ينطلق هذا المقال من فرضية أن الحوار الليبي، وما نتج عنه من مشروع اتفاق، ومقترح حكومة توافق، هو مشروع للمجتمع الدولي، والقوى الغربية والإقليمية الكبرى، بالدرجة الأولى، وبدرجة ثانية لمعظم الليبيين.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie