هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
محمّد خير موسى يكتب: حمّى الاستهلاك تتنافى مع أَحد أهم المقاصد الرئيسة من الصيام، وهو بناء الرّوح وتغذيتها من خلال تعطيش وتجويع الجسد، فنرى النّاس في رمضان يستجمعون شهوات الطعام والشراب خلال النّهار ليطلقوا لها العنان عند أذان المغرب، وكأنّ رمضان غدا شهرا للتفنّن في إرضاء شهوات النفس من خلال تعدّد الأصناف والأطعمة وتكاثرها على المائدة، ليذهب الكثير منها هدرا بعد ذلك إلى سلّات القمامة
محمّد خير موسى يكتب: توضَع البرامج والجداول؛ فلكلٍّ برامجه وجداوله وطريقة احتفائه، ولكلٍّ وجهةٌ هو مولّيها، غيرَ أنّ مَن تشبّعوا بالأفكار التي تُرسّخ في قلوبهم كُنه رمضان وفلسفة الصّيام، ومن ارتووا بالأفكار التي تعينهم على التّعامل مع زيارة الحبيب السّريعة؛ هم الأقدر على استثمار الوقت وإنجاز ما هو أعظم وأغلى من البرامج والسلوكيّات المنسجمة مع روح الشّهر الكريم
نشرت مجلة "جون أفريك" الفرنسية تقريرا تحدثت فيه عن الأسباب التي تقف وراء اختلاف موعد حلول أول أيام شهر رمضان في مختلف الدول الإسلامية، والعوامل الدينية والسياسية والجيوسياسية التي تلعب دورا في هذا الاختلاف..
نشرت صحيفة "الإسبانيول" الإسبانية تقريرا، تحدثت من خلاله عن الطريقة الجديدة التي من شأنها أن تساعد على مكافحة الشيخوخة، وبالتالي العيش لسنوات أطول.
نشر موقع "لايف ساينس" الأمريكي تقريرا، سلط من خلاله الضوء على دراسة جديدة أثبتت أن حمية الصوم، التي لقيت رواجا كبيرا حول العالم، لا تختلف في الواقع كثيرا عن الحمية الغذائية التقليدية فيما يتعلق بإنقاص الوزن الزائد
كشف نائب في البرلمان الكندي يدعى مارك هولاند، في الجلسة الأسبوعية للمجلس عن قراره بصيام شهر رمضان المبارك رغم أنه غير مسلم، قائلا إنه يريد بذلك أن يفهم أكثر كيف يحس الفقراء حول العالم بالجوع.
حذرت السلطات الصينية مسلمي إقليم "شينجيانغ"، ذي الحكم الذاتي التابع للإيغور، الواقع في غرب البلاد، من الصوم خلال شهر رمضان المبارك.
يترقب العالم الإسلامي حلول شهر رمضان المبارك وسط أجواء لا تخلو من توتر بسبب الخلاف المعتاد على رؤية هلال الشهر، فبعض الدول الإسلامية تعتمد الرؤية المجردة، فيما تعمل أخرى بناء على حسابات الفلك.