هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كشف عدد من النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي عن استمرار الإتاوات المفروضة من قبل شخصيات وجهات مصرية على أهالي غزة الراغبين في الخروج من معبر رفح..
تتنامى مشاهد البؤس والألم، هنا، وفق ما رصدته "عربي21" من صور ومقاطع انتشرت على منصات التواصل الاجتماعي، في الأيام القليلة الجارية، حيث ساءت أحوال الطقس، وتضاعفت المعاناة؛ وبات الأغلب يُردّد: "ما يحصل غير منطقي، لا يوجد في غزة مدارس ولا أي من مقومات الحياة، فقدنا كل شيء؛ ليفتحوا لنا المعابر".
فنان مصري يرد على تصريحات السيسي التي أدلى بها أمس والتي أكد فيها أن معبر رفح مفتوح وأن إسرائيل التي ترفض دخول المساعدات
ضجت مواقع التواصل الاجتماعية في تركيا خلال الأيام الأخيرة بالمطالبات برفع الحصار عن غزة وإدخال المساعدات الإنسانية، ضمن حملة شهدت مشاركة واسعة من سياسيين وإعلاميين وناشطين أتراك لتسليط الضوء على المجاعة والمعاناة في القطاع.
خرجت مظاهرة حاشدة أمام السفارة المصرية في العاصمة الأردنية عمان، للضغط على الحكومة المصرية لفتح معبر رفح مع قطاع غزة؛ مرددين هتافات من قبيل: "مصر تشارك بالحصار.. يا للعار يا للعار" و"تسكير المعبر أكبر عار".
انطلقت وقفة احتجاجية أمام مبنى القنصلية المصرية بمنطقة بيبك في مدينة إسطنبول التركية، لمطالبة النظام المصري بفتح معبر رفح الحدودي مع قطاع غزة بشكل كامل..
ذكر تقرير لهيئة البث العبرية، ، "أن إسرائيل تغض الطرف حاليا عن تهرب مصر من دفع 30 مليون دولار كمستحقات لاتفاقية الغار بسبب الدور الحاسم الذي لعبته مصر في الحرب".
يواجه النظام المصري اتهامات بالمشاركة في حصار قطاع غزة عبر إغلاق معبر رفح.
يواصل الاحتلال عدوانه على قطاع غزة لليوم الـ101 على التوالي، ما تسبب في سقوط مزيد من الشهداء والجرحى..
ندد المشاركون في الملتقى بالموقف المخجل للأنظمة العربية وخاصة المطبعة مع الاحتلال..
ممدوح الولي يكتب: مشاركة النظام المصري في حصار غزة لم تبدأ مع عملية طوفان الأقصى ولكنها بدأت مع توليه السلطة، حينما بدأ بهدم الأنفاق الواصلة بين غزة ورفح المصرية
الخارجية المصرية ترد على تصريحات رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن السيطرة على محور فلاديلفيا قبل انتهاء الحرب على غزة، وتقول: "مصر لا تزال تسيطر بشكل كامل على حدودها"..
قطب العربي يكتب: الرد المصري الصحيح على أكاذيب الكيان هو فتح المعبر بشكل تام، ودعوة الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية الدولية لاستلام الشاحنات عقب عبورها معبر رفح إلى غزة، وكذا ينبغي الرد أمام محكمة العدل الدولية نفسها، عبر تدخل مصر رسميا في الدعوى دعما لجنوب أفريقيا..
قدم السيسي فشلا، وكذبا، واستعراضا، وحصارا، ومشاركة في قتل وتجويع ومعاناة اكثر من مليوني فلسطيني، وقبل كل هذا قزم السيسي مصر ودورها ومكانتها وحولها الى لعبة في يد اسرائيل.
أثارت الاتهامات التي وجهها محامي دفاع الاحتلال الإسرائيلي بمحكمة العدل الدولية بخصوص مسؤولية مصر عن معبر رفح وتحميلها مسؤولية عدم إدخال المساعدات إلى غزة ردود فعل واسعة في مصر..
تفند الشهادات المتوالية عن عمليات الابتزاز المالي، للفلسطيين المغادرين لقطاع غزة، ممن يحملون الجنسيات المزودجة أو المصريين، عن عكس ما تنفيه القاهرة لحدوث ذلك.