هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
طالبت وسائل إعلام في شرق ألمانيا السلطات مزيدا من الحماية في مواجهة التهديدات والاعتداءات التي تتعرض لها خلال التظاهرات المعادية للاجئين خصوصا من قبل "حركة الأوروبيين الوطنيين المعادين لأسلمة الغرب" المعروفة اختصار بـ "بيغيدا".
تعول الحركة المعادية للإسلام بألمانيا على المخاوف التي أثارتها اعتداءات شارلي إيبدو الفرنسية من أجل تعبئة عدد أكبر من الحشود.
نفى الكاتب الفرنسي ميشال ويلبيك مجددا أي عداء للإسلام، وذلك يوم صدور روايته "استسلام" التي تتناول موضوع "أسلمة" المجتمع الفرنسي..