هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ولعلّه من المفيد هنا، أن نذكر جهود ناصر الدّين الأسد في مجال الأدب والنّقد واللغة، وحري بنا أن نشير إلى أنّ الدّكتور إبراهيم خليل، خصص كتيّبًا صغيرًا موسومًا بـ "ناصر الدّين الأسد"، تعرّض لجهوده وآرائه، فكان له فضل في إظهار شخصيته، والدّعوة إلى دراستها.
كتب مالك التريكي: بعد تطرقنا الأسبوع الماضي إلى العلامة ناصر الدين الأسد مفكرا إسلاميا، نختتم اليوم بعرض بعض الملامح في شخصيته وبعض المواقف في سيرته.