هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كلمات ترددت حروفها في ردهات قلبي وبين أناملي: هل نحن - أمة الإنسانية والخيرية - نتبع قوة المنطق أم منطق القوة؟ وتزداد شدة ترددات هذه الحروف مع تفاعل الإنسانية جمعاء ضد قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بنقل سفارة بلاده إلى القدس الشريف لأتساءل مجددا: هل يمكننا أن نجمع بين قوة المنطق ومنطق القوة تلاز
هنيئا للأنظمة بهذه النخب... ولتسامحنا أوطاننا... فوالله ما زالت هناك نخب لا تطمح إلا لمصلحة الوطن كله، ولا غرض لها إلا الإصلاح...!
لا بد أن أوجه الشكر للرئيس الأمريكي ترامب على ما أسداه للأمة الإسلامية بممارساته العنصرية المتهورة، حيث ساهم بشكل أو بآخر في إعادة الروح للأمة، بعد موات وغياب لفترة طويلة على التأثير والفعل
نعتبر قرار الرئيس ترامب كاشفا لحالة، ولمخطط إسرائيلي تقوم فيه بفرض الأمر الواقع، ثم تتجاهل القانون الذي وضعه المجتمع الدولي
وإن نجح الحراك الشعبي المنظم، فقد تكون له تأثيرات مهمة، ليست سياسية فقط، وإنما في بنية الأنظمة، كمقدمة لتغيير شامل يستعيد الثورات التي وقعت في 2011، مع الاستفادة من أخطائها ومحاولة تصحيحها وتجاوزها
لم تخترق المواقف العربية حاجز الوهن الذي رفع عليه دونالد ترامب إعلانه باعتراف بلاده بالقدس عاصمة لـ"إسرائيل"، وتوقيعه قرار نقل سفارة بلاده من "تل أبيب" إلى القدس
أزمة القراءة في العالم العربي سابقة على الانفتاح الإعلامي، وعلى ظاهرة التطور التكنولوجي نفسها
لكي نصل إلى إشعال الثورة العربية الثانية المرتقبة، والتي تكمن جذورها في قلب كل عربي وعربية، لا بد من تفادي أخطاء الثورة العربية الأولى
أكدت ردود فعل الأنظمة العربية، عقب اعتراف الإدارة الأمريكية بالقدس المحتلة عاصمة لإسرائيل، ونقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس، على أن المستعمرة الاستيطانية الإسرائيلية باتت صديقة حميمة للأنظمة الدكتاتورية في المنطقة
كانت الثورات المضادة، وعلى رأسها الانقلاب الغاشم في مصر، تدرك أن مصيرها ونجاحها وبقاءها؛ مرتبط ارتباطا عضويا بالكيان الصهيوني
للصهاينة العرب ألوان يتلونون بها، ولكن تفضحهم مواقفهم في القضايا الكبرى المهمة في أمتنا، وبخاصة قضية القدس
هناك فارق بين طبيعة الصراع المركزي في المنطقة وبين المعركة المركزية الواجبة، ومن الضروري تحديد طبيعة الصراع وتحديد طرفيه؛ قبل الخوص في توصيف المعركة وتحديد أطراف تلك المعركة
لا توجد أمة على الأرض تسخر من علمائها مثل أمة العرب
أكد مدير "معهد أبحاث الأمن القومي الإسرائيلي"، أن "إسرائيل" في ظل إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، هي أمام فرصة نادرة يجب عليها استغلالها، في الوقت الذي لا يلعب الزمن في صالح الفلسطينيين.
يل الشباب غالبيته مع قضايا الأمة العادلة.. مع قضايا الحرية التي لم يذقها، والعيش الكريم الذي لم يعرفه، والعدالة الاجتماعية التي لم يجربها.. وفلسطين التي لم يرها