هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلن رئيس تونس الأسبق، المنصف المرزوقي، مساء الأحد، اعتزال الحياة السياسية بالبلاد، بعد مسيرة حافلة، لا سيما في مرحلة ما بعد ثورة عام 2011..
ذكرت صحيفة تركية معارضة، الأحد، أن حزب العدالة والتنمية يجري تقييمات حول صعوبة التنسيق بين العمل الرئاسي والحزب بالنسبة للرئيس رجب طيب أردوغان، على الرغم من تصريحات الحكومة بنجاح النظام الجديد في البلاد.
تم العزف على نغمة عرضت المنصب على عدلي منصور، فلما رفض ألقيت بنفسي في اليم، فاته أن المصريين يمكن لهم أن يرفضوهما معاً وفي نفس واحد، فمصر الودود الولود لا يمكن أن تختزل في السيسي وعدلي!
انضم الملياردير الأمريكي ورئيس بلدية نيويورك السابق مايكل بلومبرغ، إلى سباق الانتخابات الرئاسية المقبلة في الولايات المتحدة..
يتنافس 5 مرشحين في الانتخابات الرئاسية المقبلة بالجزائر، بعدما قبلت السلطة المستقلة للانتخابات ملفاتهم، لخوض سباق الرئاسة المقرر في 12 كانون الأول/ ديسمبر المقبل..
أصغر الموضوع في حادثة القطار وسلوك كمساري القطار، فقتلى حوادث الطرق والقطارات يكادون يكونون جزءا من الحياة اليومية للمصريين، لكن هذا الحادث بالذات كان أشبه بورقة عباد شمس وضعت في محلول هو المجتمع لتكشف لنا طبيعة التحولات الاجتماعية العميقة والخطيرة التي تحدث فيه
حضور ولي عهد أبو ظبي حفل توقيع اتفاق الرياض، يشير في أخطر دلالاته إلى أن الإمارات ربما تمضي في استثمار المساحة التي وفرتها لها السعودية ضمن نصوص الاتفاق لممارسة الوصاية على السلطة الشرعية عبر مراقبة تنفيذ الاتفاق، على نحو يسلب السلطة الشرعية حقها الأصيل في إدارة البلد
يزال جاريا عن فرضيات بعيدة جدا عن الواقع المحلي والموضوعي من أجل تفكيك اللغز، في حين أن المطلوب من هؤلاء الالتفات قليلا نحو اليمين أو اليسار ليعثروا على لافتة صغيرة مكتب عليها.. فشل النخبة السياسية والثقافية هو الذي مهد لصعود قيس سعيد
إذا كان الشعب المصري قد ثمّن صفقة الأسلحة التشيكية منتصف الخمسينات كونها ساعدت قواته المسلحة في مواجهة الحظر التسليحي الغربي، فإن هذا الشعب الذي يكتوي الآن بنار الأسلحة التشيكية، ويفقد العديد من أبنائه أرواحهم بنيران تلك الأسلحة
شددت صحيفة إسرائيلية، على أهمية أن تستعد "إسرائيل" لليوم التالي لرئيس السلطة محمود عباس، والذي سيأتي آجلا أم عاجلا..
قد يكون الرئيس قيس سعيد في هذه الفترة محوجا إلى النقد أكثر من احتياجه إلى الدعم غير المشروط. ولا شك في أن القراءة "المتفائلة" أو المنحازة للرئيس ستجد في أي نقد "تحاملا"، وفي أي قراءة تفكيكية لخطابه ضربا من "الخيانة" أو من التجني على منطوق خطابه الذي أجمع أغلب التونسيين على استحسانه
لقد شهدت تونس انتقالا سلسلا للسلطة، بعد أن شهدت مشهدا انتخابيا رائعا، في ظل أوضاع بائسة تعيشها دول الجوار. فالعسكر استولوا على الحكم في مصر.
تتطلع فئات واسعة من الشعب التونسي إلى أن يقود الرئيس الجديد البلاد نحو التغيير وتحقيق مطامح الثورة، ويأمل الشباب الذين شكلوا قاطرة "قيس سعيد" نحو الفوز الكبير والمُذهل أن يفتح لهم أفقاً لتغيير أوضاعهم، وإعادة الشعور بالأمان في نفوسهم
من يستفيدون من الفوضى والصراخ هم من يفتقدون الفكرة والرؤية والمشروع، وهم من يريدونها عويلا دائما حتى لا ينكشف أمرهم ولا يبان خواؤهم، وحتى يكون الجميع في اللغو سواء.
نحن إزاء مرحلة تاريخية جديدة من ناحية التاريخ السياسي، على الجميع التقاطها حتى يمكن للهبة الشعبية التي أعادت بعض الأمل في الاستحقاق الانتخابي الأخير؛ أن تجد صداها في بناء المؤسسات والخروج من عنق الزجاجة الاقتصادية- الاجتماعية
أعلنت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات في تونس، فوز المرشح قيس سعّيد رسميا وبصورة نهائية في منصب رئاسة الجمهورية بعد حصوله على 72.71 بالمئة من أصوات الناخبين التونسيين.