هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كشفت دراسة حديثة، أن الأضرار المترتبة على التلوث البيئي تتقدم في حصد الأرواح على الحروب..
كثير منا يتساءل عن سبب استخدام اللون الأبيض لرفع راية الاستسلام في الحروب.. موقع "بزنس إنسايدر" أجاب عن السؤال، فاللون الأبيض لا يحتاج للقراءة أو للمعرفة التاريخية كما أنه يرمز للوداعة لأنه مأخوذ من لون الحمام بحسب الثقافة الشرقية..
حروب قاسية شهدها التاريخ أودت بخسائر بشرية هائلة لا يمكن تعويضها، فضلا عن خسائر مادية عانت بعدها الشعوب عقودا طويلة كي تستفيق مما خلفته تلك الحروب، وإن كانت شعوب أخرى لم تستطع أن تعوض خسائر الحروب المهولة!
لو منح سؤال "ماذا يجب أن يفعل؟" الأولوية، فإن العودة السريعة للسياسة ستصبح أمرا ممكنا. أما السيناريو المقابل فهو سيئ بما فيه الكفاية، وسنراه بيننا الآن
قد يكون صحيحا أن شعوب الدول الغربية قد أنهكت من "المغامرات العسكرية" التي تقودها أنظمتها، ولكن لا تفكروا للحظة أن هذا يعني أن القدرات العسكرية لهذه الدول قد أُنهِكَت!
قالت سلطنة عمان، الأحد، إن رفع معظم العقوبات الدولية عن إيران سيعزز آفاق السلام في المنطقة، ويقضي على خطر قيام حرب وشيكة.
شهور تمضي على استلام "وفاء" ورقة الإقامة في المملكة المتحدة هي وأطفالها وزوجها بعدما فرت من سوريا ثم من العراق خوفا من محاولات متعددة لتشييع أطفالها لتبدأ حياة جديدة تربيهم فيها على الدين القويم الصحيح، كما تقول.
نشرت صحيفة لاكروا الفرنسية تقريرا حول عجز السلطة الفلسطينية عن إقامة دولة تضمن كرامة شعبها، وتستجيب لمتطلبات الشباب الثائر، خاصة مع السياسات القمعية والاستيطانية الدولة العبرية، وتملصها من كل التعهدات والمواثيق الدولية.
حظرت جمهورية الكونغو الديمقراطية أمس الأربعاء، فيلما وثائقيا عن طبيب يعالج ضحايا الاغتصاب وقت الحروب..
قالت وزيرة التضامن والمرأة والأسرة والتنمية الاجتماعية المغربية، إن المرأة أولى ضحايا حالة عدم الاستقرار في الدول العربية..
باستثناء ممارسة ضغط فاعل على إيران والدول الكبرى ذات التأثير في المنطقة، لا يبدو من مبرر منطقي آخر لحالة الذعر العربي -ونقيضها طبعا استعلاء طهران وإظهار الثقة المفرطة بالنفس- عقب اتفاق فيينا بشأن البرنامج النووي الإيراني.
في بلادنا وسائل عدة من القتل، إحداها بالطبع هو القتل المعنوي. وفي الحروب الأهلية، يصبح القتل، ماديّه ومعنويّه، فناً شعبياً. وأكثر الناس تعرضاً للقتل، هم أقل الناس توفراً على الحماية، وهؤلاء هم الذين ينتمون إلى الأخلاق، لا إلى هذا الطرف أو ذاك.
يقول الكاتب البريطاني شيماس ميلن إن الأبيض المتوسط أصبح بحر الموت الأوروبي؛ فقد قتل فيه هذا العام حتى الآن أكثر من ثلاثة آلاف لاجئ ومهاجر بينما كانوا يحاولون الهرب من الحرب والفقر في أفريقيا والشرق الأوسط، واقتحام قلعة القارة الأوروبية إلى الشمال.