هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
بعد إحكام سيطرتها على اللواء 61 الأكبر في المنطقة، بدأت فصائل مقاتلة؛ حملات عسكرية على عدة محاور لاستكمال السيطرة على ريف درعا الغربي، مع معارك لضرب قوات النظام التي تحاصر مدينة نوى، إضافة إلى بدء حصار بلدة خربة غزال التي يسيطر عليها النظام السوري.
أثارت "الاعترافات" التي أدلى بها العقيد أحمد فهد النعمة، قائد "جبهة ثوار جنوب سورية" حول علاقته بسقوط بلدة خربة غزالة بيد النظام السوري بعدما طلبت منه "الدول الداعمة" عدم إمداد الفصائل المقاتلة بالذخيرة؛ جدلا واسعا، إذا إنها المرة الأولى التي يجري فيها الحديث علنا عن هذه المسألة.