هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كشفت ابنة الرئيس المصري المنتخب محمد مرسي لأول مرة عن كواليس الأيام الأخيرة التي سبقت مذبحة "رابعة" التي يحيي المصريون حالياً ذكرى مرور ثلاث سنوات على ارتكابها.
في ظل انقلاب عسكري يمتلك كل أدوات القمع، والبروباجندا، تموت العدالة، ويصبح الدم رخيصا وبلا ثمن، ويتحول القتلة فرسانا بعد أن "يلبس" جرائمهم قوم آخرون لا علاقة لهم بتلك الجرائم، لكنه "حكم القوي على الضعيف".
دعوة إلى كل سيدة مصرية، إذا ما أردتي أن تبقي على قيد الحياة، وكنت من هواة التظاهر والاعتصام، فعليكِ أن تهتمي جيدا بنظامك الغذائي، وتبتعدي عن ترهات إعلانات الرشاقة وتخفيف الوزن، والعمل على زيادة وزنك قدر الإمكان، للوقاية من خرطوش الداخلية.
أثار قرار النائب العام المصري المستشار هشام بركات حظر النشر في واقعتي مقتل الناشطة السياسية شيماء الصباغ والمحامي الشاب كريم حمدي غضب النشطاء والمعارضين الذين أعلنوا تمردهم عليه ونشر تفاصيل هاتين القضيتين.
هناك دلالات خطيرة للضجة التي ثارت حول مقتل الناشطة المصرية شيماء الصباغ، رحمها الله، عشية الذكرى الرابعة لثورة 25 يناير، تحديداً لأن مثل هذه الضجة لم تثر في حق أي من الأربعة والعشرين الآخرين الذين قتلوا في نفس اليوم، ولا المئات الذين ظلوا يقتلون منذ الانقلاب المشؤوم في يوليو من عام 2013. فهذه الصحوة
لا شك أن مشهد الرابع والعشرين من يناير اليوم السابق للذكرى الرابعة لثورة الخامس والعشرين من يناير كان بمثابة بروفة ساخنة ذات مغزى ودلالة غاية في الأهمية لإحياء روح الثورة المغدورة، حيث لقيت كل من سندس أبو بكر (الإخوانية) وشيماء الصباغ (اليسارية) مصرعهما برصاص الأمن الغادر، فدلالة المشهد ذلك التوحد
اتهمت شاهدة عيان قوات الأمن المصرية، بقتل الناشطة شيماء الصباغ ومحاولة طمس الأدلة..
تزايدت الشكوك حول سلامة الرئيس محمد مرسي، بعدما قالت ابنته في تدوينة لها السبت: "إن الشخص الذي كان موجودا في قاعة المحكمة ليس هو أبوها".