هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
وقعت مجموعة تضم نحو ألف من الأساتذة والتجمعات بالجامعات الفرنسية عريضة تعارض قرار منع ارتداء الحجاب في الجامعات، وعبّروا فيها أيضا عن قلقهم إزاء تدهور واقع الحقوق والحريات في فرنسا.
على طريق "الزندقة" التي أصبحت "ظاهرة كونية" في عهد حكم حسني مبارك - لها رموزها الذين تحرسهم مباحث أمن الدولة ولها مشاريع فكرية، تفرض على القراء.. بل وتقرر على طلاب الجامعات!
يتصاعد الغضب في الأوساط الجامعية بمصر عقب الإعلان عن قرار للرئيس عبد الفتاح السيسي، بإصدار قانون معدّل لبعض أحكام قانون تنظيم الجامعات، بما ينص على عزل عضو هيئة التدريس المتهم باتهامات غالبيتها "فضفاضة"..
أبرزت الصحف المصرية الصادرة السبت 17 كانون الثاني/ يناير 2015 التقارب المصري- المغربي، وتجاوز أزمة وصف نظام السيسي بالانقلاب في التليفزيون المغربي..
منذ تولي عبد الفتاح السيسي رئاسة مصر في 8 حزيران/ يونيو 2014؛ شهدت الجامعات المصرية اعتقالات بالجملة، وفصلاً تعسفيا لمئات الطلاب..
مع بدء العد التنازلي لنهاية الفصل الدراسي الأول في الجامعات المصرية؛ يبدو مشهد الحراك الثوري مماثلاً تماماً لبدايته، من حيث زخم الفعاليات الاحتجاجية، والتعسف والعنف في التعامل مع المشاركين فيها.
أعتقد أن أهم قرار في مسيرة أي إنسان ما زال يتلقى العلم هو: ماذا أدرس في المرحلة الجامعية؟ أي مادة؟ ولماذا؟ وهل أنا قادر وراغب في دراستها؟ وأين؟ وما هي الفرص التي ستفتحها لي دراسة تلك المادة؟
هل نعتبرها «بشُرة خير» أن يعاد بعض الطلاب المفصولين إلى جامعاتهم؟ ــ ليست لديّ إجابة عن السؤال، ولكن تمنيت أن يكون الخبر الذي نشرته بهذا الخصوص جريدة الأهرام يوم الأربعاء الماضي (10/12) صحيحا، إذ ذكر أن جامعة القاهرة وافقت على تظلمات 6 طلاب من إجمالي 31 طالبا تم فصلهم هذا العام..
استنكرت مجموعة من السياسيين والنشطاء المصريين المعارضين للانقلاب القبضة الأمنية التي تواجه احتجاجات الطلبة في الجامعات المصرية.
قال وزير التعليم العالي المصري، عبد الخالق الثلاثاء، إن الحوار مع الطلاب المحتجين هو الحل لمنع تظاهراتهم التي بدأت مع العام الدراسي الجاري، يعقبه قرارات الفصل كحل أخير لمواجهة التظاهرات، نافيا نية سحب شركة الحراسة الخاصة "فالكون" من خارج أسوار الجامعات.
"دخلنا جامعاتكو علشان نربيكو" .. بهذه الجملة وصفت الصفحة الرسمية لوزارة الداخلية المصرية على موقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك" اقتحام قوات الأمن لعدد من الجامعات والاشتباكات القوية التي دارت رحاها بين رجال الشرطة والطلبة.
أرسلت وزارة التعليم العالي المصرية خطاب "لفت نظر" إلى شركة "فالكون" الأمنية لتقصيرها في تأمين الجامعات.
فشلت الإجراءات الأمنية المشددة التي اتخذتها الجامعات المصرية في وقف الإحتجاجات الطلابية، فبدأ العام الدراسي الجديد من حيث انتهى العام الماضي، إذ شهد منذ ساعاته الأولى مظاهرات حاشدة أدخلت الحزن على قلوب مؤيدي النظام الحاكم.
إذا أدى الصدام الذي شهدته الجامعات المصرية هذا الأسبوع إلى تشديد الإجراءات الأمنية وتوسيع نطاق الاعتقالات بين الطلاب، فإن ذلك سيكون خطوة باتجاه إذكاء الحريق وليس إطفاءه.
تحولت شركة "فالكون" الأمنية إلى مادة للتندر والسخرية في أوساط طلبة الجامعات المصرية بعد أن هرب حراسها والرجال العاملين فيها من جامعتي القاهرة والأزهر أمام طوفان المظاهرات الطلابية والاشتباكات الساخنة، ليتبين لاحقاً أن بعض رجال الأمن خلعوا زيهم الرسمي وهربوا بملابسهم الداخلية
أعلنت حركة طلابية معارضة للنظام المصري الحالي الأحد، استمرار التظاهرات في جامعات مصر لانطلاق ما أسمته "عام ثوري جديد"، وسط إحالة 29 طالبا بجامعة الأزهر، شرق القاهرة، للتحقيق.