هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يتحرر السجين الفلسطيني من قيده حين يكتب، ويصنعُ لنفسه تاريخا شاهدا على فظاعات سجانه، ويقاوم السجين الغياب حين يواصل الحياة كتابة وسردا، منتصرا على ظلمات زنزانته، ومنخرطا من خلف القضبان في مشروع وطنه نحو الانعتاق والتحرر..