هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نزار السهلي يكتب: مستقبل السياسة العربية بالتطبيع مع الأسد نزيف مستمر للمواقف والسياسات العربية التي ترسم مستقبلها بالتكاتف مع الطغاة ووكلائهم المحتلين على الأرض، فكيف سيكون هناك عمل سياسي عربي أحد أطرافه متهم بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، ومسؤول عن قتل وذبح مئات الآلاف في أقبية التعذيب الخاضعة لسلطاته؟
جمال الجمل يكتب: بكل أسف الافتراءات تمر عبر الزمن فيتحول "التلفيق" إلى "حقائق تاريخية"
أحمد موفق زيدان يكتب: من الصعب التعامل مع نظام ليس له مصداقية داخلية، ولا دولية، ورأسماله الابتزاز والمكر، وبالتالي ستظل الدول وتحديداً دول الجوار تعيش مترقبة، وحذرة من كل خطوة يخطوها..
إبراهيم الديب يكتب عن "مشاريعنا السبعة"، ومهمة كل فرد من أفراد الشعب المصري أن يقوم بتحمل أحد المشاريع أو جزء منها أو يشارك فيها، أو يدعمها بكل ما يستطيع
أحمد موفق زيدان يكتب: على الرغم من تحاشي تسمية أبطال المسلسل، بأسماء السلطة المستبدة الحاكمة في دمشق، لكن الكل يعلم ويعرف أن الإسقاطات صحيحة على مستوى القيادات السياسية والأمنية وحتى المسؤولين الأدنى رتبة ووظيفة
إبراهيم الديب يكتب: قمت بتصميم نظرية عمل متكاملة للتحرر الكامل والدائم من الاستبداد المحلى والدولي، وصممت لها استراتيجية تنفيذ تنقلها من النظرية إلى إمكانية التطبيق؛ وضعتها تفصيلا في كتاب نظرية واستراتيجية التحرر الدائم من الاستبداد
محمد ثابت يكتب: نتمنى أن نكون صادقين مع أنفسنا، ننصح قومنا وأهلنا البسطاء والمعدومين بما يناسب فقرهم وقهرهم وإرهابهم من جانب نظام ظالم، لا أن نمنيهم ونزيد في الأمنيات، ونتخيل ثورة فنكتب ونتفرغ لسلاسل عن مواصفاتها التي في أذهاننا وليس لها علاقة بالواقع المرير
نزار السهلي يكتب: الثورة السورية التي تخطو نحو عام جديد، لم تهزم النظام عسكرياً، بعد اعتماده على دعم قوة عظمى (روسيا) وأخرى إقليميه (إيران) جربتا كل أنواع القتل والسلاح على شعبٍ أطلق حناجره الصادحة بهتاف الحرية، لكنها هزمته أخلاقياً وسياسياً وهزت أركانه مما استدعى تلاحما وتعاضدا من كل قوى الثورات المضادة عربياً ودولياً لمؤزارته وضرب الثورة بإيلام شديد، ليتم اليوم الحديث عن إعادة تأهيل النظام
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: إذا ما أردتم أن تكونوا فيها المواطن المديون لعقود قادمة؛ الفاقد لحريته وأمنه وأمانه؛ والذي يجيد مهارات العيش في الذل متنازلا عن كرامته فأسرعوا وهلموا الى جمهوريته الجديدة زعما ووهما
محمد ثابت يكتب: ماذا لو أنهم اقتنعوا بأن عليهم البناء من جديد لاستعادة ما فاتهم من صواب وجلباً لتصورات أكثر واقعية عن الحياة والحكم، وقضايا لم يحسنوا تخيلها فضلاً عن إدارتها؟
نبيل السهلي يكتب: يفوق حجم ما تنفقه الدول العربية وبلدان أخرى في العالم الثالث على المجال العسكري، ما يتم إنفاقه على التنمية الاقتصادية والمجتمعية والبنية التحتية وخلق فرص عمل والتعليم والصحة والبحث العلمي وغير ذلك
سامر زريق يكتب: هذه التجارة تستوجب أن يكون هناك دائما قضايا إرهاب، تفيد منها الدولة العميقة لإنشاء قنوات تواصل مستدامة مع الغرب، تبادل فيها الإرهاب المزعوم بالدعم السياسي والمالي.
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: لولا هؤلاء المثقفين ما كان نظام الثالث من تموز/ يوليو استطاع أن يحكم قبضته وأن يرسخ انقلابه بهذا الشكل، فالدور الذي لعبه هؤلاء، سواء في الشارع المصري أو المجال العام في الداخل والخارج، أربك المشهد خاصة عندما تجد قامة فكرية كانت تنادي بالحرية والديمقراطية طوال حياتها العلمية العملية تؤيد هذا النظام
أحمد عمر يكتب: اتفقت الفرقتان؛ الموالاة والمعارضة على قياس بشار بمكيال ريختر، والمقارنة قائمة على قدم وساق بين أعداد ضحايا زلزال قهرمان مرعش الأرضي، وزلزال الأسد السياسي، والفروق كبيرة، والاختلافات كثيرة
عادل بن عبد الله يكتب: ولم يكن الوضع مختلفا بعد الثورة، فمنذ الأيام الأولى لرحيل المخلوع عملت أغلب النخب "الحداثية" على حرف الصراع من مداراته الاقتصادية والاجتماعية إلى مدار هوياتي بائس، وذلك لفرض هندسة جديدة للحقل السياسي. وهي هندسة لا تقوم على التقابل بين "ضحايا" المنظومة السابقة وبين ورثة تلك المنظومة، بل على التقابل بين "القوى الحداثية" بما فيها ورثة التجمع وبين الإسلاميين بمختلف أطيافهم
بحري العرفاوي يكتب: غرقنا جميعا في التفاصيل وانشغلنا بصغائر الأمور وبدّدنا جهودا وأضعنا فرصا، حتى داهمتنا كبائر الأمور فعجزنا عن فهمها وعن معالجتها، لقد تحولت بلادنا إلى "ملفّ" تمسك به جهات إقليمية ودولية ويتباحث في أزمته خبراء وفنيون ورجال سياسة واستخبارات..