نحن الفلسطينيون قد بلغنا سن الرجولة منذ زمن طويل. لا نريد من يتكلم بإسمنا ولا نريد أوصياء علينا
إن طبعوا او لم يطبعوا مع الإحتلال الصهيوني ،فلسطين مازالت محتله ولم نطلب من احد تحريرها ،لقد تعودنا على الطعن من الخلف من بعض الأشقاء العرب منذ يوم النكبة عام 1948.