هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حصلت في بداية شهر سبتمبر اهم زيارة لشخصية دولية إلى تونس منذ صعود حزب السبسي إلى السلطة، بيد أنها لم تحظ بالتغطية اللازمة. الزيارة لم تكن لأحد الملوك أو أحد الأمراء المعنيين بإرسال السيارات المصفحة (والغاضبين الآن على رئيس البلاد) أو لرئيس دولة عظمى. الزيارة كانت للمديرة العامة لصندوق النقد الدولي ا
كل ما نتمنى ان نأخذ هدنة من خيبات حكومة السبسي وننساها ونكتب مثلا عن الشأن العربي او حتى عن شأن المريخ إلا وتجرنا جرا اليها. ما يثير الانتباه سرعة الانحدار بشكل لم يسمح لمن هم في المعارضة لأخذ نفس والمراجعة وترتيب البيت الداخلي.
انتقد رئيس الهيئة الوطنية في تونس لدعم المقاومة العربية في العراق وفلسطين، أحمد الكحلاوي تغييب فلسطين عن الدستور التونسي وحذف كل ما يشير إلى تجريم التطبيع ومركزية القضية الفلسطينية في السياسة التونسية، ورأى أن ذلك عمل مشبوه وغير مقبول من التونسيين.