هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أكد الإعلامي وضاح خنفر، مؤسس منتدى الشرق، أن الإعلام في العالم العربي "أُعيد اختطافه من الدولة مرة أخرى"، معتبرا أن هذا الإعلام "يمارس جرائم يعاقب عليها القانون، مثل فبركة الأخبار والتحريض على القتل وبث الكراهية والعنصرية في المجتمعات الاستبدادية العربية"
ماذا يمكن أن يقال عندما يطلب منك تشخيص أوضاع حقوق الانسان وحالة الديمقراطية في العالم العربي في دقائق معدودات؟ هذا ما حدث معي في مؤتمر دولي عقد خلال الأسبوع الماضي بمنتج البحر الميت، وذلك بمبادرة من منتدى سياسة التنمية التابع للاتحاد الأوروبي.
اقرأ... كانت أول كلمة ارتضى الله تبارك وتعالى أن تكون أول أمر في كتابه الكريم لعباده.. فهل في ذلك مغزى؟؟ وهل التزم المسلمون بهذا الأمر؟؟
نرى كل شيء في حياتنا صدقات من يد كريمة منّ بها القدر علينا. رفعنا لهذه الرؤوس التاج المرصع بكل نفائس المجوهرات بينما لا نجد ما نأكله، حتى صارت أنفاسنا تبعا لمكرمات اصحاب هذه التيجان
أوقف جهاز الأمن العام اللبناني قبل أيام في مطار بيروت مخرجا سينمائيا لبنانيا، بتهمة زيارة دولة عدوة هي "إسرائيل" قبل ثلاث سنوات، خلال تصوير أحد أفلامه
استعادة مصر لوضعها ومكانتها ودورها في الدفاع عن العرب وقيادتهم، والتحالف مع إيران وتركيا لتغيير الخرائط الجيوسياسية في المنطقة، هو الحل الذي يجب أن يتمناه كل مصري وعربي حريص على العروبة وعلى قلبها في مصر
يمكننا القبول بالتعاطي البحثي لفكرة وأطروحة "فشل الإسلام السياسي" لو تم إعطاء الإسلاميين في المنطقة فرصتهم كاملة في الحكم وممارسة السلطة مثلهم مثل بقية التيارات
السعي إلى فرض الديمقراطية العربية هو أعلى درجات تحصين الجسد العربي
تثير الدعوات الرسمية العربية العلنية للتطبيع مع "إسرائيل"، وما يتكشف تباعا من علاقات سرية لبعض الدول العربية معها، تساؤلات حول جدوى تلك العلاقة، وما هو الأمر الذي تمتلكه تل أبيب لتهرول بعض الدول العربية نحوها من أجل التطبيع
لعل ما حدث خلال السنوات الأخيرة من انخفاض أسعار النفط من 112 دولارا للبرميل لتصل إلى 30 دولارا للبرميل؛ كان بمثابة التحدي الأصعب الذي واجهته الدول المنتجة للنفط..
كل من الطرفين يفتقد ما يمتلكه الطرف الآخر من مشروعية وجودية ومؤهلة للحكم
الملحمة من جانب أبطال الأقصى ستكون دفعة جديدة لإعادة الثقة للشعب الفلسطيني
إن ما نراه الآن من عبث في المنطقة الخليجية ما هو إلا تباشير وخطوات أولية للأحداث القادمة
تحتضن المدن التركية الكبرى تجمعات عربية كبيرة من مختلف دول العالم العربي، منهم من لجأ إليها هربا من الموت أو السجن والتعذيب، ومنهم من جاء مستثمرا أو سائحا أو طالبا للدراسة
وصلنا في النهاية لضرب قطر لأسباب مختلقة إلى منهج الحرب العربية- العربية الذي لا يخدم المصلحة العربية، بل يتوافق مع مخططات إسرائيل والغرب وروسيا