هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
المتابع للحلقات السبع التى تم نشرها لمعرفة دور الأجهزة الأمنية فى الحياة المصرية طوال أكثر من 60 عاما يجعل من الضرورى التعامل مع ماهو كائن ومترسخ لدى البعض
قال نائب رئيس حزب الوسط المصري حاتم عزام أن "الثورة المصرية تسع الجميع بعدما أدرك أخطائه وراجع نفسه.. وتحوير الانقلاب لا يلزمنا".
أثارت تصريحات الناشط المصري وائل غنيم التي تحدث فيها عن مآلات الوضع في بلاده، ردود فعل متفاوتة على الساحة المصرية.
يومها كان يتملكني شعور بالنشوة، امتلأ الميدان دونهم، خرج الإخوان من الصف الثوري إلى غير رجعة، لماذا الفرح بخروجهم رغم كونه منعطف خطير في مسيرة الثورة؟، الإخوان حشد هائل، وقوة على الأرض لا يستهان بها، لماذا رضوا أن يتركونا، ولماذا فرحنا بتركهم، أو فرح بعضنا، بذلك؟
"عاجل ومهم للغاية.. يمنع إذاعة أي أغنية على أي محطة للمغني حمزة نمرة وفورا.. عبد الرحمن رشاد، عضو مجلس الأمناء المنتدب ورئيس الإذاعة المصرية".
في هذه الحلقة الأخيرة، تتضح جذور المؤامرة التي بدأت مع أول رئيس منتخب في تاريخ مصر، تولت التخطيط لها وإدارتها الأجهزة الأمنية، وعلى رأسها المخابرات الحربية التي يتولى مسؤوليتها اللواء عبد الفتاح السيسي الذى عينه الرئيس المخلوع !!
أنس حسن يكتب لـ"عربي21": إن إسقاط نظام "السيسي" الذي تمرس على تفاصيل يناير لن يكون عبر تكرارها مجددا بشخوصها ورموزها وتركيبتها السياسية..
كتبت لويزا لافلاك في صحيفة "كريستيان ساينس مونيتور"، عن الدور العسكري المصري في ليبيا ودعم الحكومة المصرية لنظام عبدالفتاح السيسي، وقالت "تراقب مصر بنوع من القلق ليبيا الممزقة وهي تنزلق في الفوضى. وتخشى حكومة عبد الفتاح السيسي مشاكل على حدودها الطويلة مع ليبيا، والتي تمتد على 700 ميل.
تساءل البعض من المتابعين ماهي دلائل مصداقية ما يسرد هنا من تحليل ومعلومات تخص المؤامرة التى نسجتها الأجهزة الأمنية وأدارت بها البلاد وأثارت فيها من الفتن ما يكفى لهدم بنيان مصر لولا حفظ الله لها وما بدى من العقلاء المشاركين فى المشهد السياسي من ضبط للنفس وتحمل الأذى النفسي الذى نجح مخطط العسكر فى نشره وترسيخه ؟! أقول بمنتهى البساطة أن هذه الدراسة لو نشرت يوم جائتني لكان الاتهام له معنى لكن لأن ما حدث تحقق وتم الإعلان عنه فى تسريبات قائد الانقلاب بعد التشويه والكذب والتلفيق الذى طال الشرفاء فى مصر وفى القلب منهم التيار الاسلامي خاصة جماعة الإخوان المسلمين! أقول أن ما ينشر الآن ليس بخاف على أي مراقب بل الأدلة التى تؤكد ما نسرده أكثر من أن تحصر وترفق فى هذه الدراسة! لكن الهدف هو معرفة دور كل مؤسسة فى مصر تحتاج الى تطهير وإعادة نظر فى الأداء بعد تصحيح الوجهة واعتدال البوصلة الوطنية لكل المؤسسات فى مصر الثورة بعد 25 يناير !
شن الإعلامي المصري عمرو أديب هجوما حاداً على الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك، بعد انفعاله على حادثة ولادة سيدة على باب إحدى المستشفيات بمصر.
أصدرت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بطرة، السبت، الحكم على كل من القيادي الإخواني محمد البلتاجي، والشيخ صفوت حجازي، والنائب السابق حازم فاروق، والإعلامي أحمد منصور بالسجن المشدد 15 عامًا.
تزايدت حدة الانتقادات الموجهة لوزارة التعليم في مصر بعد إدخالها إضافات جديدة على المناهج الدراسية الخاصة بمادة التاريخ لطلاب المرحلة الابتدائية تم فيها وضع فقرات وصفت الإنقلاب بـ "ثورة 30 يونيو".
اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي بالجدل فور إعلان نبأ وفاة الممثل المصري خالد صالح، حول مواقفه السياسية، حيث تباينت الآراء بين مؤيدين له حزنوا على موته من جانب، وبين رافضين لمواقفه غير مكترثين بوفاته أو حتى شامتين من جانب آخر.
صرح مصدر مسؤول في "التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب" المصري، بأن التحالف بدأ خلال الفترة الأخيرة مشاورات لهيكلة جديدة، للاستفادة من طاقات جديدة لشباب ثورة 25 يناير والقوى الشبابية الميدانية المناضلة، والكيانات الوطنية الثورية والعمالية بجانب الشخصيات العامة..
يا له من سؤال لعين .. لعلك أجبت: طبعا حسام أبو البخاري .. ولعلك رأيت في مجرد المقارنة خيانة للثورة فكيف نساوي بين "المناضل" والإسلامي؟!!