هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
صوتت الدول الأعضاء في الجمعية العامة للأمم المتحدة على مسودة القرار القاضي بإنشاء مؤسسة أممية مستقلة تهدف لمتابعة ملف المفقودين في سوريا وكشف مصيرهم، وقد مر القرار بأغلبية 83 دولة ومعارضة 11، وامتناع 62 عن التصويت.
عيد جديد يمر على المعتقلين في مصر، يحرمون فيه من الاحتفال مع ذويهم بهذه المناسبة..
شددت السلطات المصرية، إجراءات بحق المعتقلين، وكان آخرها التعميم بتنفيذ إجراءات الحبس الاحتياطي، عبر تقنية الفيديو كونفرانس.
رفض رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي، مناقشة انقلابه العسكري، واعتبرها أن "الله" فقط سيحاسبه عليه.
ممدوح الولي يكتب: رغم أن كل تلك الإجراءات سواء داخل السجون وخارجها وداخل البلاد وخارجها تخالف الدستور والقانون، إلا أن هذا الأمر لا يكترث به المسؤولون سواء في السلطة التنفيذية أو القضائية أو البرلمانية، أو حتى الجهات المعنية بحقوق الإنسان..
أشرف عسيلة يكتب: الأدهى والأمرّ أن بعض منظمات حقوق الإنسان المحلية والدولية، هي أيضا بدأت تتعامل مع ملف المعتقلين في مصر بصفته ملفا رقميا أو إحصائيا.
في الـ12 من الشهر الجاري، توفي الموقوف اللبناني، غازي عز الدين في أحد سجون أبو ظبي تحت التعذيب.
أسامة جاويش يكتب: بين مؤيد ومعارض، مشكك وموافق، بدأت جلسات الحوار الوطني وتحدث فيها السيسي بعبارة غريبة قال فيها؛ إن الاختلاف في الرأي لا يفسد للوطن قضية، ولكن يبدو أن الحقيقة الوحيدة في كل ما يحدث هو أن الاختلاف مع السيسي ونظامه في العشر سنوات الماضية لا يؤدي إلا لطريق واحد من ثلاثة؛ إما القتل أو السجن أو النفي.
صلاح الدين الجورشي يكتب: في هذه المسألة بالذات يكمن الحجم الحقيقي للأزمة السياسية في تونس. كيف يقع الفصل بين الذاتي والموضوعي، وبين الحقيقة كما تحددها الوقائع والأحداث الصحيحة، وبين التأويلات الشخصية والحزبية والنفسية التي تكيف الوقائع حسبما تمليه الخصومة القائمة من أجل تصفية الحسابات السياسية والأيديولوجية؟
تجدد مناسبات الأعياد ورمضان، الحزن لدى آلاف الأسر في اليمن، بسبب غياب أبنائها سواء المعتقلين أو المختفين قسريا، جراء الحرب المتواصلة منذ سنوات في البلاد.
لم يكتف النظام في مصر، بسجن الأزواج بل طالت الاعتقالات زوجاتهم، خلال محاولتهم تحقيق العدالة لهم وفضح الانتهاكات التي يواجهونها.
محمد ثابت يكتب: أصل المصيبة هي أن من صفوف المعارضة مَنْ اعتادوا عدم التدقيق في الصفوف التي تليهم.
أحمد عبد العزيز يكتب: وكان "العقاب" بطبيعة الحال، وأول العقاب الخطف، والإخفاء القسري؛ لأنها "المهروسة" أو "المدهوسة" أو "المخروسة" التي يُضطهد فيها الشرفاء، ويسود فيها اللصوص..
فجرت قضية المعتقلين نتيجة وشاية من يعرف بالمخبر السري في العراق، أزمة جديدة في البرلمان، نتيجة ضغط القوى السنية..
حمزة زوبع يكتب: لم تعد السجون في عصر الانقلاب مكانا لقضاء عقوبة بعد إدانة ثبتت قطعيا وبعد استنفاد درجات التقاضي التي تم اختصارها في بعض المحاكم التي أنشئت خصيصا لمحاكمة المعارضين، فالسيسي يقول إننا نحمي هؤلاء المساجين من أنفسهم ونحتجزهم حتى نعيد تربيتهم وتأهيلهم من أجل إعادتهم إلى المجتمع. وهنا مكمن الخطورة، إذ أن النظام لم يتجاوز فكرة القضاء والأحكام قبل إيداع الناس السجون
دعاء أهالي معتقلين مصريين في السعودية، شيخ الأزهر للوساطة لدى ملك السعودية، من أجل الإفراج عن أبنائهم.