هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تصاعدت الدعوات لإسقاط حكومة نتنياهو بكافة الطرق، وآخرها كان ما دعا إليه سلفه إيهود باراك، عبر اللجوء للشوارع والميادين لإنهاء سيطرة اليمينيين على إسرائيل.
يسود الترقب حول تداعيات تشكيل نتنياهو حكومة يمينية متطرفة على الفلسطينيين لاسيما أنها ستضم المتطرف ايتمار بن غفير المعروف بعدائه للعرب.
يرى مختصون بالشأن الإسرائيلي أن ثمن أي تحالف يجريه رئيس الوزراء الحالي بنيامين نتنياهو لتشكيل حكومته القادمة سيكون على حساب الفلسطينيين، وخاصة التوسع الاستيطاني في الضفة والقدس.