال من حذف حرف ال (ة) من كلمة العربي !
— ولد مطير (@Signal40) February 14, 2020
( ة ) ستعمل انقلاب في ايران ؟؟
— سعيد (@asdasdf153) February 14, 2020
الدول العربية تسميه الخليج العربي وإيران وكثير من الدول تسمية الخليج الفارسي، لعل الجميع يقبل بتسميته الخليج الإسلامي، فكل الدول المطلة مسلمة. لعل هذا المقترح يلقى القبول،
— ناصر الرشيد (@NANalrasheed) February 14, 2020
رأيكم؟