هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال الرّئيس التونسي، الباجي قائد السبسي، إنّه لا يرى مانعا من تنقيح الدستور بهدف اعتماد نظام سياسي جديد، مبينا أنه لن يكون ضد أي مبادرة بخصوص هذا الموضوع.
ظاهرة التطرف والإرهاب الديني المُتمثل في استباحة الدماء المعصومة، والولوغ في التكفير بغير حق أو ضابط شرعي، ليست أقل تطرّفا من مسلك اختزال الشريعة ونسف ثوابتها والطعن فيها، فليس هناك مجال لتجريم أحدهما دون الآخر..
أثارت تصريحات لأستاذة جامعية كويتية اتهمت فيها من يعتقد أن "القرآن الكريم أهم وأعلى من الدستور الكويتي"، موجة غضب على مواقع التواصل الاجتماعي لما رآه مغردون من إساءة صريحة للمسلمين في بلد مسلم.
تتجه شخصيات مؤيدة لرئيس الانقلاب في مصر عبد الفتاح السيسي، لتدشين "المؤسسة المصرية لحماية الدستور"، لرفض دعوات بعض السياسيين في البلاد لتعديل الدستور الحالي.
أدانت منظمة "هيومان رايتس مونيتور" (جهة حقوقية مستقلة) التوجهات التي تعدها أطراف في البرلمان المصري في الفترة الأخيرة، بشأن حظر النقاب في المؤسسات الحكومية والأماكن العامة، بالمخالفة للقواعد القانونية التي نص عليها الدستور المصري.
نشرت صحيفة "ميدل إيست آي" تقريرا حول الانتخابات الإيرانية ونتائجها، والصراع القائم بين مختلف التيارات التي تنافست على انتخابات مجلس الخبراء والبرلمان. كما تطرق التقرير إلى ما قد يكون السبب وراء الفوز العريض للإصلاحيين في طهران.
اعتقلت السلطات الموريتانية مسؤولا كبيرا في وزارة الداخلية، الجمعة، وذلك على خلفية فضيحة فساد مرتبطة بعقد مع شركة بريطانية، لتزويد البلاد ببطاقات التصويت في الانتخابات الماضية.
تخلص الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة من "صداع" الدستور، عندما تمكن من تمريره بغرفتي البرلمان، الأحد، دون "أضرار"، لكن السؤال الذي تطرحه الطبقة السياسية بالجزائر هو: دستور جديد وماذا بعد؟.
أفلم يقال إنّ ميثاق المصالحة الوطنية التي أسّسها رئيس الجمهورية فيها من الحكمة ما يجعلها صالحة لكل زمان ومكان؟ ولا مزايدة فيها لأحد على أحد إلا بحب الجزائر؟
وجهت منظمة العفو الدولية انتقادات شديدة للسلطة بالجزائر على خلفية سنها دستورا جديدا تقول المنظمة إنه يمثل "تعد على حقوق الإنسان".
خيب المجلس الدستوري الجزائري، وهو أعلى هيئة دستورية تصادق على كبرى وأهم القوانين بالجزائر، المعارضة السياسية بالبلاد، بإقراره تزكية دستور الرئيس بوتفليقة الذي أعلن عنه بداية شهر كانون الثاني/ يناير الجاري.
أعلنت "هيئة التشاور و المتابعة للمعارضة"، كبرى إئتلاف معارض بالجزائر، رسميا، رفضها مسودة الدستور الجديد الذي أعلنت عنه الرئاسة بالجزائر قبل أسبوعين.
لا تفتأ إكراهات الواقع تلجئ اتجاهات وحركات إسلامية إلى تكييف مشاريعها وبرامجها بما يجعلها متوافقة مع دساتير الدولة القومية الحديثة، وخاضعة لقوانينها النافذة، لأن تلك الاتجاهات اختارت العمل العلني ضمن الأطر المتاحة دستوريا وقانونيا.
يحتفل التونسيون، الخميس، في مدينة "سيدي بوزيد" (وسط)، بمرور خمسة أعوام على اندلاع ثورة "الياسمين" التي أوقد شراراتها بائع الخضار المتجول، محمد البوعزيزي، أواخر 2010، عندما أشعل النار بجسده، فسرعان ما قادت الحادثة إلى احتجاجات أطاحت بنظام الرئيس زين العابدين بن علي في الـ14 من كانون الثاني/ يناير 201
هدد نواب المعارضة بالبرلمان الجزائري، بالإستقالة الجماعية، من البرلمان، كواحد من الخيارات التي يجري بحثها لدى عرض الحكومة، مشروع الدستور الجديد على البرلمان، في الأيام المقبلة.
عمق إعلان السلطة بالجزائر عن وثيقة الدستور الجديد، الثلاثاء الماضي، الفجوة بينها وبين المعارضة التي رفضته جملة وتفصيلا، فهل سيكون دستور الجزائر الجديد، القشة التي تقصم ظهر البعير في بلد تتهدده المخاطر من كل جانب؟