هذه مظاهر الاختلاف بين السنة والشيعة بإحياء "عاشوراء" (صور)
عربي21- أنس السنجري30-Sep-1706:50 PM
5
شارك
الشيعة يحتفلون بحز رؤوسهم بالسيوف والحراب قبل الضرب عليها وسريان الدم منها- جيتي
أحيا المسلمون في العديد من الدول العربية اليوم، طقوس ومراسم إحياء ذكرى يوم العاشر من محرم "عاشوراء"، (وهو يوم نجاة سيدنا موسى عليه السلام وقومه من فرعون، كما يصادف قتل الحسين بن علي بن أبي طالب حفيد النبي محمد صلى الله عليه وسلم في معركة كربلاء، مما جعل الشيعة يحولونه إلى مناسبة حزينة).
وتختلف طقوس ومراسم الاحتفال بـ "عاشوراء"، من دولة إلى أخرى، ففي الدول ذات الأغلبية السنية تتلخص مظاهر الاحتفال بصيام اليوم، وإعداد بعض أطباق الحلوى مثل "طبق عاشوراء" في مصر، بينما تشهد الدول التي تكثر فيها الطوائف الشيعية، مظاهر دموية وخاصة في العراق وإيران، حيث يقومون بالضرب على صدورهم أو ما يعرف (باللطم)، ويجرحون أنفسهم بالسيوف، ثم يجلدون أجسادهم بالسلاسل في حركات متناسقة، وهو ما يسمونه (التطبير) لأجل (نيل الشفاعة)، ولإبداء استعدادهم للشهادة.
وشارك اليوم العديد من العراقيين، وخاصة في مدينة كربلاء حيث مرقد الحسين، بمراسم إحياء ذكرى عاشوراء، والتي يرتدي فيها الرجال ملابس بيضاء لممارسة شعائر (التطبير) عن طريق حز رؤوسهم بالسيوف والحراب قبل الضرب عليها وسريان الدم منها، بينما يحتشد آلاف الزوار بلباسهم الأسود عند مرقد الإمامين يستمعون من خلال مكبرات الصوت، إلى سيرة معركة كربلاء، حيث قتل الحسين.
الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله محمد رسول الله لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
الحمد لله رب العالمين على أغلى نعمة أنعمها علينا وهي نعمة الإسلام والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين سيدنا ونبينا وحبيبنا ومعلمنا وقدوتنا وشفيعنا المصطفى وعلى أله وصحبه أجمعين ومن اهتدى بهداه
جبران
الأحد، 01-10-201712:01 م
هناك فرق متعددة تنتمي للتشيع وغالبيتها العظمى على الضلال المبين والغلو والشرك والخرافات والدجل والخزعبلات الصفوية الفارسية الوثنية والتي ما انزل الله بها من سلطان وتتعارض وتخالف القرآن وصريح السنة وما اتفقت عليه الامة وسارت عليه وتسير الى يوم القيامة ومن بحر التشيع والضلال والانحراف خرجت وتخرج بعض التيارات والعلماء والعقلاء ومن يحاولون ان يتنكبوا دروب الهداية والعقلانية والرشد وان يخطوا لانفسهم طريقا آخر غير طريق الشركيات والضلال والاساطير والانحراف الذي كرسته مرجعياتهم وعلمائهم الابالسة على مدار العقود والازمان وهنا نستحضر بعض التوجهات والاتجاهات وللدليل على كلامنا ما كان يمثله آية الله محمد حسين فضل الله المرجع الديني للشيعة في لبنان المتوفى منذ زمن ليس ببعيد والشيخ صبحي الطفيلي مؤسس وأمين عام حزب الله السابق اللبناني وعدة مشايخ طيبين وعقلاء ومنفتحين ولا تعصب ولا حقد على اهل السنة عندهم وهناك أيضا في العراق كذلك ومنهم الشيخ جواد الخالصي وغيره وهنا وهنالك وبناء على ما تقدم نقول أن حركة التشيع ومسيرة الشيعة منطلقاتها الأولى لم تكن عقائدية ودينية بقدر ما كانت عبارة عن حب وتحزب وولاء واتباع راي سياسي ونهج فكري لآل البيت عليهم السلام وعلى رأسهم سيدنا علي بن ابي طالب رضي الله عنه وبعد استشهاده دخلت على هذه الحركة أفكار الغلو والانحرافات والضلال التي استثمرتها اليهودية والفرس وجلبوا لها كافة الخرافات والاساطير والبدع والعقائد الوثنية الامر الذي أدى أحيانا في ان تتطرف بعض الجماعات الى تأليه الامام علي او عبادة فاطمة الزهراء او الحسين او الإسماعيلية والدرزية والقرامطة والعلويين والحشاشين وصولا الى ما يجري الآن في تقديس السيستاني والخامينائي والخميني والخوئي وهؤلاء كما نعلم كانوا ومنهم من يزال معول هدم وعونا للامريكي والصهيوني لاستباحة واحتلال بلاد المسلمين في أفغانستان والعراق وبلاد الشام وحتى اليمن الذي كان السعيد سابقا.
ابن البلد
السبت، 30-09-201709:03 م
همجية ودجل وشرك الاسلام منه و منهم بريء
احمد اسماعيل
السبت، 30-09-201708:24 م
هؤلاء ليسوا من الاسلام في شيئ
هؤلاء عبدة عباد ولا يعبدو رب العباد
الحسين بشر لا يملك ضر ولا نفع
الحسين ليس له طاعة على اي بشر