هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
المخاض الذي تعيشه الأمة منذ بضع سنوات صعب وعسير، ولكنه احدى ضرورات النهوض ومؤشر لما يحظى به مشروع التغيير من أهمية لدى أصحابه، وخوف عميق لدى أعدائه. وفي هذا المخاض يتداخل الأمل بمولود سعيد بالألم الناجم عن اضطراب الجسد من جهة والوخز الدائم ممن حوله من جهة أخرى.
السؤال متكرر سواء في حاضرنا أو تاريخنا الحديث فالصراع بين المعممين و المطربشين منذ أواخر القرن التاسع عشر مستمر إلى الآن بين تيارين يتنازعان ناصية المجتمع المصري في سعيه للنهوض
جملة من الأسباب أنجزت لتنظيم القاعدة جمع شتات "الحركة الجهادية" التي لم تجتمع من قبله في إطار تنظيمي واحد، وحتى على مستوى الرؤية فإن الحالة الجهادية بقيت تتوزع على طيف من التنويعات يشمل تبيانات في الفكر والاستراتيجيا والاختيارات الفقهية المبنية على هذا الفكر
ليس مهما أن تخرج الحكومة البريطانية بجواب حول أن جماعة الاخوان المسلمين إرهابية أم ديموقراطية. فقد تحقق ضرر أخلاقي فادح من مجرد طرح السؤال.
يطرح علي هذا السؤال الذي يفيض بالاستنكار؛ بعض من الأصدقاء الذين يملكون عدة فكرية مكينة، وينهضون بدور ثقافي متميز، رغم أنهم لا يخالفونني، غالبًا، في الموقف من الانقلاب العسكري، ولا يتخلون عن احترامهم لأنفسهم، وصدقية كلمتهم، ونزاهة دورهم، إذا ما تعلق الأمر بحقيقة الظلم الواقع على جماعة الإخوان المسلمين، وهي صفات محمودة ومواقف مشهودة تجعل استنكارهم الذي يفصح عنه سؤالهم بلا مراوغة مستغربًا، ولا يقل عن ذلك إثارة لاستغرابي هو هذا التصور الذي لا يلاحظ تسجيلي نقدًا لجماعة الإخوان المسلمين مرات كثيرة، سواء الإخوان المصريين، أو فروع الجماعة في الأقطار الأخرى.
الحمد لله الذى لا يحمد على مكروه سواه. حزب النور قرر دعم السيسي. 93 في المائة نسبة التصويت للسيسي. يا فرحة القلب الحزين، ياااه كنت قلقان من حزب النور! أيام ومرت زي الثواني، وياسر برهامي يبرم على كعابه، يداور ويناور، يبحث في البرامج عن الإسلام والمسلمين، وموقع غير المسلمين في الدولة السلفية، باعتباره
ينضم الإعلامي المصري المعروف زين العابدين توفيق لكتاب صحيفة "عربي 21" الإلكترونية ابتداء من هذا الأسبوع
انتهت حياة الإعلامي السوري حسين عباس بصاروخ كورنيت في ظل المعارك المحتدمة في الرحيبة. "نهاية رجل شجاع" بأكثر الصواريخ فتكا بالدروع، قد تكون ميزة له في ظل تعدد طرق الموت في سورية من البراميل إلى الموت جوعا.
ينضم الكاتب المصري وأستاذ العلوم السياسية في جامعة القاهرة الدكتور سيف عبد الفتاح لكتاب صحيفة "عربي 21" الإلكترونية ابتداء من هذا الأسبوع
هؤلاء الذين خرجوا في يناير غاضبين أو أخرجت يناير ما كان مكبوتاً في صدورهم من طموح لوطن يستحق الفخر به صدقاً لا انتحالاً مبتذل لا يحركهم إلا رغبة خالصة في الحياة في بلد يستحق وصف الوطن تنضح من وجوههم قبل كلماتهم اليوم حيرة كبيرة وقد جرت الأمور بما لم يتوقعه منهم احد
تنضم الكاتبة والناشطة المصرية المعروفة "آيات عرابي" لكتاب صحيفة "عربي 21" الإلكترونية، ابتداء من هذا الأسبوع، حيث ستبدأ بنشر مقال أسبوعي
لا يمر يوم إلا وتطالعنا وسائل الإعلام ومراكز البحوث الاجتماعية والاقتصادية بدراسات وإحصائيات متشائمة عن مستقبل سوريا، فبعضها مثلاً يقول إن سوريا بحاجة لثلاثة عقود كي تعود إلى ما كانت عليه قبل اندلاع الثورة. وبعضها يتحدث عن مبالغ خيالية لإعادة الإعمار. وآخر يحاول أن يصطاد في الماء العكر بالحديث عن تم
توقفت طويلا قبل نحو أسبوع، عند مقال للأستاذ عبد الرحمن الراشد في جريدة الشرق الأوسط، تناول فيه موضوعا ظل مسكوتا عليه لعقود طويلة، فتعالوا نقرأ له الواقعة التي ألهمته الفكرة المحورية في المقال: "قبل سنتين راجت قصة راعي أغنام هندي وصل مركز شرطة في قرية في شمال السعودية
على مدى أكثر من أربعين شهراً - من ديسمبر عام 1978م وحتى يوليو 1982م - أنجز مجلس الشعب المصري بقيادة فقيه الشريعة والقانون المرحوم الأستاذ الدكتور صوفي أبو طالب (1343 – 1429 هـ ، 1925 – 2008م) أعظم مشروع لتقنين الشريعة الإسلامية وفقه معاملاتها شهده الشرق الإسلامي في تاريخه الحديث.
كشف اغتيال ثلاثة إعلاميين من قناة «المنار» التابعة لـ «حزب الله» في بلدة معلولا السورية أخيراً بوادر أزمة بين النظام السوري و«حلفائه» المقاتلين إلى جانبه. ففي الوقت الذي نسبت القناة والآلة الإعلامية المحيطة بـ «حزب الله» مقتل الصحافيين إلى قوات المعارضة، تبين أن ثمة ثغرات تجعل تلك الرواية غير