هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أكد الرئيس الأمريكي السابق والمرشح الرئاسي الجمهوري للانتخابات المرتقبة دونالد ترامب، أن المسيحيين إذا صوتوا له في تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل، فلن يضطروا إلى التصويت مرة أخرى، وهو ما أشار جدلا حول احتمالية تهديد الديمقراطية.
لفت الموقع الأمريكي، إلى أنه على الرغم من تحذيرات بعض المطلعين في الحزب الجمهوري لقيادة حملة ترامب من انسحاب بايدن من السباق، إلا أن فريق الرئيس السابق لم يبعد تركيزه عن الرئيس الديمقراطي.
عندما أعرب كافانو عن ارتباكه، كررت هاريس سؤالها المكون من 19 كلمة باللغة الإنجليزية: "هل يمكنك التفكير في أي قوانين تمنح الحكومة سلطة اتخاذ القرارات بشأن جسد الذكر؟".
تضع الانتخابات الأمريكية المقرر إقامتها في تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل كامالا هاريس في مواجهة الرئيس السابق دونالد ترامب لتعيد إلى الأذهان انتخابات 2016 عندما نافس ترامب امرأة شغلت منصبًا رفيعًا، استطاع وقتها هزيمة هيلاري كلينتون على الرغم من فوزها في التصويت الشعبي بفارق كبير.
استغل إيمهوف دوره كأول زوج يهودي لنائبة رئيسة، حتى قبل العدوان الإسرائيلي على غزة العام الماضي، ليقوم بمبادرات مثل دعوة الزعماء اليهود إلى البيت الأبيض، والمساعدة في توجيه جهود الإدارة ضد "معاداة السامية".
من المتوقع أن تحافظ نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس، إلى حد كبير على نهج الرئيس جو بايدن في السياسة الخارجية إزاء ملفات مثل الصين وإيران وأوكرانيا، إلا أنها قد تتبنى لهجة أكثر صرامة مع "إسرائيل" بشأن حرب غزة إذا حصلت على ترشيح الحزب الديمقراطي وفازت في الانتخابات..
قام المسلح الذي أطلق النار على أذن الرئيس السابق دونالد ترامب في تجمع حاشد في بنسلفانيا، بتسيير طائرة بدون طيار فوق موقع التجمع قبل ساعات قليلة من صعود ترامب إلى المسرح..
كشفت وسائل إعلام أميركية أنه خلال لقاء جرى بين جو بايدن وزعيم الأغلبية الديمقراطية القوية في مجلس الشيوخ تشاك شومر، أعرب الأخير عن "مخاوف في صفوفهم بشأن احتمال أن يحرمهم بايدن من الأغلبية"..
أشارت "نيويورك تايمز"، إلى أن "الاحتكاك بين الرئيس الأميركي الحالي وقادة حزبه لا يشبه أي شيء شوهد في واشنطن منذ أجيال"، مضيفة أن "الديمقراطيين الذي يسعون الآن لتنحية بايدن كانوا من الحلفاء الأهم لنجاحه في الأعوام العشرة الأخيرة".
لعدة أشهر، فكر المسؤولون في جميع أنحاء العالم في إمكانية عودة ترامب إلى البيت الأبيض. وفي بوينس آيرس والرياض وبودابست، من المتوقع أن يرحب به القادة. وفي لندن وسيول وبرلين، من المرجح أن يكون ذلك بمثابة اختبار إضافي للثقة في الاعتمادية الأميركية.
ترى الصحيفة أن الحزب الديمقراطي يقوم بمخاطرة كبيرة لو تصرف وكأن شيئا لم يحدث، وتعامل مع مظاهر قلق الناخبين بأنها غير شرعية ولا يقوم بالضغط على بايدن نفسه الذي يبدو وكأنه في حالة نكران ويتجاهل الأزمة التي تحيط بحملة إعادة ترشيحه.
قال الكاتب مات باي: "لسنا بحاجة إلى محاضرين كئيبين أو دراسات أكاديمية لتخبرنا أن الأمريكيين يقتربون من نوع ما من الحريق الثقافي، فالسؤال الحقيقي هو لماذا؟"، مضيفا أنه بدأ يعتقد أن الإجابة قد تكون لها علاقة بالنظرة المركزية للعالم.
أبلغ الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما، مقرّبين منه؛ أنّه يتعيّن على الرئيس الحالي أن يُعيد النظر في ترشّحه لولاية رئاسيّة ثانية، بينما دعا السناتور الديمقراطي جون تستر جو بايدن إلى انسحاب علنا.
قالت الصحيفة في تقرير ترجمته "عربي21"، إن فانس سافر إلى سان فرانسيسكو الشهر الماضي لإقامة حفل لجمع التبرعات لدونالد ترامب واستضافة عشاء خاص بعد ذلك مع عشرين من المديرين التنفيذيين والمستثمرين في مجال التكنولوجيا والعملات الرقمية.
نقل الموقع الأمريكي عن العديد من كبار الديمقراطيين، أن "قادة الحزب الديمقراطي في الكونغرس والمانحون الرئيسيون يعتقدون أن بايدن لا يستطيع الفوز، ولا يستطيع تغيير التصورات العامة عن عمره وحدته، ولا يستطيع تحقيق أي شيء".
يمثل فانس دراسة حالة عن ولاء الجمهوريين بعد السادس من كانون الثاني/يناير 2021، إذ يميل أولئك الذين دعموا ترامب بعد التمرد في مبنى الكابيتول إلى الانغماس في الولاء لترامب حتى النهاية، حسب تقرير مجلة "نيويوركر" الأمريكية.