هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
بعدَ أن طُعن أمير المؤمنين عمر في المحراب في صلاة الفجر من يوم الرّابع والعشرين من شهر ذي الحجّة من السّنة الثّالثة والعشرين للهجرة احتمله النّاس إلى بيته وجراحه تتدفّق دمًا..
يحذرنا الناقد من أن ننساق وراء العاطفة ونترك العقل فلا نفكر بعمق، فتسرق منا عقولنا دون أن نشعر. الحكمة من القصة هي "لا تصدق كل ما يُقال"