على ذمة غالاوي وفيسك: براءة الأسد من دم عباس خان!

اختار الأسد منذ بداية الإنتفاضة مجموعة من الصحافيين الغربيين لتبييض صفحته، من أندرو غليغان، صديق إسرائيل وبابرا وولترز، فماذا، إذاً، عن حصيلة ذات طبيعة مماثلة، تبريرية وتسويغية ودفاعية، مثل هذه التي تأتي من أمثال غالاوي وفيسك، المحسوبين عموماً على اليسار، أو الوسط، أو الصفّ المعادي لليمين؟

20-Dec-13 06:54 AM

خبر عاجل