هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أثار قرار الحكومة الجزائرية، مشاركتها باحتفالات العيد الوطني الفرنسي، يوم 14 تموز/ يوليو، غضب أطراف سياسية وأخرى من "العائلة الثورية"، رأت أن "استجابة الحكومة لدعوة باريس إيجابا وبالتالي الاحتفال معها بعيدها الوطني، بمثابة القفز على أرواح شهداء الثورة المغفرة".