هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نشرت صحيفة "فايننشال تايمز" مقالا للصحفية نجمة بوزرقمر قالت فيه إن الانقسامات الاجتماعية الآخذة في الاتساع في إيران تتكشف بجلاء في مطار طهران الدولي..
ما تتخوف منه شرائح واسعة من المغاربة، وتستعد لمواجهته، أن يضيق بها العيش أكثر، وتضعف إمكانياتها المعيشية، وتتراجع حرياتها العامة مع الوقت
يصدر قريباً عن دار الروافد الثقافية وابن النديم، كتاب "الثقافة بالجمع سياسات ثقافية جديدة" للأنثروبولوجي الفرنسي ميشيل دو سارتو، وبترجمة محمد شوقي الزين..
الغريب أعمى ولو كان بصيرا، والمغترب تائه حتى في أعظم الدول وأحسن الظروف. يحتاج الغريب والمغترب للأمور المادية قطعا؛ لكن ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان. يحتاج أيضا وبشدة لحواضن اجتماعية وانتماء للبيئة الجديدة، ودوائر مختلفة من العلاقات المهنية والشخصية..
سلسلة من جرائم القتل الأسري عصفت بمصر خلال الأيام القليلة الماضية، وكان أبطالها أزواج وزوجات، حتى أصبح ذلك النوع من الأخبار المؤلمة اعتياديا، ويتلقاه الجمهور بعدم اكتراث في كثير من الأحوال
قادنا النقاش إلى خلاصة مفادها أن الأمر لا يتعلق بـ"تعاقب الأجيال"، لأن القيم، ومنها قيم الجامعة، عابرة للأجيال، وليست مرتبطة بجيل دون آخر، وهو ما دفعنا إلى الاقتناع بأن تغير قيم الجامعة غير مفصول عن تغير قيم المجتمع المغربي ككل
إنّ انعكاسات الفقر فتّاكة على المجتمع، وهو من أكبر أسباب تراجع الطمأنينة والسكون بين المواطنين، وبسببه تزداد نسبة المشاكل العائليّة، وترتفع معدّلات الأمراض، والجريمة المنظّمة، وتتنامى تجارة الأعضاء البشريّة، وتعاطي المخدّرات والاتّجار بها، وغير ذلك من الجرائم غير المألوفة سابقاً
سنسمع كل الأصوات ماعدا صوت المتهم؛ لأنه إذا تكلم ربما يثير القلق لمن قاموا بإدانته. لهذا سيتم حجب صوته تماماً عن مسرح الأحداث
ينبغي على الحكومة والبرلمان والعلماء والوجهاء والمثقّفين وغيرهم العمل معاً للحدّ من هذه الكارثة المجتمعيّة، عبر مشروع وطنيّ يهدف لبيان منزلة الأسرة في المجتمع
الوعود والحلول قصيرة الأمد التي يتم غمرنا بها من قبلهم، تعمل بمثابة المخدر الذي يقود بلادنا إلى شفير الانهيار، فـفي مجتمعنا وظناً منا أننا نعالج مشاكلنا عن طريق التعامل مع الأعراض الظاهرة لها (كـالبطالة وعدم توفر فرص العمل والفقر..) إلا أننا في الواقع نغذي الأسباب في الخفاء
نحتاج تحركا عاجلا من أجل قيام مؤسسات محترمة تعنى بالمرأة وتوفر للمعنّفة المساعدة الاجتماعية والقانونية اللازمة
اتساع الفجوة ونمو الجفوة بين جيل الأبناء والآباء، وتطورها إلى عقوق، وأحيانا إلى شذوذ أخلاقي مخالف لفطرة العلاقة الاسرية الطبيعية، وخلل نفسي من الأبناء تجاه الوالدين، ظاهرة خطيرة تحتاج إلى إبحار من نوع جديد في أعماقها لكشف أسبار الظاهرة والتعاطي معها وعلاجها والوقاية المبكرة منها
سؤال الوعي المجتمعي وبناء الإراد الجمعية الواحدة للمجتمع يجيب على عدة أسئلة فرعية
تقف المسألة القيمية على رأس أسباب فشل القوى الثورية وقوى الإصلاح في الوطن العربي. اليوم طغت قيم الفرد على قيم الجماعة وتموضعت القيم الشخصية على رأس السلم القيمي للأفراد
النخب الحقيقة لا تنعدم في المجتمع، وإن حاول الكثيرون القفز عليها لعدة أسباب