هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عندما أصدرت مؤسسة الفرقان الإعلامية التابعة لتنظيم الدولة الإسلامية فيلمها الأخير تحت عنوان "شفاء الصدور" في 3 شباط/ فبراير 2015، والذي يتضمن عملية إعدام الأسير الطيار الأردني معاذ الكساسبة حرقا بطريقة مشهدية مروعة، شهد العالم موجة عارمة من حملات الإدانة والاستنكار والاستغراب..
سجل تنظيم الدولة الإسلامية اسمه في نادي محترفي صناعة أفلام الرعب بتقنية الـ (HD) و (3D) بتصويره إعدام الرهائن والمعارضين له بطرق تتراوح بين قطع الرأس والحرق والرمي من على مرتفع مستخدما تقنيات تلفزيونية متطورة ظهرت جلية في سلسلة أفلام "صليل الصورام" وفيلم "شفاء الصدور".