هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أكد مستثمر جزائري، أن الجزائر "سوق بكر" وبها فرص استثمار واعدة في مختلف المجالات، لكنها تفتقر إلى التسويق لهذه الفرص..
تحدث مسؤول بغرفة التجارة والصناعة في الجزائر، عن تداعيات الحراك الثوري على اقتصاد بلاده، وخطط الحكومة خلال الفترة المقبلة لتنويع مصادر الدخل القومي الذي يعتمد بشكل كبير على إيرادات النفط..
أكد المتحدث الإعلامي باسم جماعة الإخوان المسلمين، حسن صالح، أن "الشعب المصري تعرض لمؤامرة كبرى وخدعة خبيثة على يد عصابة من العسكر والدولة العميقة وفلول المخلوع، تدعمها قوى إقليمية، وتنفق عليها أخرى محلية، فأجمعوا أمرهم على اغتيال مكتسبات الثورة المجيدة".
استنكر القائم بأعمال المرشد العام للإخوان المسلمين في مصر محمود عزت هجوم البعض عليه من داخل جماعة الإخوان، قائلا: "لقد ضاقت صدور الإخوان بما ينشر في شبكات التواصل الاجتماعي وفيما يتحدث به بعض الإخوان في وسائل الإعلام حتى تساءلوا: هل يقع هذا من عاقل، فضلا أن يكون أخا مسلما؟".
من أكثر الردود استفزازا من الكتلة الأكثر تنظيما في المجتمع المصري عندما تطالبهم قوي الثورة السائلة بالتحرك لإنقاذ مصر من الكارثة التي حلت بها، قولهم إن الأرض مفتوحة للجميع، فمن يريد أن يفعل شيئا فليتحرك، نحن فعلنا الكثير وما زلنا نقاوم.
قال نائب المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين، إبراهيم منير، إن الجماعة لم تجر انتخابات داخلية على كافة المستويات، وإنما قامت باستكمال كل أمورها الإدارية وهياكلها التنظيمية، في ظل استمرار الدكتور محمد بديع في منصبه مع أعضاء مكتب الإرشاد، على أن يقوم الدكتور محمود عزت بمهام المرشد العام.
ما زالت الحراكات الثورية في مصر؛ عاجزة عن الالتقاء في ائتلاف يوحد العمل الثوري، ويصعد وتيرته ضد نظام عبدالفتاح السيسي "المنقلب" على الشرعية..
لم يتوان النظام الحاكم في مصر عن استخدام كافة الوسائل للقضاء على الحراك الرافض للانقلاب، فمن القتل والاعتقال والتعذيب، إلى تشريع القوانين المقيدة للحريات، وصولاً إلى "تشويه الحقائق" عبر وسائل الإعلام، وغير ذلك من الأساليب التي لم تتمكن من إيقاف الفعاليات الثورية..
للأسف.. ضعُف الحراك الثوري في مصر.. لكنّ الشارع ما زال ينبض...
أكد التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب، أن الموجة الثورية الحالية لن تتراجع "قيد أنملة" حتى إزاحة "العسكر والفقر والظلم من دولة كل المصريين"..
في الذكرى الرابعة لثورة 25 يناير؛ يستذكر المصريون هتافاتهم في الشوارع والميادين بشعار "الشعب يريد إسقاط النظام"، ويتساءلون: هل سقط النظام بالفعل؟ وهل نجحت الثورة في تحقيق أهدافها؟