هذه أبرز الفضائح الجنسية لبرلمانيين أمريكيين منذ 2017

منذ بداية العام الماضي، أحصت وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية للأنباء ما لا يقل عن 76 برلمانيا أمريكيا واجهوا مزاعم أو تداعيات مزاعم بارتكاب سلوك جنسي مشين، وإن حدث ذلك أحيانا قبل سنوات.

وتراوح مصير هؤلاء المشرعين في مجلسي النواب والشيوخ بين الاستقالة والإقالة والانتحار والتأنيب والخضوع لتدريب والتبرئة.

** استقالات وإقالات

1- ألاسكا.. دين ويستليك (ديمقراطي)

استقال في كانون أول/ديسمبر 2017، إثر اتهام نساء له بارتكاب تصرف غير لائق.

2- ألاسكا.. زاك فانسلر (ديمقراطي)

استقال في 12 شباط/فبراير، بعد اتهامه بصفع امرأة بقوة، ما أضر بأذنها، خلال لقاء جنسي. وأقر في 21 حزيران/يونيو، بأنه مذنب.

3- أريزونا.. دون شوتر (جمهوري)

أُقيل من منصبه في الأول من شباط/فبراير، بعد أن أثبت تحقيق ضلوعه في تحرش جنسي بنساء، بينهن زميلة له.

4- كاليفورنيا.. مات دبابنه (ديمقراطي)

استقال في الأول من كانون ثان/يناير، إثر ثبوت صحة ادعاء سيدة بأنه دفعها إلى داخل حمام، خلال حدث اجتماعي في لاس فيغاس، وانخرط في سلوك بذيء أمامها.

5- كاليفورنيا.. راؤول بوكانيغرا (ديمقراطي)

استقال في تشرين ثان/نوفمبر 2017، عقب ادعاءات بأنه قبّل أو تلمس نساء دون موافقتهن.


6- كاليفورنيا.. توني مندوزا (ديمقراطي)

استقال في 22 شباط/فبراير، بعد أن وجد تحقيق أنه من المحتمل أن يكون قد مارس سلوكا موحيا جنسيا مع ست نساء، بينهن أربعة مرؤوسات.

7- كولورادو.. ستيف لوبساك (ديمقراطي)

أُقيل من منصبه، في 2 آذار/مارس، إثر تصويت في مجلس النواب بعد أن توصل محقق مستقل إلى وجود مزاعم ذات مصداقية، بأنه تحرش بخمس نساء، بينهن زميلة له في البرلمان.

8- كونكتكت.. إنجيل إرسي (ديمقراطي)

استقال في 9 نيسان/أبريل، لإرساله رسائل نصية حميمة، عام 2015، لفتاة تبلغ من العمر 16 عاما.

9- فلوريدا.. جاك لاتفالا (جمهوري)

استقال في كانون ثان/يناير، إثر مزاعم بارتكابه سلوكا جنسيا مشينا بحق نساء عديدات.

10- فلوريدا.. جيف كليمنس (ديمقراطي)

استقال، في تشرين أول/أكتوبر 2017، بعد تقرير إخباري عن وجود علاقة جنسية، ربما تكون تحرشا، بعضوة في جماعة ضغط.

11- هاواي.. جوزيف سوكي (ديمقراطي)

وافق على الاستقالة، في آذار/مارس، كجزء من تسوية لمزاعم بتحرشه جنسيا بنساء عبر تقبيلهن ولمسهن.

12. آيداهو.. براندون هيكسون (جمهوري)

استقال، في تشرين أول/أكتوبر 2017، بينما كان يتم التحقيق معه جنائيا في اتهامه بالتحرش بفتاتين. انتحر في 9 كانون ثان/يناير 2018، قبل وقت قصير من إدلاء زوجته السابقة وآخرين بشهادتهم أمام هيئة محلفين.

13- إلينوي.. نيك ساور (جمهوري)

استقال في 1 آب/ أغسطس، بعد أن ادعت صديقة سابقة له أنه نشر صورا عارية لها على حسابات وسائل تواصل اجتماعي مزيفة تحمل اسمها. وكان ساور عضوا في فرقة عمل برلمانية معنية بمكافحة التحرش والتمييز.

14- أيوا.. بيل ديكس (جمهوري)

استقال زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ بالولاية، في 12 آذار/مارس، بعد أن نشر تسجيل مصور له وهو يُقبّل عضوة في جماعة ضغط، ما أثار تساؤلات بشأن إن كانت علاقتهما تؤثر على التشريعات.

15. مين.. ديلون بيتس (ديمقراطي)

استقال، في 20 آب/أغسطس، بعد تقرير إعلامي زعم أنه كانت له علاقات رومانسية مع طالبات في أثناء عمله كمدرس ومدرب. واستقال أيضا من وظائف التدريب والتعليم.

16. ماساتشوستس.. ستان روزنبرغ (ديمقراطي)

استقال رئيس مجلس شيوخ الولاية في 4 أيار/مايو، بعد أن خلص تقرير لجنة أخلاقيات المجلس إلى أنه فشل في حماية مجلس الشيوخ من زوجه (رجل)، براين هيفنر، الذي اتهم بارتكاب اعتداءات جنسية بحق رجال آخرين.

17- مينيسوتا.. دان شون (ديمقراطي)

استقال في 15 كانون أول/ديسمبر 2017، بعد مزاعم عديدة من نساء.

18- مينيسوتا.. توني كورنيش (جمهوري)

استقال في 30 تشرين ثان/نزفمبر 2017، بعد مزاعم سيدات، بينهن عضوة بجماعة ضغط قالت إنه اقترح عليها مرارا ممارسة الجنس.

19- مسيسيبي.. جون مور (جمهوري)

استقال في كانون أول/ديسمبر 2017، بعد أن قدمت نساء شكاوى ضده.

20- نيفادا.. مارك ماناندو (ديمقراطي)

استقال في تموز/يوليو، بعد أن خلص مكتب محاماة إلى أنه ينتهك سياسة المجلس التشريعي المناهضة للتحرش، عبر تصرفه بشكل غير ملائم تجاه عاملات وعضوات مجموعات ضغط.

21- أوهايو.. كليفورد هيت (جمهوري)

استقال، في تشرين أول/أكتوبر 2017، إثر اتهامه بالتحرش الجنسي بموظفة حكومية.

22- أوهايو.. ويس غودمان (جمهوري)

استقال، في تشرين ثان/نوفمبر 2017، بعد أن أقر النائب المتزوج بأنه أقام علاقة جنسية في مكتبه مع رجل آخر.

23- أوكلاهوما.. دان كيربي (جمهوري)

استقال في شباط/فبراير 2017، بعد أن زعم مساعدان سابقان له بأنه ضايقهما جنسيا، بما في ذلك شخص توصل معه إلى تسوية سرية شملت دفع 44 ألفا و500 دولار من أموال مجلس النواب.

24- أوكلاهوما.. رالف شورت (جمهوري)

استقال في آذار/مارس 2017، وأقر لاحقا بأنه مذنب في تهمة اتحادية بالاتجار في الأطفال جنسيا، إثر اتهامه بالاتفاق مع صبي في السابعة عشرة من عمره لممارسة الجنس معه.

25- أوكلاهوما.. برايس مارلات (جمهوري)

استقال في أيلول/سبتمبر 2017، عقب اتهامه بارتكاب سلوك جنسي مشين بحق سائق سيارة أجرة أقله من مطعم.

26- أوريغون.. جيف كروز (جمهوري)

استقال في 15 آذار/مارس، بعد أن أثبت تحقيق أنه ضايق نساء جنسيا في مبنى المجلس التشريعي، عبر معانقات طويلة وتلمس أجزاء من أجسادهن.

27- رود آيلند.. نيكولاس كيتل (جمهوري).

استقال في 22 شباط/فبراير، بعد اتهامه بابتزاز ذكر لممارسة الجنس، عام 2011، وتداول صور عارية لصديقته السابقة وسيدة أخرى دون موافقتهما.

28- ساوث داكوتا.. ماثيو وولمان (جمهوري)

استقال في كانون ثان/يناير 2017، بعد أن اعترف بوجود "اتصال جنسي" مع اثنين من المتدربين.

29- تينيسي.. النائب مارك لوفيل (جمهوري)

استقال في شباط/فبراير2017، بعد أن أدانته لجنة أخلاقيات مجلس النواب بانتهاك سياسة عدم المضايقة الجنسية التي ينتهجها المجلس.

30- يوتا.. جون ستانارد (جمهوري)

استقال في 6 شباط/فبراير، قبل نشر تقارير إعلامية زعمت أنه سدد من أموال دافعي الضرائب لإقامتين فندقيتين على الأقل، عام 2017، التقى خلالهما بعاهرة.

** تداعيات أخرى

1- ألاسكا.. ديفيد ويلسون (جمهوري)

وضع تحت المراقبة والانضباط، في كانون أول/ديسمبر 2017، من جانب زعماء مجلس الشيوخ، بعد أن وجد أنه شارك في عمل انتقامي، بينما كان يدافع عن نفسه ضد مزاعم تحرش جنسي.

2- ألاسكا.. جوستين باريش (ديمقراطي)

صدر بحقه توجيه بالخضوع لمزيد من التدريب بشأن التحرش الجنسي، بعد أن اشتكت سيدة من أنه مزح معها بشكل غير مرغوب، فضلا عن لمس جسدها، وإجراء مكالمات هاتفية غير مرغوبة.

3- كاليفورنيا.. أزيلت كريستينا غارسيا (ديموقراطية)

أُبعدت عن جميع اللجان التشريعية، في 18 أيار/مايو، وطُلب منها حضور تدريب على سياسة الحساسية والتحرش الجنسي، بعد أن قرر محققون خارجيون أنها تستخدم لغة بذيئة.

4- كاليفورنيا.. بوب هيرتزبيرج (ديمقراطي)

تلقى تأنبيا رسميا، في 8 آذار/مارس، من لجنة القواعد بمجلس الشيوخ، مع إبلاغه بعدم معانقة الناس، بعد أن خلص تحقيق إلى أن عناقه المتكرر جعل العديد من الزملاء الإناث غير مرتاحين.

5- كاليفورنيا.. ديفون ماثيس (جمهوري)

طُلب منه المشاركة في تدريب إضافي بشأن التحرش الجنسي، بعد أثبت تحقيق، في حزيران/يونيو، أنه غالبا ما كان ينخرط في حديث جنسي مع آخرين.

6- كولورادو.. بول روزنتال (ديمقراطي)

تم تعليق مهامه كنائب لرئيس لجنة تشريعية، في تشرين ثان/نوفمبر 2017، بعد اتهامه بتلمس جسد ناشط سياسي، عام 2012.

7- كولورادو.. راندي بومغارتنر (جمهوري)

تنحى عن منصبه كرئيس للجنة النقل بمجلس الشيوخ، في 13 شباط/فبراير، ووافق على الخضوع لتدريبات بعد أن زعمت تقارير إعلامية أنه كان يتلمس جسد مساعد تشريعي، عام 2016.


8- إلينوي.. إيرا سيلفرشتاين (ديمقراطي)


استقال، في تشرين ثان/نوفمبر 2017، من زعامة الأغلبية، بعد أن اتهمته سيدة بأن بعث إليها رسائل غير لائقة، وإن أقرت بأن تعليقاته لا تشكل تحرشا جنسيا.


9- إلينوي.. لو لانج (ديمقراطي)


استقال من منصب نائب زعيم الأقلية في مجلس النواب، يوم 31 أيار/مايو، بعد أن اتهمه ناشط في مجال الماريجوانا الطبية بالتحرش الجنسي والاعتداء اللفظي، خلال أربع سنوات.


10- آيوا.. نيت بولتون (ديمقراطي)


علق حملته الانتخابية لمنصب الحاكم، في 24 أيار/مايو، بعد أن زعمت ثلاث نساء أنه لمسهن بشكل غير ملائم، قبل سنوات.


11- كنتاكي.. جوليان كارول (ديمقراطي)


أُبعد، في تموز/يوليو الماضي، عن موقع داخل أقلية الديمقراطيين في مجلس الشيوخ، بعد أن اتهم بتلمس رجل بشكل غير لائق، عام 2005.


12- كنتاكي.. جيف هوفر (جمهور)


استقال رئيس مجلس النواب من منصبه، في 8 كانون ثان/يناير، بعد تسوية شكوى بالتحرش الجنسي مع مساعدة تشريعية.


13- كنتاكي.. جيم ديسيزاري (جمهوري)


أُبعد عن رئاسة اللجنة التشريعية، في تشرين ثان/نوفمبر 2017، بعد توقيع تسوية سرية بشأن اتهام بالتحرش الجنسي، نابع من رسالة نصية بُعثت إلى سيدة.


14- كنتاكي.. بريان ليندر (جمهوري)


أُبعد عن رئاسة اللجنة التشريعية، في تشرين ثان/نوفمبر 2017، بعد توقيع تسوية سرية بشأن اتهام بالتحرش الجنسي، نابع من رسالة نصية بُعثت إلى سيدة.


15- كنتاكي.. مايكل ميريديث (جمهوري)


أُبعد عن رئاسة اللجنة التشريعية، في تشرين ثان/نوفمبر 2017، بعد توقيع تسوية سرية بشأن اتهام بالتحرش الجنسي، نابع من رسالة نصية بُعثت إلى سيدة.


16- ميريلاند.. ديل كيرت أندرسون (ديمقراطي)


أُبعد، في 24 آب/أغسطس، من مناصب قيادية، بينها رئاسة لجنة فرعية معنية بالعدالة الجنائية، إثر مزاعم اعتداء جنسي، عبر ممارسة تقبيل غير مرغوب فيه وإصدار تعليقات غير لائقة.


17- نيو مكسيكو.. مايكل باديلا (ديمقراطي)


أُطيح به، في كانون أول/ديسمبر 2017، من منصب مرتبط بالأغلبية الديموقراطية، بعد مزاعم بتحرشه جنسيا بنساء في وظيفة سابقة قبل عقد من الزمان.


18- نيو مكسيكو.. كارل تروجيلو (ديمقراطي)


خسر في الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي، يوم 6 حزيران/يونيو، بينما كان يواجه ادعاءات بارتكاب سلوك سيئ جنسيا.


19 – نيويورك.. ستيفن ماكلولين (جمهوري)


عُوقب رسميا، في تشرين ثان/نوفمبر، من جانب لجنة أخلاقيات تشريعية، بعد ادعاءات بأنه طلب من موظفة تشريعية صورا عارية، ثم سرب اسمها عندما تقدمت بشكوى عن تعرضها لتحرش جنسي.


20 - كارولاينا الشمالية.. دوان هول (ديمقراطي)


خسر في الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي، يوم 8 أيار/مايو، بعد رفضه دعوات له بالانسحاب عقب تقرير إعلامي زعم فيه أناس أن هول استخدم تلميحات جنسية. اعترف هول بأنه قبّل سيدة بشكل غير لائق، لكنه نفى مزاعم التحرش.


21- أوكلاهوما.. ويليام فوكيلر (ديمقراطي)


نُصح، في شباط/فبراير 2017، بالحصول على تدريب بشأن التحرش الجنسي، ومُنع من التفاعل مع برنامج صفحة الهيئة التشريعية لمدة عام، بعد اتهامه بالتعليق غير المناسب على صفحة مدرسة ثانوية، عام 2005.


22- بنسلفانيا.. دايلين ليتش (ديمقراطي)


أعلن، في شباط/فبراير، أنه لن يترشح للحصول على مقعد في الكونغرس، بعد مزاعم بأنه تصرف بشكل غير لائق نحو موظفات ومساعدي حملات انتخابية.


23- بنسلفانيا.. نيك ميكاريلي (جمهوري)


أصدر قاضٍ، في 15 آذار/مارس، أمر حماية ضده لمدة ثلاث سنوات، يقضي بابتعاده عن ولاية تارا توهيلر، وهي سيدة اتهمت ميكاريلي بالتعدي جسديا عليها خلال علاقة انتهت، عام 2012. وأعلن نائب عام، في 2 آذار/مارس، أن ميكاريلي يخضع للتحقيق في مزاعم بأنه اعتدى جنسيا على امرأة، عام 2014، وهدد بقتل أخرى، في 2012.


24- واشنطن.. مات مانويلر (جمهوري)


تمت إقالته من عضوية لجنة بمجلس النواب، في كانون أول/ديسمبر 2017. كما تمت إقالته، في 14آب/ أغسطس، من وظيفته كأستاذ في العلوم السياسية بجامعة واشنطن، بعد تحقيق خارجي في مزاعم بارتكابه تحرشا جنسيا. وسيخوض انتخابات التجديد النصفي للكونغرس، في تشرين ثان/نوفمبر المقبل.


25- واشنطن.. ديفيد سوير (ديمقراطي)


تم في 9 أيار/مايو، تعليق عمله كرئيس للجنة التجارة، بعد توصل تحقيق إلى أنه بعث رسائل نصية "غير ملائمة ومسيئة" لموظف في مجلس النواب. وذكرت وسائل إعلام أن نساء اتهمن سوير بسلوك غير لائق تجاههن قبل وبعد انتخابه، عام2012.


26- ويسكونسن.. جوش زيبنيك (ديمقراطي)


أُبعد عن لجان تشريعية، في كانون أول/ديسمبر، إثر اتهامه بتقبيل سيدتين ضد إرادتهما في مناسبات سياسية قبل سنوات.


** مزاعم أخرى


1- كاليفورنيا.. أوتمن بورك (ديمقراطية)


مدرجة في سجلات شكاوى سوء السلوك الجنسي، الصادرة في 2 شباط/فبراير، لمشاركتها في نقاش غير لائقة حول الجنس الشرجي. وتم إخطارها بالشكوى في شباط/فبراير 2017.


2- كاليفورنيا.. ترافيس ألين (جمهوري)


مدرج في سجلات شكاوى سوء السلوك الجنسي، لاتهامه بملامسة موظقة بشكل غير لائق، أوائل عام 2013.


3- كولورادو.. جاك تيت (جمهوري)


أغلق رئيس مجلس الشيوخ، في 29 آذار/مارس، تحقيقا بشأن اتهامه من متدرب بإبداء تعليقات غير لائقة، عام 2007، وذلك بعد التوصل إلى أن ما حدث لا يرقى إلى مستوى سوء السلوك الجنسي.


4- كولورادو.. لاري كرودر (جمهوري)


تتهمه سوزان لونتين، عضوة مجلس النواب، بالضغط على مؤخرتها، عام 2015، وإبداء تعليقات جنسية غير لائقة لها، في آب/أغسطس2017. وأعلنت أنها قدمت شكوى رسمية بحقه، في تشرين ثان/نوفمبر 2017.


5- جورجيا.. دافيد شيفر (جمهوري)


تمت تبرئته من مزاعم تحرش جنسي، في 13 أبريل/ نيسان، من جانب لجنة الأخلاقيات بمجلس الشيوخ.


6- آيداهو.. جيمس هولتزكلاو (جمهوري)


متهم في شكوى بإبداء تعليقات غير لائقة بحق شخصين على الأقل، عام 2017.


7- كنتاكي.. دان جونسون (جمهوري)


انتحر في كانون أول/ديسمبر، بعد أيام من اتهامه علنا بالاعتداء جنسيا على فتاة مراهقة، عام 2013 .


8- كنتاكي.. جيم ستيوارت (جمهوري)


يواجه شكوى رسمية بإبداء تعليقات لفظية غير مرغوب فيها بحق سيدة تعمل في الكونغرس.


9 – مينيسوتا.. رود هاميلتون (جمهوري)


اعتذر، في 26 نيسان/أبريل، عن ما قال إنه محاولة حسنة النية لمساعدة امرأة، وأنكر ادعاءات بسوء السلوك الجنسي من جانب المرأة، التي تقول إنه لمسها دون موافقتها.


10- ميسوري.. جوشوا بيترز (ديمقراطي)


حُذر، في شباط/ فبراير2017، من أن أي شكاوى جديدة عن استخدامه لغة أو ارتكابه سلوكا غير مناسب سيتم التعامل معها بشكل أشد، بعد أن رفضت لجنة أخلاقيات مجلس النواب شكوى تحرش جنسي بحقه من جانب السيناتور في الولاية، ماريا تشابيل نادال.


11- نيو هامبشاير.. إريك شلين (جمهوري)


تم اتهامه، في نيسان/أبريل 2017، بالاعتداء الجنسي والبدني على فتاة تبلغ من العمر 16 عاما.


12. نيو هامبشاير.. آندي سانبورن (جمهوري)


تمت تبرئته، في حزيران/يونيو 2018، من اتهام متدرب في مجلس الشيوخ له بإجباره على الصمت بشأن تعليق غير مناسب أبداه سانبورن، عام 2013. ولم يُسمح لسانبورن مؤقتا بأن يكون له مُساعد، بعد أن رفض في البداية المشاركة في تدريب بشأن التحرش الجنسي.


13- نيويورك.. جيف كلاين (ديمقراطي)


اتُهم، في كانون ثان/يناير، بالتحرش الجنسي، عام 2015، بزعم تقبيله موظفا سابقا.


14- أوهايو.. ريك بيراليس (جمهوري)


أقر، في آذار/مارس 2018، بأنه شارك في "رسائل نصية غير لائقة وغير مناسبة" مع الناشطة جوسلين سميث، عام 2015، لكنه نفى اتهامات بأنه قبّلها. وتم اتهام سميث، في 15 حزيران/يونيو، بالابتزاز.


15- أوهايو.. بيل سيتز (جمهوري)


أجبره رئيس مجلس النواب على إصدار اعتذار شخصي بسبب تصريحات مسيئة أدلى بها، وبينها نكات حول فضائح سوء سلوك جنسي. تمت تبرئته من تهمة تحرش جنسي، في نيسان/أبريل، عبر تحقيق خارجي أجرته شركة محاماة كان سيتز يعمل فيها من قبل. تم تقديم شكوى ضد الشركة تدعي وجود تضارب في المصالح.


16- أوهايو.. مات هوفمان (جمهوري)


اعتذر علنا عن إبدائه ملاحظات مسيئة، بينها الإشارة إلى الأعضاء التناسلية الأنثوية، خلال حفلة لأعضاء مجلس النواب، في 23 كانون ثان/يناير.


17- أوهايو.. مايكل هين (جمهوري)


ذُكر اسمه في وثائق مجلس النواب حول مزاعم التحرش، الصادرة في تشرين ثان/نوفمبر 2017. وورد فيه أنه من الضروري أن يخضع لتدريب بشأن التحرش الجنسي، وأن يفقد مؤقتا منصب نائب رئيس لجنة، بعد أن اشتكت موظفة حكومية من أنه أدلى إلى مجموعة بتعليقات غير لائقة.


18- بنسلفانيا.. توم كالتاغيروني (ديمقراطي)


يواجه مطالبات من حاكم الولاية، توم وولف، بالاستقالة، بعد تقارير في كانون أول/ديسمبر 2017، مفادها أن الديمقراطيين في مجلس النواب وافقوا على دفع حوالي 250 ألف دولار لتسوية اتهام كالتاغيروني بالتحرش جنسيا بمساعدة تشريعية، في 2015.


19- تينيسي.. ديفيد بيرد (جمهوري)


اتهمته ثلاث نساء، عبر تقرير إعلامي في 27 آذار/مارس، بارتكاب سلوك سيئ جنسيا عندما كان مدرب كرة سلة في مدرسة ثانوية قبل عقود. وبدلا من الاستجابة لدعوات الاستقالة من قادة مجلسي النواب والشيوخ، يستعد بيرد لإعادة ترشيح نفسه.


20- تكساس.. بوريس مايلز (ديمقراطي)


اتهمه تقرير لـ"ديلي بيست"، في كانون أول/ديسمبر 2017، باتكاب سلوك سيئ جنسيا بحق متدرب، عام 2013، عندما كان مايلز عضوا في مجلس الولاية. ورفض مايلز دعوات له إلى الاستقالة من مجموعة تدعم المرشحات الديمقراطيات.