هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نشرت القناة "11" العبرية تقريرا، اتهم مذيعة قناة "الجزيرة" خديجة بن قنة بـ"دعم الإرهاب ومعاداة اليهود" بسبب دعمها للقضية الفلسطينية، وذلك عقب وصولها إلى القدس ضمن تغطية "الجزيرة" للاعتداءات الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني في المدينة المحتلة..
ونشرت الجزائرية بن قنة على حسابها في منصة "إكس"، مقطعا مصورا لجنود الاحتلال وهم يرفعون علمهم على سطح بناية.
تساءلت الإعلامية الجزائرية خديجة بن قنة عن "جواز أن يكذب المسلم"، في معرض انتقادها لتغريدة أدلى بها الداعية الإماراتي من أصل أردني، وسيم يوسف، عن الدكتور يوسف القرضاوي..
نشب سجال على موقع التواصل الاجتماعي بين الإعلامية في قناة الجزيرة، خديجة بن قنة، والأكاديمي الإماراتي عبد الخالق عبد الله، بعد تغريدة له شتم فيها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ورئيس وزراء ماليزيا مهاتير محمد.
أثار إعلان الإعلامية الجزائرية خديجة بن قنة عودتها إلى عملها في قناة الجزيرة القطرية، وذلك بعد غياب أكثر من عام عن الشاشة، تفاعلا واسعا بين متابعيها على مواقع التواصل الاجتماعي.
هاجم باحث سعودي، من الداعين لفتح علاقات مع إسرائيل، الإعلامية في قناة الجزيرة خديجة بن قنة، عقب سجالها مع الناطق باسم جيش الاحتلال، أفيخاي أدرعي في موقع تويتر.
ردّت الإعلامية الجزائرية في قناة "الجزيرة"، خديجة بن قنة، على الداعية المصري المثير للجدل، خالد الجندي، الذي أطلق فتوى بتحريم شتم "اسرائيل" قبل أيام.
اتّهمت صحيفة مصرية، سبع شخصيات عربية، بالتحريض على نشر "الفتنة" في دول الخليج.
هاجمت الإعلامية اللبنانية في قناة "الجزيرة"، غادة عويس، المستشار في الديوان الملكي السعودي، برتبة وزير، سعود القحطاني.
ردّت الإعلامية الجزائرية في قناة "الجزيرة"، خديجة بن قنة، على التغريدات التي أطلقها الداعية السعودي محمد العريفي، منتقدا فيها الحكومة القطرية، وداعيا إياها للتعامل بـ"صدق ووضوح" مع حكومة بلاده.
جرى نقاش مثير بين الإعلامية الجزائرية في قناة "الجزيرة"، خديجة بن قنة، والداعية الإماراتي ذي الأصول الأردنية وسيم يوسف.
احتفلت الجزيرة ببلوغها سن العشرين، وربما آن لها أن تتزوج وتكمل نصف دينها، وللجزيرة محبون، ولها أعداء أنيابهم عصل، كما قال زهير بن أبي سلمى في معلقته في وصف القحط والسنين وهي أسنان وأنياب.
أكدت الإعلامية في قناة الجزيرة الفضائية، "خديجة بن قنة"، أنها تتعرض لحملة ممنهجة لتشويه سمعتها، منوهة إلى أن الحملة بدأت في الصحافة اللبنانية المناصرة للنظام السوري وحزب الله، بعد حملة أطلقتها للتضامن مع "مضايا" المدينة السورية المحاصرة، ثم ما لبثت أن انتقلت لمصر، وأخيرا في الجزائر بلد خديجة.
غرد الإعلامي السوري المعروف فيصل القاسم بحسابه على "تويتر" بشتم الاستخبارات السورية، قائلا: "يا أولاد الصرماية... حتى خديجة مطلوبة لكم. ألا يكفي أن أكثر من 4 ملايين سوري كانوا مطلوبين للأمن قبل الثورة؟ فعلاً..."..