هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
في شريط فيديو تم عرضه على موقع "أفشات تيوب" جدّد الكاتب علاء الأسواني انتقاداته لسلطات "ما بعد 30 حزيران/ يونيو" في مصر، حيث اعتبر أن كل ما هو بعد 30 حزيران/ يونيو، لا علاقة له بالثورة.
لا يمكن العودة إلى حدود 25 يناير حتى لو أعاد الجيش مبارك إلى قصر الرئاسة. والثورة كما بدا من يوم أمس تحاصر الجيش كما يحاصرھا، وحشد نصف مليون عسكري ورجل أمن، ونشر المدرعات وتحليق الطيران قتل المتظاھرين بالرصاص الحي، وصناعة الإرهاب وتفجير المفخخات لم يمنع الشباب المصري من النزول باستشهادية إلى الشوارع
أعلن "التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب"، المؤيد للرئيس المصري المنتخب، محمد مرسي، عن خروج مسيرات الأحد، لليوم الثاني على التوالي، من 35 مسجدًا في محافظات القاهرة، مؤكدا على استمرار "الموجة الثورية حتى النصر" .
اعلنت وزارة الصحة المصرية مقتل 4 متظاهرين خلال تظاهرات السبت والتي دعت لها العديد من القوى السياسية والشبابية لاستعادة ثورة 25 يناير واسقاط حكم العسكر في مصر.
"لا حديث يعلو فوق حديث الإرهاب في ذكرى ثورة 25 يناير" .. كأن الصحف المصرية قد رفعت هذا الشعار اليوم السبت 25 كانون الثاني/ يناير 2014، إذ وجهت غالب اهتمامها للحديث عن الحوادث الارهابية الغامضة التي وقعت بأنحاء مصر الجمعة
تصدرت الصحف المصرية الخميس 23 كانون الثاني/يناير 2014، أخبار قيام سلطات الانقلاب بتنظيم احتفالات واسعة بالذكرى الثالثة لثورة 25 يناير، في وقت أعلنت فيه حالة الطواريء بشبكة المترو والمستشفيات، ووقف حركة قطارات الصعيد، وقصر دخول "التحرير" على أنصاره، ومؤيدي السيسي.
للمرة الأولى ينجح فيلم مصري في الاقتراب بشدة من جائزة الأوسكار الفنية العالمية، حيث دخل فيلم "الميدان"، الذي يتناول أحداث ثورة 25 يناير/كانون ثاني 2011، في قائمة الترشيحات النهائية للفوز بجائزة الأوسكار في الدورة الثامنة والستين.
قال عبد العزيز فاضل، وزير الطيران المصري، إن الوزارة تجري دراسة لإعادة هيكلة الشركة القابضة لمصر للطيران (حكومية) ودمج شركاتها التابعة للتغلب على خسائرها التي تخطت حاجز 7 مليار جنيه (مليار دولار) بسبب الأحداث التي تلت ثورة 25 كانون الثاني/ يناير2011.
استقطبت أغنية حمزة نمرة الجديدة "أقولك إيه؟" حوالي نصف مليون مشاهدة؛ خلال يوم واحد من بثها على اليوتيوب.
تعرضت جماعة “الإخوان المسلمون” طوال ثمانين عاماً من عمرها لثلاث حملات قمع كبيرة في مصر تمكنت من الخروج منها بسلام محافظة على أجندتها الإصلاحية كما هي. كانت الحملة الأولى في عهد الحكم الملكي عام 1949، وكانت الاثنتان الأخريان في عهد جمال عبد الناصر في عام 1954 وفي عام 1965
ظل الاحتفال بثورة 25 يناير في مصر طيلة السنوات الماضية يقتصر على تنظيم زيارات لأسر الشهداء، أو تنظيم حفلات للأغنيات الوطنية، أو التجمع بميدان التحرير، إلا أن الجديد في احتفالات هذا العام هو قيام عدد من المصريين بتنظيم احتفال بهذه المناسبة يتم فيه تقديم وصلات للرقص الشرقي!
أكد المنسق العام لحركة 6 إبريل المصرية عمرو علي أن حركته ستشارك في الفعاليات الاحتجاجية يوم 25 يناير المقبل نافيا ما تداوله مشاركون على صفحات التواصل الاجتماعي من انسحاب الحركة من المشاركة بعد بيانهم "دولة أو لا دولة".
لا جدال أن الغالبية من المصريين لديهم الكثير من المخاوف والهواجس، وفى اعتقادي أن أي مشاعر تعترى المواطنين يجب احترامها وتقديرها والعمل على تبديدها، وفى مقدمة تلك المخاوف عودة ما كان ساريا قبل 25 يناير، وهيمنة ثقافة وسياسة الحزب الوطني على تفاصيل الحياة
هي نفس الألحان الكنسية وتراتيل قداس عيد الميلاد، وهي ذات الطقوس وصدى خورس الشمامسة والأكليروس وجموع الشعب الكنسي ينشدون ويرتلون، هي ذات التفاصيل الطقسية المتوارثة والقديمة قدم العصور والممتزجة بروحك، وتكاد أن تمنحك جناحا كطائر من طيور الإنسانية.
قال محمد البلتاجي، القيادي بجماعة الإخوان المسلمين، والمحبوس حاليا على ذمة قضايا إن: "الجميع أخطأ ونرجو من كل مخطئ أن يستدرك الخطأ ويصحح موقفه ويعود إلى الحق لتحقيق أهداف ثورتنا".
(السطور التى ستقرؤها اليوم سبق أن نشرتها بتاريخ 28 مارس 2011 فى صحيفة المصرى اليوم وأعيد نشرها اليوم بمناسبة انضمام الدكتور سرور إلى صفوف ثوار 30 يونيو بعد أن تقدم من قبل صفوف ثوار 25 يناير مع ملاحظة أننى مازلت متمسكا بطلبى الذى ختمت به هذا المقال حين نشرته أول مرة).