قالت أمل حجازي إنها اتخذت قرارها في يوم عرفة- فيسبوك
أعلنت مطربة وعارضة أزياء لبنانية، اعتزالها الغناء، وارتداءها الحجاب.
المطربة أمل حجازي (40 سنة)، قالت في منشور على صفحتها الرسمية عبر "فيس بوك"، إن قرارها الذي اتخذته في يوم عرفة، لم يكن وليد اللحظة، وكانت تعيش صراعا داخليا منذ سنوات.
وقالت إن الله استجاب دعواتها، وكانت طيلة الفترة الماضية قريبة داخليا من الله عز وجل، ولم تعتبر يوما الغناء مهنة لها، بل مجرد هواية.
وتابعت: "كنت أطلب من الله دائما الهداية الكاملة، ولا انتقص من مهنة الفن أو الفنانين، فهناك طبعا الفن المحترم وفنانين محترمون كثر، ولكني أتكلم عن ذاتي".
وأضافت: "أشعر أنني في عالم آخر وسعيدة كل السعادة به وسيكون لي بإذن الله إطلالات قريبة بشكل آخر".
وفي رسالة إلى جمهورها، قالت أمل حجازي إن "الذي يحب فني والذي يحبني حقا هو من يتمنى لي السعادة الداخلية التي وصلت إليها الآن، ليست كأي سعادة مررت بها من قبل".
وختمت منشورها بالقول: "جعلني الله أنا وأنتم من أهل الجنة وهداني وهداكم جميعا لحب الخير وطريق النور".
خطوة جيدة أختاه امل حجازي.والله نحن نقراء اخبار كل فنان وفتانة كيف ان الموت يأتيهم باكرا او حوادث سيارات .واللله انه طريق غلط لا يجلب سوى العار.اهتمي ب اولادك ليكبروا ويقولوا ان امهم ام محترمة تحافظ على مكانتها وتدخل المال الحلال وليس المال الذي ياتي عن طريق بيع جسد او اجار الجسد او متعة الرجال لاجل المال
الدكتور أحمد محمد شديفات
الثلاثاء، 05-09-201710:55 م
فعلا الإنسان العاقل لا ينازع فطرته وقد يخرج ثم يعود إلى الطريق المستقيم وهذا لا يمنع طالما باب التوبة مفتوح وليس بينك وبين الله واسطة إلا عملك الصالح، وما تحدثت به حجازي من صراع داخلي هذا واقع حقيقي فقد كنت في منتدى في امريكا وحضرت فتاة أمريكية تلبس لباس محتشم وقد سألتها عن مجيئها قالت سمعت بقدومكم وأحببت أن أحضر وقد قالت قبل اسلامي كان بداخلي صراع وهموم وبمجرد اسلامي وصلاتي ذهبت كل همومي، إذن الكلام يؤكد ويؤيد بعضه، لقوله صلى الله عليه وسلم يسروا ولا تعسروا وبشروا ولا تنفروا.."نتمنى الهداية لكافة البشرية وسعادتها
Zahorani
الثلاثاء، 05-09-201709:49 م
ملا حجاب والله
ابو عدي
الثلاثاء، 05-09-201704:45 م
المهم هو قناعتك ااداخلية ولبس شكل حجابك
شرحبيل
الثلاثاء، 05-09-201703:24 م
نأمل من الله تعالى أن يمن علينا بالهداية وعلى جميع الحائرين ..كما نهنىء أمل حجازي بالعودة إلى طريق الحق ...وبنفس الوقت نأمل أن تحذو (مريم كلينك ) التي تقف على أدنى درجة من السلم في الساحة اللبنانية وتتنافس مع هيفاء وهبي ومي الحريري ، وأمثالهن من السادرات السائمات السائبات العودة إلى التعقل والاعتدال ....علماً بأن يتمتعن بالشجاعة لاظهار ما يخفينه على العكس من الألوف المؤلفة في البلدان العربية التي تدعي الشرف والتعفف وهن لسن كذلك ....