هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أطلقت واشنطن تسمية "حرية العراق" على الغزو فيما سماه العراق "معركة الحواسم"..
أكد قائد "القوة متعددة الجنسيات في العراق" السابق، أنه لا يزال من السابق لأوانه كتابة الإرث النهائي الذي خلّفه الانخراط الأمريكي في العراق على مدى العقدين الماضيين، ولكنه حتماً لم يرقَ إلى مستوى التطلعات الأمريكية..
قال العديد من العراقيين إن حياتهم كانت أفضل بكثير عام 2003، معتبرين أن الغزو الذي قادته الولايات المتحدة لبلادهم قبل 20 عاما كان من أجل التحكم في مواردها.
في ظل مرور 20 عاما على الغزو الأمريكي للعراق، تظهر بيانات أن الحرب خلفت إرثا ساما، أسوأ من القصف الذي استهدف هيروشيما.
لطالما رحّبت دول الشرق الأوسط بانخراط الصين في المجالات الاقتصادية. فقد ازداد إجمالي تجارة الصين مع المنطقة بشكل هائل منذ مطلع القرن الحادي والعشرين..
كشف وزير الخارجية العماني السابق يوسف بن علوي، أن الأنظمة العربية دعمت رحيل الرئيس العراقي السابق صدام حسين، قبل الغزو الأمريكي عام 2003..
صحيح أن العراقيين حصلوا على فرصة للتصويت منذ الإطاحة بصدام حسين في 2003، لكن بعد عقدين، عانوا فيها من دورات العنف الرهيبة وسنوات من حكومات عقيمة وفاسدة، فالعراق ليس ديمقراطية مستقرة أو فاعلة.
قال رئيس الوزراء القطري السابق حمد بن جاسم إن دول مجلس التعاون الخليجي لم ترفض توفير الدعم للقوات الأمريكية أثناء غزو العراق عام 2003 للإطاحة بنظام صدام حسين، مشيرا إلى أنه قدم مقترحا لصدام حسين يقضي بمغادرة الأخير للسلطة قبيل الغزو لكنه رفض ذلك.
في مثل هذا الشهر قبل عشرين عامًا أمر الرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش بغزو العراق متخذًا أهم قرار متعلق بالسياسة الخارجية خلال السنوات الثماني من ولايته
أنفقت الولايات المتحدة ما يقدر بنحو تريليوني دولار في العراق على مدى عقدين من الزمن..
أزاحت الدبلوماسي البرازيلي السابق خوسيه موريسيو من رئاسة أكبر هيئة مراقبة للأسلحة الكيماوية في العالم، تمهيدا لغزو العراق عام 2003.
بعد عقدين من الزمن يتكرس الإجماع على أن ذلك الاحتلال المشؤوم فتح أبواب جهنّم على المنطقة العربية بل وعلى العالم كله
بعد عشرين عاما على الاحتلال الأمريكي للعراق، فإن البلد العربي لا يزال يعاني تبعات الغزو، الذي زعم أنه جاء بدعوى تأسيس نظام ديمقراطي..
قالت صحيفة الغارديان في افتتاحيتها إن حرب العراق كانت الكارثة التي توقعها الكثيرون، ولم يمض وقت طويل كذلك قبل أن يتأكد الجميع من أن الحرب إنما شنت بناء على كذبة، وأنه لم يكن لأسلحة الدمار الشامل أي وجود.
قالت صحيفة الغارديان؛ إن حرب العراق شوهت السمعة الأخلاقية للمخابرات البريطانية والقوات المسلحة لجيل كامل.
تتبادل كل من واشنطن وموسكو الاتهامات بشأن ارتكاب جرائم حرب، ما يطرح تساؤلات حول "سياسة شيطنة الآخر"، وما إذا كانت مستجدة في السياسة الدولية؟