هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كم «سررت» بأنني لم أرك! أنا الذي كنت أستشعر السعادة كلما رأيتك، بل كنت، كي أستزيد من السعادة أو أخفف من وجع أي نوع من أنواع الآلام، وهي كثيرة، كنت أقصدك، ضمن ندرة نادرة من البشر الذين تسعدني رؤيتهم إلى هذه الدرجة. وحقاً، كم «سررت» إذ لم أرك..