هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عملت السلطات الصينية على الدفع بالآلاف من مواطنيها ذوي العرق الصيني إلى إقليم تركستان الشرقية في حملة ممنهجة لتغليب العرق الصيني وتحويل مسلمي الإيغور إلى أقلية.
وتضطهد الصين مسلمي الإيغور وتمارس ضدهم شتى أنواع الانتهاكات والملاحقة، وتمنعم من أداء الصلاة، سعيا لتبديل ثقافتهم المسلمة، وإذابتهم داخل المجتمع الصيني.
وتفيد إحصاءات رسمية بوجود 30 مليون مسلم في الصين، منهم 23 مليونا من الإيغور، فيما تقدر تقارير غير رسمية عدد المسلمين بقرابة 100 مليون، أي نحو 9.5 بالمائة من السكان.
الإنفوغراف التالي يسلط الضوء أكثر على معاناة مسلمي الإيغور: