هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كانت جمعية "الاتحاد والترقي" التركية -ذات الأصول الماسونية- رأس الحربة العلمانية ضد الإسلام وشريعته في الدولة العثمانية.
نحو 800 ألف أرمنيّ فقدو حياتهم قبل 100 عام في تركيا. و700 ألف آخرين تركوا كلّ أشيائهم وراءهم، ونُفوا خارج البلاد، كان ذلك في عهد "جمعية الاتحاد والترقي".
في الوقت الذي يتم فيه تلافي إهمال السنوات العشر أو حتى المائة سنة الأخيرة في مجال التعليم، فالهدف الأخير في تركيا الجديدة يتمثل في تنشأة جيل يحترم الوطن والديموقراطية والدين، وجيل لديه القدرة على إدارة تركيا العظمى في المستقبل.
إعتبر وزير الخارجية التركي في زيارة إلى يريفان الخميس أن ترحيل الأرمن في الحقبة العثمانية كان عملا "غير انساني" وحث على إنشاء "ذاكرة عادلة" لهذه الأحداث التي ترفض بلاده اعتبارها ابادة.