هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عندي ثلاث ملاحظات على العراك الحاصل الآن بين القياديين محمود عباس رئيس السلطة الفلسطينية ومحمد دحلان مسؤول الأمن الوقائي السابق في قطاع غزة. ورغم أني لست معجبا بالاثنين، وأعلم، كما يعلم كثيرون، أن العراك بينهما له تاريخ، إلا أن الصدمة التي تلقيناها مما جرى بينهما أخيرا والظروف التي استجدت في مشهد العراك، مما لا ينبغي تمريره أو تجاهله.
ليس من عادة الفضائيات أن تبث مقابلات تستمر ساعتين ونصف الساعة. وفي بدء إطلاقها كانت هناك برامج لساعة ونصف، لكنها ما لبثت أن اختصرت إلى ساعة واحدة، هي في واقع الحال أقل من 50 دقيقة.
رحبت الحكومة الفلسطينية في غزة بالتوافق بين رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس والقيادي الفتحاوي المفصول محمد دحلان بوقف التراشق الإعلامي، محذرة في الوقت ذاته مما أسمته اتفاق فتحاوي على استبدال هذا التراشق الإعلامي بمهاجمة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" .
أعرب القيادي في حركة "الجهاد الإسلامي" خالد البطش، عن أسفه لتصاعد الخلافات بين رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، والقيادي السابق في حركة "فتح" محمد دحلان، منتدقا محاولة استخدام المساعدات الإنسانية التي تقدمها بعض الدول العربية للشعب الفلسطيني في هذا الخلاف الداخلي.
باختصار، لم ينتصر العدو الصهيوني علينا بسبب مفاعله النووي أو قدراته العسكرية الأخرى التقليدية، وإنما بسبب قوة النظام السياسي الذي يحكم بمعاقبة رئيس وزرائه السابق لأنه اشترى شقة بسعر مخفض، كما رئيس الدولة السابق بتهمة التحرش..
نشرت وسائل إعلام فلسطينية وثائق مسربة قالت أنها خلاصة لجنة تحقيق تابعة لحركة فتح في قضية القيادي الفتحاوي محمد دحلان، مشيرين إلى أن اللجنة تشكلت بإيعاز من الرئيس محمود عباس.
في تطور ملحوظ واستكمالا لحلقة الاتهامات المتبادلة بين الرئيس الفلسطيني محمود عباس وعضو حركة فتح المقال محمد دحلان، قال الصحافي المصري وائل الأبراشي على شاشة قناة "دريم" المصرية الأحد إن الرئيس الفلسطيني أرسل له رسالة يحتج فيها على لقائه مع محمد دحلان،
الاتهامات التي ذكرها رئيس السلطة محمود عباس بحق محمد دحلان تؤكد أن ما قامت به حماس بما يعرف بيوم الحسم كان صائبا تماما وإنْ وصفها البعض في ذلك الوقت بالفتنة التي أصابت الفلسطينيين في غزة ولاموا فيها حماس...
يكتب ساري عرابي حول الصراع بين محمود عباس ومحمد دحلان
يبدو أن الرجلين اللذين كانا يمثلان "شركاء الأمس" في الساحة الفلسطينية (الرئيس الفلسطيني محمود عباس، والقيادي المفصول من حركة فتح محمد دحلان) باتا يشكلان "أعداء اليوم" في مرحلة "اللا رجعة" لصحبة الأمس، وذلك بعد الاتهامات المتبادلة بينهما خلال الآونة الأخيرة.
تشهد الساحات الفلسطينية والإقليمية والدولية أصداء خلافات طفت على السطح بين رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس والقيادي الفتحاوي المفصول محمد دحلان، بشكل لم يسبق له مثيل من تبادل للاتهامات والشتائم وفضح للمعلوم والمستور.
صبّ القيادي المفصول من حركة "فتح" محمد دحلان جام غضبه على الرئيس الفلسطيني محمود عباس، واصفا خطابه الأخير بالكارثة، مشيرا إلى أن عباس دمّر فتح، ودمر السلطة، ودمّر منظمة التحرير الفلسطينية.
كشف مصدر فلسطيني مطلع، النقاب عن أن القيادي المفصول من حركة "فتح" محمد دحلان، قدم عروضًا مالية كبيرة على قادة ومسؤولين بالسلطة، مقابل تجنيدهم لصالح فريقه المناهض لرئيس السلطة محمود عباس، مشيرًا إلى أن الرئيس عباس على اطلاع بالأمر.
أعلن قيادي بارز في حركة فتح السبت تقديم استقالته من المجلس الثوري للحركة، وتجميد أنشطته التنظيمية فيه؛ احتجاجا على خطاب الرئيس الفلسطيني محمود عباس الأخير الذي هاجم فيه محمد دحلان القيادي المفصول من "فتح".
نشر القيادي في حركة "فتح" وعضو اللجنة المركزية فيها، نبيل شعث، وثائق رسمية بيّن فيها بعض التهم التي تم التحقيق فيها مع القيادي المفصول من الحركة، محمد دحلان بشأنها، وظهر من الوثائق أنها صدرت من مكتب رئاسة السلطة الفلسطينية في رام الله.
كثيرة هي القصص والفضائح التي كشفها محمود عباس في حديثه الطويل أمام أعضاء حركة فتح بمناسبة انعقاد المجلس الثوري قبل أيام. وفي حين استغرق الرجل في الحديث عن تاريخ حركة فتح على نحو رومانسي